فنانة مصرية تستغيث بالشرطة بعد سرقة مجوهراتها
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تعرضت الفنانة والإعلامية المصرية ميار الببلاوي لحادث سرقة داخل منزلها بمنطقة الهرم، مما دفعها إلى الاستغاثة بالشرطة، واتهام خادمتها النيجيرية بارتكاب الجريمة.
ووفقاً لوسائل إعلام محلية، تلقت مديرية أمن الجيزة بلاغاً من قسم شرطة الهرم، يفيد بقيام الببلاوي بالإبلاغ عن اختفاء مصوغاتها الذهبية وماس من صندوق مجوهراتها، مشيرةً في أقوالها إلى أنها فوجئت بعدم وجود مقتنياتها الثمينة، مما أثار شكوكها حول الخادمة التي تعمل لديها.على الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى موقع الحادث، حيث جرى إجراء التحريات وجمع المعلومات الأولية حول الواقعة. وتم تحرير محضر رسمي بالواقعة، وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
في سياق متصل، تكثف الأجهزة الأمنية جهودها لكشف ملابسات الحادث، والتأكد من صحة الاتهامات الموجهة للخادمة، إذ يجري تحليل كاميرات المراقبة في محيط الشقة والاستماع إلى أقوال الشهود.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: آيدكس ونافدكس رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم مصر
إقرأ أيضاً:
إبداع بلا حدود.. فنانة إفريقية تحول شعرها لمنحوتات
الوكالات- متابعات تاق برس- عادت فنانة إفريقية وهي الإيفوارية ليتيسيا كيو بمجموعة جديدة من منحوتات الشعر التي تخطف الأنظار، مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية وتحمل رسائل قوية عن الهوية والتمكين. بدأت ليتيسيا رحلتها الفنية خلال رحلة شخصية للغاية، حيث حاولت استعادة شعورها بشعرها بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر. في سن السادسة عشرة، قررت العودة إلى ملمس شعرها الطبيعي، وبدأت في متابعة حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام.
عثرت ليتيسيا على ألبوم صور على الإنترنت يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، مما غير نظرتها تمامًا. أدركت أن شعرها يمكن أن يكون وسيلة للاحتفال بهويتها والتراث الأفريقي. تستخدم ليتيسيا شعرها كأداة فنية، حيث تُشكل كل شيء مباشرةً على رأسها، قطعةً قطعة، وقد يستغرق ذلك ست ساعات أو أكثر، حسب تعقيد العمل.
بعد الانتهاء من النحت، عادةً ما تلتقط ليتيسيا الصورة بنفسها باستخدام حامل ثلاثي القوائم وكاميرا. في بعض الأحيان، تقوم بكل شيء بمفردها، لكنها قد تستعين بأختها للمساعدة في التصوير، خاصةً عندما تحتاج إلى دعم لالتقاط الصورة المثالية. غالبًا ما تتطلب منحوتات الشعر هذه الكثير من الوقت والتركيز، وتقول الفنانة إنها تُعدّلها باستمرار وتتحسس الشكل وتتأكد من التوازن الصحيح.
تجد ليتيسيا إلهامها من أماكن عديدة، أحيانًا تكون أفكارها وقناعاتها الشخصية حول المجتمع، وأحيانًاً أخرى، يكون الأمر شخصيًا. في بعض الأحيان، لا توجد رسالة محددة على الإطلاق، وبعض الأعمال مصممة لتكون جميلة فحسب. وعلى الرغم من التحديات التي تواجهها، مثل تأثير عملية النحت على صحة شعرها، والشعور بالانكشاف عند مشاركة تجاربها الشخصية والمؤلمة علنًا، إلا أنها تركز على الجانب الإيجابي، حيث يشعر الأشخاص الذين يُبرزهم أو يُمكّنهم عملها بالتقدير.
المصدر: موقع 24:
الإيفوارية ليتيسيا كيوفنانة افريقيةمنحوتات شعر