لجريدة عمان:
2025-06-01@15:37:55 GMT

«غزة لا تبحث عمّن تنتسب إليه !!

تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT

أحمد داود أوجلو سياسي تركي شغل مناصب رفيعة في السياسة التركية فعمل سفيرًا ووزيرًا للخارجية ثم رئيسا للوزراء مع رجب طيب أردوغان رئيس حزب العدالة والتنمية، وقد اختلف مع أردوجان وترك حزب العدالة والتنمية وهو الآن رئيس حزب «المستقبل» ومن زعماء المعارضة.

وداود أوجلو أدهش الكثيرين يوم الأربعاء الماضي عندما صرح في فعالية حزبية مقترحا أن تنضم غزة إلى تركيا وذلك ردا على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن غزة، والتي أعلن رغبته في السيطرة عليها إعجابا بموقعها الجغرافي وتحويلها إلى «ريفيرا الشرق» واقترح شراء غزة قبل أن يتراجع عن فكرة الشراء هذه وذلك حتى يمكنه تهجير أهالي غزة حوالي 1.

8 مليون نسمة إلى أراضٍ في مصر وفي الأردن، كما أعلن أكثر من مرة مؤخرًا، ومعروف أن ترامب رجل عقارات ويفكر في غزة من هذا المنطق ومن مصلحة أمريكا، أو بالأدق، مصلحة ترامب الشخصية ومصلحة إسرائيل بالطبع التي زودها بشحنة القنابل الثقيلة الخارقة للحصون زنة 2000 رطل والتي سبق أن أوقفها بايدن وقد رحب نتنياهو ووزير دفاعه بوصول هذه الشحنة بالفعل إلى إسرائيل.

ومنذ افتراق أردوغان وأوغلو قبل عدة سنوات لم يصدر عن أوغلو ما يشير إلى اهتمام بفلسطين أو غزة، ولذلك كانت تصريحاته حول انضمام غزة إلى تركيا مؤقتا حتى يتم إنشاء دولة فلسطينية، أمرا لافتا للانتباه ويقتضي التوقف أمامه ولو قليلا، ولعلّ من حسن الحظ أن أحمد داود أوجلو، صاحب نظرية «زيرو مشاكل بين تركيا وكل جيرانها» التي طرحها أثناء رئاسته للحكومة التركية لا يتحدث باسم الحكومة التركية أو أردوغان ولكنه يتحدث باسمه الشخصي على الأرجح ولكن وزنه السياسي يقتضي التوقف أمامه؛ لأنه يعبر عن رأي لا ينبغي أن يمر هكذا.

من جانب آخر فإنه من المهم والضروري الإشارة إلى حقيقة أن غزة بوجه خاص وفلسطين بوجه عام لا تبحث عن انتماء لها ولا عن أرض يتم التهجير إليها لأنها موجودة على أرضها بالفعل ليس فقط قبل أن يولد السيد المسيح عليه السلام بأكثر من ألفي عام، ومن ثم فإن الفلسطينيين في غزة لا يحتاجون إلى ترامب ولا إلى غيره ليبحث لهم عن مكان أفضل يعيشون فيه بدلا من العيش وسط الأنقاض التي تسبب فيها نتنياهو مع سبق الإصرار وتعمد الإساءة وتدمير حياة الفلسطينيين في غزة وعلى امتداد الأراضي الفلسطينية ولكن رسالة الفلسطينيين أثناء عودتهم إلى شمال غزة قبل أيام كانت رسالة بالغة المعنى والدلالة، على ترامب وأوغلو وبالطبع نتنياهو وكل المتطرفين الصهاينة وكل الذين حاولوا عرض وتنفيذ تهجير الفلسطينيين من وطنهم الذين رووه بالدم على امتداد التاريخ ومن ثم لا يمكن التخلي عنه أو التفريط فيه مهما كانت التضحيات، ولا تحت أية ظروف، أما إعادة الإعمار في غزة فإنها أمر آخر سوف تتضافر فيه جهود الفلسطينيين والعرب وأصدقائهم في العالم من أجل إعادة التعمير والبناء وقبل ذلك ينبغي أن تتحمل إسرائيل والولايات المتحدة عمليات تعويض تلك الخسائر، أما الأرواح والضحايا من الشهداء فليعوضهم الله وليرحمهم ويدخلهم فسيح جناته لما قدموه من تضحيات .. وإذا كان ترامب يريد الاستيلاء على جرينادا ويريد السيطرة على قناة بنما ويريد أن تنضم كندا إلى الولايات المتحدة كولاية ويريد ويريد الكثير على حساب العالم لمجرد قدرته وقدرة الولايات المتحدة على فرض ما يريد أو تصور هذه الإمكانية جدلا، وبغض النظر عن القانون الدولي وما يحكم العالم من قيم ومبادئ وأوضاع مستقرة بين الشعوب وفي التعامل فيما بينها منذ سنوات وقرون فإن هذه الأفكار والتطلعات والأطماع كفيلة بأن تقلب أوضاع العالم رأسًا على عقب وبمنطق رفضته البشرية لتشيد حضارة ولتبني حياة مستقرة، أما استدعاء التاريخ وإعادة فرض أحكامه والاستناد إليها كمبرر لخلط أوراق الواقع أو إنكاره بحجة إعادة البناء من جديد فإنه سيخلق أوضاعا بالغة الصعوبة وإثارة مشكلات صعبة ومعقدة ويصعب العيش فيها بسلام في كثير من مناطق العالم.

