موسيقى موزارت تصدحُ في بيروت.. لحظاتٌ تأسر القلوب
تاريخ النشر: 22nd, February 2025 GMT
شهدت كنيسة القديس يوسف للآباء اليسوعيين في الأشرفيّة حفلاً موسيقياً زاخراً بالإبداع، أحيته الأوركسترا الوطنية اللبنانية بقيادة المايسترو لبنان بعلبكي. وقدمت الأوركسترا بالتعاول مع كورال جامعة سيدة اللويزة "القداس الجنائزي لموزارت". وسجل أداء إفرادي للسوبرانو ماري جوزيه مطر، الميزو آكس سانت سيريل، التنيور بشارة مفرج، والباريتون شادي توربي.
بالفيديو.. حفل موسيقيّ تحت عنوان "القداس الجنائزي لموزارت" في كنيسة القديس يوسف للآباء اليسوعيين في الأشرفيّة أحيته الأوركسترا الوطنية اللبنانية بقيادة المايسترو لبنان بعلبكي#Lebanon24#لبنان pic.twitter.com/az1LYZd4TJ
— Lebanon 24 (@Lebanon24) February 21, 2025بالفيديو.. حفل موسيقيّ تحت عنوان "القداس الجنائزي لموزارت" في كنيسة القديس يوسف للآباء اليسوعيين في الأشرفيّة أحيته الأوركسترا الوطنية اللبنانية بقيادة المايسترُو لبنان بعلبكي#lebanon24#لبنان pic.twitter.com/01iVDfTPXZ
— Lebanon 24 (@Lebanon24) February 21, 2025المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عراقجي يعتزم زيارة بيروت بعد امتناع وزير خارجية لبنان عن زيارة طهران
قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إنه سيسافر إلى بيروت لإجراء محادثات بعد تلقيه دعوة رسمية من نظيره اللبناني، الذي كان قد رفض قبل يوم واحد زيارة طهران لإجراء محادثات مباشرة.
ونشر عراقجي على منصة إكس أنه "سيقبل الدعوة إلى بيروت بكل سرور"، لكنه اعتبر موقف رجي "محيّرا"، مشيرا إلى أن وزراء خارجية الدول ذات "العلاقات الدبلوماسية الكاملة" لا يحتاجون إلى مكان محايد لعقد محادثاتهم.
وتابع عراقجي "في ظل الاحتلال الإسرائيلي والانتهاكات الصارخة لوقف إطلاق النار، أتفهم تماما سبب عدم استعداد نظيري اللبناني المحترم لزيارة طهران".
وكان وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي قال -الأربعاء- إن "الظروف الحالية" تمنعه من السفر إلى طهران، ولكنه أكد أن هذه الخطوة لا تعني رفض الحوار مع إيران.
ونقلت وكالة رويترز عن رجي أنه دعا عراقجي -في رسالة دبلوماسية رسمية- إلى زيارة بيروت وإجراء محادثات.
وقال رجي إن لبنان مستعد لبدء مرحلة جديدة من العلاقات مع إيران تقوم على "الاحترام المتبادل والسيادة وعدم التدخل".
وفي خضم الرسالة، عاد رجي للتأكيد على الموقف اللبناني المرتبط بملف السلاح في الداخل، مشيرا إلى أن بناء دولة قوية لا يمكن أن يتحقق دون احتكار الدولة وحدها -عبر مؤسساتها الشرعية وجيشها- قرار الحرب والسلم وحق امتلاك السلاح.
وتأتي هذه التطورات في ظل ضغوط دولية -خصوصا من الولايات المتحدة وإسرائيل- لدفع الحكومة اللبنانية نحو نزع سلاح حزب الله، في حين يرفض الحزب أي نقاش خارجي حول سلاحه.