صحيفة البلاد:
2025-06-03@17:13:03 GMT

انطلاق معسكر منتخب الشابات تحت 20 عامًا في جدة

تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT

انطلاق معسكر منتخب الشابات تحت 20 عامًا في جدة

البلاد- جدة انطلق أمس الثلاثاء بمدينة جدة، معسكر منتخب الشابات تحت 20 عامًا، الذي يستمر حتى يوم  الأربعاء 26 من الشهر ذاته.

حيث يركز المعسكر على تعزيز اللياقة البدنية للاعبات، إلى جانب تطوير مهاراتهن الفنية والتكتيكية، كما يسعى الجهاز الفني للمنتخب الوطني للشابات، بقيادة المدربة الاسكتلندية باولين هميل من خلال هذا المعسكر إلى اكتشاف إمكانيات اللاعبات والعمل
على تعزيز أداء الفريق.

وقد تم استدعاء 23 لاعبة للمشاركة في هذا المعسكر، هن: “لولوة موسى، فجر سقاف، رندا العبدالقادر، ماريا غسان
فجر سعد، مايا الزهراني، مها البدراني، لارين بسيوني، منيرة الغنام، دانه أحمد، مجد العتيبي، زهرة طالب،صبا اليحيا، جنى بو عائشة، مودة المغربي، سهير باطوق، ديالا الصبان، سناء هواري، ليان أمير، سلمى الزبيدي، ريتاج الثبيتي، ليان صالح”.

يأتي هذا المعسكر في إطار إستراتيجية الاتحاد السعودي لكرة القدم لتطوير كرة القدم النسائية، حيث يهدف إلى تحسين مهارات اللاعبات وتقديم الدعم الفني والبدني اللازم لتهيئتهن للمشاركة الفعّالة في المنافسات المقبلة.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: حجة معسكر منتخب الشابات

إقرأ أيضاً:

جندي احتياط إسرائيلي: “سدي تيمان” معسكر تعذيب سادي للفلسطينيين

#سواليف

كتب #جندي #احتياط #إسرائيلي مجهول أن أي شخص زار مركز احتجاز ” #سدي_تيمان ” يعلم أنه #معسكر_تعذيب سادي، وأن العشرات من #المعتقلين دخلوه أحياء وغادروه في #أكياس_الجثث، منذ أواخر عام 2023.

وقال الجندي المجهول في تقرير لصحيفة /هآرتس/ العبرية إنه كان متوترا وهو ينتظر بث تقرير /هيئة الإذاعة والتلفزيون/ الإسرائيلية الاستقصائي الذي شارك فيه، حول أحداث مركز احتجاز سدي تيمان، ولكن مقابلته لم تدرج في النسخة النهائية من التقرير، ولم يدرج فيه أي شيء يتعلق بالإساءة الممنهجة للمعتقلين وموتهم، رغم أن الكثير من كبار المسؤولين يعلمون ذلك.

وأوضح الكاتب أن برنامج “زمان إيميت”، وترجمته “وقت الحقيقة”، لم يقدم الحقيقة للجمهور، بل قدم حقيقة مصفاة ربما تكون أسوأ من كذبة، وركز على تحقيق أجراه الجيش في الانتهاكات في سدي تيمان عن حالة موثقة لاعتداء جنسي مزعوم، ارتكبه جنود من الوحدة السرية المعروفة باسم “القوة 100”.

مقالات ذات صلة ارتفاع ملموس على درجات الحرارة يوم عرفة وخلال إجازة العيد 2025/06/02

وركز “زمان إيميت” على هذه الحادثة وكيف خرج حشد غاضب، ضم عددا من المسؤولين الحكوميين الإسرائيليين، اقتحم “سدي تيمان” وقاعدة عسكرية أخرى قريبة دعما للمتهمين، وتجاهل عمدا السياق الأوسع، والصورة الكبيرة المقززة لسدي تيمان، كما يقول الكاتب المجهول.

وذكر الكاتب بوجود شهادات من الحراس والأطباء والمعتقلين، لم يذكر أي شيء منها في التحقيق، “وكأن الجحيم الذي خلقناه هناك يتلخص في حدث واحد يمكن تفسيره بمناقشة مجردة حول شرعية أنواع مختلفة من العقاب البدني، لكنني رأيت ذلك الجحيم -كما يقول الكاتب-.

