تنافس أبل.. OnePlus تغزو الأسواق بساعة ذكية جديدة
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تم الكشف رسميًا عن ساعة OnePlus Watch 3 في بعض الأسواق مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وأوروبا بسعر 329 دولارًا و319 جنيهًا إسترلينيًا و349 يورو على التوالي.
تقدم OnePlus بعض الحوافز التمهيدية والخصومات للمشترين الذين يرغبون في الاستمتاع بأحدث الأجهزة القابلة للارتداء.
وتقدم الشركة خصمًا بقيمة 30 دولارًا وتقدم OnePlus Watch 3 بسعر 300 دولار.
تتميز ساعة OnePlus Watch 3 بتاج دوار، ومن المقرر أن تبهر المشترين بالمواصفات المحدثة ونظام التشغيل WearOS 5.
يمكن للمستخدمين الحصول على خصم بقيمة 30 دولارًا باستخدام رمز القسيمة TIME1010، ما يعني خسارة 30 دولارًا.
وبصرف النظر عن خصم القسيمة، تقدم شركة صناعة الإلكترونيات الصينية أيضًا خصمًا بنسبة 50% على الملحقات مع طلبك.
جدير بالذكر أنه يمكنك الحصول على قاعدة شحن OnePlus Watch بسعر 19.99 دولارًا مع خصم 33%.
في الوقت نفسه، يتوفر OnePlus Watch Strap بسعر 19.99 دولارًا، كما يتوفر OnePlus Nord Buds 3 Pro للبيع بسعر 39.99 دولارًا.
تم إطلاق ساعة OnePlus Watch 3 مع معالج Snapdragon W5 وشرائح BES 2800.
كما تحتوي على شاشة LTPO AMOLED مقاس 1.5 بوصة مع سطوع يزيد عن 2200 شمعة، وهيكل من الفولاذ المقاوم للصدأ، وإطار تاج دوار.
تتوفر Watch 3 بخيارين من الألوان Emerald Titanium وObsidian Titanium.
مع التركيز على تتبع الصحة، مع تقديم مظهر أنيق، تقدم الساعة الذكية مستشعر معدل ضربات القلب بثماني قنوات، وSpO2 بـ 16 قناة، واختبار صحة الأوعية الدموية الجديد.
وتوجد أيضا ميزة تسجيل دخول جديدة مدتها 60 ثانية توفر معدل ضربات القلب، وأكسجين الدم، ودرجة حرارة المعصم، وصحة الأوعية الدموية، ومقاييس جودة النوم.
مع شحنة كاملة واحدة لبطاريتها التي تبلغ سعتها 631 مللي أمبير، يمكن للساعة أن تتحمل 120 ساعة من الاستخدام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الساعة الذكية ساعة OnePlus Watch 3 OnePlus Watch 3 دولار ا
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: ضخ الفيدرالي 40 مليار دولار شهريًا ينبئ بتحولات كبرى في الأسواق العالمية
قال الدكتور محمد عبد الوهاب، المحلل الاقتصادي والمستشار المالي، إن قرار الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي ببدء شراء سندات خزانة قصيرة الأجل بقيمة 40 مليار دولار شهريًا يمثل «خطوة غير عادية تحمل رسائل تتجاوز الجانب الفني»، مؤكداً أن هذا التحرك يعكس رغبة واضحة من الفيدرالي في تأمين مستويات كافية من السيولة داخل النظام المالي بعد فترة طويلة من التشديد الكمي.
وأوضح أن هذه العملية، التي تبدأ في 12 ديسمبر الجاري، تأتي بعد تقليص ميزانية الفيدرالي من نحو 9 تريليونات دولار إلى 6.6 تريليون دولار خلال السنوات الماضية، وهو ما جعل البنوك تعاني من بعض الضغوط في أسواق التمويل قصيرة الأجل. وأضاف: «الفيدرالي لا يعلن صراحة عن تغيير في سياسته النقدية، لكنه يرسل إشارة واضحة بأنه يتحرك لمنع أي اضطرابات مفاجئة في أسواق الفائدة والريبو».
وأشار إلى أن ضخ 40 مليار دولار شهريًا قد يُقرأ في الأسواق باعتباره تخفيفًا غير معلن للسيولة، ما قد ينعكس على شكل: تيسير الإقراض في المدى القصير، دعم نسبي لأسواق المال، خفض احتمالات حدوث قفزات مفاجئة في أسعار الفائدة قصيرة الأجل.
التفاؤل والحذر
واعتبر أن القرار يحمل مزيجًا من «التفاؤل والحذر»، قائلاً: «من ناحية، يسعى الفيدرالي لتهدئة الأسواق قبل دخول فترة نهاية العام التي تشهد تقلبات حادة، ومن ناحية أخرى، لا يريد إرسال رسالة بأنه بدأ دورة تحفيز جديدة قد تُساء قراءتها في سياق التضخم».
وأكد أن الحكم على ما إذا كانت هذه الخطوة مقدمة لانتعاش اقتصادي عالمي «لا يزال مبكرًا»، مضيفاً:«نحن أمام إجراء استباقي لضمان الاستقرار أكثر منه خطوة توسعية كاملة، وتأثيره الحقيقي سيعتمد على كيفية تفاعل الاقتصاد العالمي وحركة الطلب خلال الأشهر المقبلة».
وختم تصريحاته بالتأكيد على أن هذه الخطوة «قد تكون مقدمة لتحولات إيجابية إذا ترافق معها تحسن في مؤشرات النمو»، لكنها في الوقت نفسه «لا تكفي وحدها للإعلان عن بداية دورة اقتصادية صاعدة».