وإذا كان ما طرحه الدكتور أحمد داود أوجلو بشأن غزة يظل تعبيرا عن وجهة نظر شخصية وليس رؤية سياسية للدولة التركية تعمل من أجل ترجمتها أو تحقيقها الآن أو بعد ذلك فإنه من الأهمية بمكان التأكيد على عدد من الجوانب، من أهمها:

أولا، إن إرث الدولة العثمانية الذي استدعاه الدكتور أوغلو الآن هو إرث امتد لنحو 600 عام منذ الفتح العثماني لمصر عام 1517 على يد سليم الأول حتى هزيمة تركيا في نهاية الحرب العالمية الأولى وتوقيع معاهدة «سيفر» التي يمر عليها مائة عام في هذه الفترة وترغب تركيا في التحلل من بعض قيودها.

ويحمل الإرث العثماني باعتباره تاريخًا أكثر من وجهة نظر والتقييم من خلالها وفي النهاية فإنه تاريخ جدير بالاحترام بغض النظر عما تم خلال أكثر من خمسمائة عام شهدت الكثير من التقلبات والأحداث وهزت العروش الأوروبية بقوة قبل أن تضعف، وقد ذكر أوجلو أن سكان غزة هم «رفاق ومواطنون طبيعيون» بتاريخهم المشترك مع تركيا، وأضاف: «يجب على شعب غزة إجراء استفتاء شعبي عام ليكونوا مرتبطين بالجمهورية التركية كمنطقة تتمتع بالحكم الذاتي حتى يتم إنشاء دولة فلسطين. وأضاف: «الدولة العثمانية كانت آخر دولة شرعية حكمت غزة قبل الانتداب البريطاني مشددا على أن الفلسطينيين ما زالوا يحملون الهوية العثمانية في وجدانهم وتاريخهم» وقال رئيس وزراء تركيا ووزير خارجيتها السابق: إن ترامب لا يريد القطاع بمساحته الإجمالية التي تصل إلى 309 كيلومترات مربعة بل يستهدف «فتحه على البحر» بين قبرص ومصر حيث توجد حقول غاز طبيعي. «مؤكدًا أن هذه الحقول هي حق مشروع للفلسطينيين. ومحذرًا من المخطط الأمريكي الإسرائيلي للاستيلاء عليها».

ثانيًا، إنه من الواضح أن كلام داود أوجلو ليس دقيقًا فغزة وبقية فلسطين كانت تحت الحكم البريطاني عقب سيطرة بريطانيا عليها في بداية الحرب العالمية الأولى ولم تكن هناك علاقة قانونية شرعية بين غزة والدولة العثمانية في ذلك الوقت؛ لأن تركيا كانت مشغولة بالحرب.

من جانب آخر فإن السؤال الذي يطرح نفسه هو هل حديث أوجلو عن غزة في هذه الظروف هو رغبة في إنقاذها وهو حرص على غزة ؟ أم أن هناك شيئًا آخر يفكر فيه أوجلو؟ على أية حال وكما سبقت الإشارة إليه فإن غزة لا تبحث عمّن تنتسب إليه ، وإذا كان الأمر كذلك فإنه من المعروف أن غزة كانت منضمة إلى مصر بموجب قرار جامعة الدول العربية في عام 1950 بعد أن تم ضم الضفة الغربية إلى الضفة الشرقية لنهر الأردن وإعلان إنشاء المملكة الأردنية الهاشمية منذ ذلك الوقت وتم ضم غزة إلى مصر للحفاظ عليها. ثم طرأ ما طرأ بعد اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979 ونقل الجامعة العربية من مصر إلى تونس في ذلك العام وكانت منظمة التحرير الفلسطينية تدير غزة والضفة حتى انتخابات 2006 التي فازت فيها حركة حماس في غزة ثم قامت بالسيطرة على غزة بالقوة منذ عام 2007 ولا تريد ترك الحكم في غزة ولا إشراك السلطة الفلسطينية في حكمها وفشلت الكثير من محاولات تكوين وحدة بين فتح وحماس لأسباب معروفة.

