مصدر صدري: مقتدى “لم يستقر بعد على مشاركة التيار في الانتخابات القادمة”
تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT
آخر تحديث: 19 فبراير 2025 - 10:34 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مسؤول في الهيئة السياسية للتيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر، الاربعاء، حقيقية تسجيل قائمة انتخابية باسم التيار في المفوضية.وقال المصدر، ان “المعلومات التي نشرت بشأن تسجيل التيار الصدري قائمته الانتخابية في المفوضية، غير صحيحة اطلاقاً”، مبيناً أن “التيار حتى الساعة لم يسجل أي قائمة باسمه أو بشكل رديف داخل المفوضية”.
وبين المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه ان “زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، لم يحسم حتى الآن أمر مشاركة التيار في انتخابات مجلس النواب المقبلة، لكن المعلومات الواردة لنا من الحنانة تفيد بأن أمر المشاركة ربما سيصدر خلال الشهرين المقبلين”.وتداولت مواقع إخبارية، بأن التيار الوطني الشيعي (التيار الصدري) قد أدرج إسمه لدى المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
مصدر سياسي:بقوة مسرور وواشنطن تم صرف رواتب الإقليم من قبل بغداد!
آخر تحديث: 31 ماي 2025 - 9:57 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مسؤول رفيع المستوى، اليوم السبت، عن خضوع رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني لضغوطات داخلية وخارجية بشأن أزمة رواتب موظفي إقليم كردستان، مشيرًا إلى أن الموافقة مشروطة بترتيبات مالية وإدارية محددة.وذكر المصدر في تصريح صحفي :إن “السوداني وافق على صرف رواتب موظفي الإقليم، لكن بشرطين رئيسيين، أولهما أن تُرسل الرواتب على شكل ديون تُحتسب على الإقليم خارج إطار حصته المقررة من الموازنة العامة”.وأضاف أن “الشرط الثاني يتمثل بتشكيل لجنة مشتركة من الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم للتباحث حول مصير رواتب الأشهر السبعة المتبقية من العام الحالي، وآلية معالجتها ضمن الأطر القانونية”.وأوضح المصدر أن “السوداني سيوقّع على قوائم رواتب كردستان منتصف الأسبوع المقبل، تمهيدًا لتحويل المبالغ إلى وزارة المالية في الإقليم”.وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد الأزمة بين بغداد وأربيل، وتزايد الضغوط السياسية والدبلوماسية لحل ملف الرواتب المتأخرة، الذي تسبب بموجة احتجاجات وارتباك اقتصادي واسع داخل محافظات الإقليم. وتوقف رواتب الاقليم لعدم التزام حكومة مسرور بقانون الموازنة تأخذ بدون ان تعطي ولأن السوداني ضعيف جدا من أجل ولاية ثانية جاءت الموافقة.