ويقول جندي الاحتياط “رأيت معتقلا يموت أمام عيني. وشاهدت قائد السجن يجمع الجميع في محاولة للتخفيف من وطأة الإساءة اليومية، والاستخدام المفرط للقوة، والظروف اللاإنسانية التي يحتجز فيها السجناء، وسمعته يقول إن “كبار القادة يقولون إن سدي تيمان تسمى مقبرة”، وأن “علينا أن نوقف ذلك”.

ويتابع المجهول “رأيت أناسا يصلون إلى المركز من قطاع غزة جرحى، ثم يعانون من الجوع لأسابيع من دون رعاية طبية. رأيتهم يتبولون ويتغوطون على أنفسهم لأنهم منعوا من استخدام الحمام. كانوا مجرد مدنيين فلسطينيين عاديين من غزة احتجزوا للتحقيق، وبعد تحملهم انتهاكات وحشية أُطلق سراحهم. لا عجب أن يموت الناس هناك. العجيب أن أحدا نجا”.

وقد صدم باحثو “زمان إيميت” عندما أخبرتهم بكل هذا -كما يقول الكاتب- لكن ذلك لم يدرج في التقرير، وأدرج بدلا منه رئيس قسم تحقيقات الشرطة العسكرية متظاهرا بأنه كان يجهل ما يحدث حتى تلقوا بلاغا عن معتقل جريح ينزف.

والحقيقة هي أن معتقلين سابقين، وجنودا وطاقما طبيا خدم في سدي تيمان، كانوا قد نشروا شهادات عن انتهاكات جسيمة وظروف لاإنسانية ونقص في الرعاية الطبية الأساسية، بل كان يكفي المحققين إحصاء عدد المعتقلين الداخلين ومقارنته بعدد الذين لم يخرجوا، حسب الكاتب.

وكل من خدم في سدي تيمان -كما يروي الكاتب- يعلم عن التعذيب والعمليات الجراحية التي تجرى من دون تخدير، والظروف الصحية المزرية، لكن أي شيء من ذلك لم ينشر، كما لو أن معسكر تعذيب عسكري، يعمل بعلم كامل من كبار القادة، أقل إثارة للاهتمام من حالة اعتداء واحدة معزولة يمكن إنكارها.

وخلص الكاتب إلى أن ما يحدث في سدي تيمان لم يكن سرا، ومع ذلك لا يعرف معظم الإسرائيليين شيئا عنه حتى الآن، لأن وسائل الإعلام الإسرائيلية تجاهلته تماما تقريبا، والصحفيون الإسرائيليون المدركون للحقائق يختارون إخفاءها.

ومنذ بدء العدوان على غزة في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، وبدعم أميركي كامل، تواصل قوات الاحتلال هجومها العسكري، ما أسفر عن أكثر من 178 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، فضلاً عن آلاف المفقودين ومئات آلاف النازحين في ظروف إنسانية بالغة القسوة.

مقالات مشابهة

  • رابطة الأندية تستقر على موعد إيقاف الدوري للمشاركة في كأس العرب وأمم أفريقيا
  • منتخب السلة يكثف استعداداته لمونديال سويسرا
  • الزمالك ينتظم في معسكر مغلق استعدادا لمواجهة بيراميدز
  • سفير مصر بأبيدجان ووزير التعليم الفني الإيفواري يؤكدان أهمية مواصلة تعزيز الشراكة في التعليم الفني
  • جندي احتياط إسرائيلي: “سدي تيمان” معسكر تعذيب سادي للفلسطينيين
  • اتحاد السلة يعلن تشكيل الجهاز الفني لمنتخب مصر للسيدات بقيادة الإسباني مارتينيز
  • بوركاردت يغادر معسكر منتخب ألمانيا بسبب الإصابة قبل مواجهة البرتغال في دوري أمم أوروبا
  • رونالدو ينتظم في معسكر البرتغال
  • فريق الاتحاد يواصل صدارة دوري الشابات لكرة القدم
  • تمزق عضلي يُبعد جهاد ذكري عن معسكر الأخضر