نائب محافظ الوادي الجديد تتابع الملف المُشارك بالمدن الإبداعية لليونسكو
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
عقدت حنان مجدي نائب المحافظ، اجتماعًا لمناقشة خطوات إعداد ملف المحافظة الخاص بترشيح إحدى مدن المحافظة للانضمام إلى شبكة المدن الإبداعية التابعة لليونسكو، بحضور أعضاء اللجنة القائمين على إعداد الملف.
وناقشت خلال الاجتماع معايير الاختيار وخطط العمل المقترحة للترشيح، مشيرة إلى العناصر التي تتميز بها المحافظة وخططها الطموحة، مؤكدة أن الانضمام إلى الشبكة يمثل خطوة هامة في تعزيز رؤية المدينة وهويتها الثقافية ونتائجها التنموية الواعدة على الصعيدين المحلي والدولي، موجهة بسرعة إعداد خطة زمنية لتجهيز الملف الفني للمدينة المشاركة.
وتهدف المنظمة من خلال شبكة المدن الإبداعية إلى دعم التعاون بين المدن التي تعتمد الثقافة والإبداع كجزء أساسي من استراتيجياتها التنموية، بالإضافة للتركيز على دعم الصناعات الثقافية والإبداعية، والحفاظ على التراث.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الوادى الجديد اجتماع حنان مجدي المزيد
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.