وبالنسبة لاقتراح أحمد داود أوجلو فإن تحسن وقوة العلاقات التركية مع حماس لن يسهل ولن يفتح الطريق أمام ضم غزة إلى تركيا لأسباب عديدة على الأقل. وتظل تصريحات داود أوجلو مجرد وجهة نظر شخصية.

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: غزة إلى فی غزة أن غزة

إقرأ أيضاً:

بلدية طرابلس.. نسيج تبحث عن الخائن

تشهد طرابلس منذ أيام حالة من التجاذب داخل لائحة "نسيج" عقب انتخاب عبد الحميد كريمة رئيساً للمجلس البلدي، في تطور لم يخلُ من المفاجآت والمناكفات بين مختلف الأفرقاء.
وإذ كان من المفترض أن تعقد "نسيج" مؤتمراً صحافياً تعلن خلاله عن خارطة طريق عملها في البلدية  للسنوات الست المقبلة، مع منح المجلس المنتخب ورئيسه مهلة زمنية تمتد لثلاثة أشهر قبل اتخاذ قرار نهائي بشأن البقاء في عضوية المجلس أو تقديم الاستقالات الجماعية، انقلب المشهد بعدما أعلن رئيس اللائحة بشكل مفاجئ تأجيل الإعلان عن القرار النهائي، موضحاً أن ضغط الشارع المؤيد لخيار الاستقالة يستدعي المزيد من المشاورات قبل الحسم، رغم تأكيد البعض في المقابل أن الاستقالات "جاهزة وموقّعة".    مصادر مطلعة على أجواء ما جرى كشفت عن محاولات شهدتها الفترة الماضية لاستمالة عدد من أعضاء لائحة "رؤية" بهدف كسب أصوات تتيح لرئيس لائحة "نسيج" تولّي رئاسة البلدية، إلا أن المفارقة كانت في تصويت أحد أعضاء "نسيج" لصالح مرشح "رؤية"، ما أفضى إلى فوز عبد الحميد كريمة بمنصب الرئيس. 
واعتُبر هذا التصويت داخل "نسيج" بمثابة "طعنة داخلية"، فيما علّقت أوساط متابعة على المشهد بالقول إن "طابخ السم آكله".
في موازاة ذلك، يترقب الشارع الطرابلسي القرار النهائي الذي ستتخذه "نسيج"، وسط تزايد الضغوط من بعض الأوساط الشعبية باتجاه دفع اللائحة إلى الاستقالة من المجلس البلدي، في وقت يراهن آخرون على احتواء الأزمة وتفادي تفجير المجلس في بدايات عمله. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة بلدية طرابلس.. "نسيج" تحسم موقفها! Lebanon 24 بلدية طرابلس.. "نسيج" تحسم موقفها! 30/05/2025 20:09:45 30/05/2025 20:09:45 Lebanon 24 Lebanon 24 وفد من لائحة "نسيج طرابلس" زار ميقاتي: نقدر موقفه الوطني والمسؤول Lebanon 24 وفد من لائحة "نسيج طرابلس" زار ميقاتي: نقدر موقفه الوطني والمسؤول 30/05/2025 20:09:45 30/05/2025 20:09:45 Lebanon 24 Lebanon 24 صلاح يعاقب "الخائن" بحرمانه من "السيلفي" الشهير Lebanon 24 صلاح يعاقب "الخائن" بحرمانه من "السيلفي" الشهير 30/05/2025 20:09:45 30/05/2025 20:09:45 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: أخذت بعين الاعتبار نسيج طرابلس وانتخاب السيدات Lebanon 24 ميقاتي: أخذت بعين الاعتبار نسيج طرابلس وانتخاب السيدات 30/05/2025 20:09:45 30/05/2025 20:09:45 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً عمليات أمنية لـ"المخابرات" في البقاع.. من أوقفت هناك؟ Lebanon 24 عمليات أمنية لـ"المخابرات" في البقاع.. من أوقفت هناك؟ 12:59 | 2025-05-30 30/05/2025 12:59:46 Lebanon 24 Lebanon 24 رسامني عرض مع رئيس أكاديمية العلوم والنقل في مصر سبل التعاون Lebanon 24 رسامني عرض مع رئيس أكاديمية العلوم والنقل في مصر سبل التعاون 12:54 | 2025-05-30 30/05/2025 12:54:49 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الإعلام: لمؤازرة العهد الجديد اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً Lebanon 24 وزير الإعلام: لمؤازرة العهد الجديد اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً 12:41 | 2025-05-30 30/05/2025 12:41:37 Lebanon 24 Lebanon 24 في طرابلس.. توجيه "إنذارات" رسمية لأصحاب الملاحم Lebanon 24 في طرابلس.. توجيه "إنذارات" رسمية لأصحاب الملاحم 12:33 | 2025-05-30 30/05/2025 12:33:48 Lebanon 24 Lebanon 24 حول عودة اللاجئين من لبنان والدول المجاورة.. ماذا كشف مصدر حكومي سوري؟ Lebanon 24 حول عودة اللاجئين من لبنان والدول المجاورة.. ماذا كشف مصدر حكومي سوري؟ 12:29 | 2025-05-30 30/05/2025 12:29:06 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بعد مغادرتها... إعلامية لبنانية تعود إلى "MTV" بعد 3 سنوات Lebanon 24 بعد مغادرتها... إعلامية لبنانية تعود إلى "MTV" بعد 3 سنوات 14:35 | 2025-05-29 29/05/2025 02:35:59 Lebanon 24 Lebanon 24 ما مصير رفع الحد الأدنى للأجور؟ Lebanon 24 ما مصير رفع الحد الأدنى للأجور؟ 02:15 | 2025-05-30 30/05/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بالصورة... سجن وفرض غرامة على وئام وهاب! Lebanon 24 بالصورة... سجن وفرض غرامة على وئام وهاب! 16:45 | 2025-05-29 29/05/2025 04:45:12 Lebanon 24 Lebanon 24 بفستان أبيض بسيط.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبتها وعريسها من الوسط الفني أيضا (صور) Lebanon 24 بفستان أبيض بسيط.. فنانة شهيرة تحتفل بخطوبتها وعريسها من الوسط الفني أيضا (صور) 03:00 | 2025-05-30 30/05/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 بقصّة شرقية.. الأميرة سلمى تختار فستاناً محتشماً Lebanon 24 بقصّة شرقية.. الأميرة سلمى تختار فستاناً محتشماً 14:15 | 2025-05-29 29/05/2025 02:15:11 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب خاص "لبنان 24" أيضاً في لبنان 12:59 | 2025-05-30 عمليات أمنية لـ"المخابرات" في البقاع.. من أوقفت هناك؟ 12:54 | 2025-05-30 رسامني عرض مع رئيس أكاديمية العلوم والنقل في مصر سبل التعاون 12:41 | 2025-05-30 وزير الإعلام: لمؤازرة العهد الجديد اقتصادياً وسياسياً واجتماعياً 12:33 | 2025-05-30 في طرابلس.. توجيه "إنذارات" رسمية لأصحاب الملاحم 12:29 | 2025-05-30 حول عودة اللاجئين من لبنان والدول المجاورة.. ماذا كشف مصدر حكومي سوري؟ 12:28 | 2025-05-30 بالصور.. الجيش يضبط أجهزة تجسس إسرائيلية في الجنوب فيديو حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) Lebanon 24 حادث غريب.. هذا ما حصل مع رجلين داخل شاحنة قمامة (فيديو) 01:45 | 2025-05-30 30/05/2025 20:09:45 Lebanon 24 Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) Lebanon 24 خلعت زوجها الأول.. هل تتزوج النجمة الشهيرة مجدّداً؟ (فيديو) 03:41 | 2025-05-28 30/05/2025 20:09:45 Lebanon 24 Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) Lebanon 24 انهار سقف منزلها بشكل مفاجئ.. هذا ما حصل مع هذه المؤثرة الشهيرة (فيديو) 01:41 | 2025-05-28 30/05/2025 20:09:45 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • علماء: إنسان نياندرتال كانت لديه قدرات فنية
  • صحيفة إسرائيلية: تركيا أصبحت القوة الجديدة التي تُقلق إسرائيل في الشرق الأوسط!
  • برلماني: مصر كانت و لا زالت في طليعة الدول الداعمة للقضية الفلسطينية
  • محام: إذا كانت المرأة معتادة على شرب القهوة في بيت أبيها وجب على زوجها فعل ذلك
  • عادل عوض: تونس كانت تنظم 480 مهرجانا فنيا قبل الربيع العربي
  • بلدية طرابلس.. نسيج تبحث عن الخائن
  • تركيا تقترح استضافة قمة بين ترامب وبوتين وزيلينسكي .. والكرملين يرفض
  • تركيا تعرض استضافة قمة ثلاثية تجمع «ترامب وبوتين وزيلينسكي»
  • ترامب يتحدث عن كلفة تعديل الطائرة التي حصل عليها من قطر
  • محمد محيي الدين والوضاءة التي كانت عبر مناديله العديدة