وزارة الدفاع الروسية: خسائر الجيش الأوكراني تخطت الـ 900 قتيل
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
أكدت وزارة الدفاع الروسية أن قواتها استهدفت منشآت البنية التحتية للطاقة التي تضمن عمل المجمع الصناعي العسكري في أوكرانيا، مشيرا إلى أن وحدات تجمع "زاباد" حسنت تموضعها وكبدت القوات الأوكرانية خسائر بلغت أكثر من 180 عسكريا .
وأشار تقرير العملية العسكرية إلى تجمع قوات "سيفير" استهدف أفراد ومعدات القوات الأوكرانية في مقاطعة خاركوف وخسائر العدو بلغت نحو 45 عسكريا.
ولفتت الوزارة إلى أن خسائر القوات الأوكرانية في منطقة عمليات تجمع قوات "يوغ" بلغت نحو 175 عسكريا، منوهة إلى أن وحدات تجمع "تسينتر" حسنت تموضعها وكبدت القوات الأوكرانية خسائر بلغت نحو 280 عسكريًا.
ونوهت الوزارة إلى أن خسائر القوات الأوكرانية في منطقة عمليات تجمع قوات "دنيبر" بلغت نحو 90 عسكريًا، مؤكدة أن حدات تجمع "فوستوك" تواصل التقدم في عمق دفاعات العدو وخسائر القوات الأوكرانية وصلت إلى 155 عسكريا.
كما تمكنت منظومات الدفاع الجوي من إسقاط مقاتلة طراز "ميغ-29" تابعة لسلاح الجو الأوكراني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روسيا وزارة الدفاع الروسية القوات الأوكرانية القوات الأوکرانیة بلغت نحو إلى أن
إقرأ أيضاً:
عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك
تطالب أوكرانيا بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد. اعلان
أعلن الجيش الروسي، الخميس، سيطرته الكاملة على مدينة تشاسيف يار، الواقعة في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا، والتي تُعد مركزًا استراتيجيًا مهمًا للقوات الأوكرانية.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن قواتها «حرّرت المدينة» بعد أشهر من المعارك العنيفة التي شهدتها الجبهة الشرقية.
وتواصل روسيا، التي بدأت غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، تحقيق مكاسب ميدانية، في وقتٍ صعّد فيه الكرملين من هجماته الجوية مستخدمًا مئات المسيّرات والصواريخ، بحسب السلطات الأوكرانية.
Related الكرملين يُعلّق على مهلة ترامب.. وأوكرانيا تعلن مقتل 16 شخصا بقصف على منشأة إصلاحية في زابوريجياالمعركة الأكثر دموية.. كيف صمدت أوكرانيا في وجه الزحف الروسي نحو بوكروفسك؟وفي أحدث حصيلة، قُتل ستة أشخاص في العاصمة كييف، الخميس، نتيجة ضربات روسية متفرقة، وفق ما أعلنت السلطات المحلية.
في المقابل، دفع هذا التصعيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى منح نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، مهلة عشرة أيام لإنهاء الحرب، مهددًا بفرض عقوبات «صارمة» جديدة في حال استمرار النزاع.
ومع تصاعد العمليات العسكرية، تبدو الجهود الدبلوماسية في حالة شلل. فبينما تُصر موسكو على أن تتخلى كييف عن طموحها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وتقر بسيادة روسيا على مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا (التي أعلنت موسكو ضمها في سبتمبر/أيلول 2022)، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمّتها منذ 2014، يرفض المسؤولون الأوكرانيون هذه الشروط بشكل قاطع.
وتطالب أوكرانيا، من جهتها، بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة