بدء إنشاء مستشفى أبو حماد بالشرقية بتكلفة 2 مليار جنيه.. يوليو المقبل
تاريخ النشر: 24th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أنور إسماعيل مساعد وزير الصحة ، عن بدء العمل في مشروع مستشفي أبو حماد بمحافظة الشرقية ، الذي يخدم آلاف المواطنين في الاول من يوليو القادم ، وذلك عقب صدور قرار التخصيص ،من محافظة الشرقية
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الصحة اليوم برئاسة الدكتور أشرف حاتم ، لمناقشة طلب إحاطة مقدم من النائبين احمد فؤاد اباظة رئيس لجنة الشئون العربية، والنائب ثروت سويلم ، بشأن تأخر اعمال البدء في إنشاء مستشفي أبو حماد .
وأوضح الدكتور انور اسماعيل ، مساعد أول الوزير ، أن التكلفة الفعلية لإنشاء المستشفي تتراوح ما بين مليار و٥٠٠ مليون و ٢ مليار ، لافتا إلي أن المستشفي لم يكن ليرى النور،لولا الجهود الكبيرة المبذولة من النائيين احمد فؤاد اباظة واللواء ثروت سويلم ، مؤكدا أن الوزراة وضعت شرط بعدم إقامة المستشفي علي مساحة أقل من ٥ أفدنة، ولا يتوفر في موقع النستشفس الحالي ، ولكن النائبين نجحا في توفير المساحة المطلوبة لإقامة المشروع.
واستعرض النائب ثروت ، أمام اللجنه كافة خطوات ملف أرض المستشفي والذي تم التحرك بداية من عام 2017 باستخراج رخصة الهدم حتي استبدال 5 أفدنة من الإرشاد الزراعي، لافتا إلي أنه تم رفع التيار العالي من الارض بالجهود الذاتية من النائب أحمد أباظة، وأصبحت الأرض ممهدة لبدء المشروع .
وأكد النائب ثروت سويلم ، أن مشروع مستشفي ابو حماد هو مشروع الحلم لابناء الشرقية جميعا وأبو حماد، خاصة أن المستشفي ستخدم ملايين المواطنين .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الصحة محافظة الشرقية اجتماع لجنة الصحة طلب احاطة لجنة الشئون العربية
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ينعى الدكتور ثروت مهنا أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر
نعى الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، العالم الجليل الأستاذ الدكتور ثروت مهنا، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعلم والعطاء.
وأكد مفتي الجمهورية أن الراحل ـرحمه الله— كان عالمًا جليلًا، متضلِّعًا في علوم العقيدة والفلسفة، جامعًا بين دقة النظر، ورحابة الفكر، وعمق التحليل، وقد أسهم على مدار سنوات طويلة في خدمة العلم وأهله، باحثًا ومعلّمًا ومربّيًا، تاركًا للمكتبة العربية والإسلامية آثارًا علمية رصينة، وقد عرفناه مذ صحبناه ـرحمه الله ـ عف اللسان، بشوش الوجه، محبًا للعلم والعلماء، وأخًا مخلصًا لكل من صاحبه ورافقه.
هذا، وتقدم مفتي الجمهورية بخالص العزاء وصادق المواساة إلى أسرة الفقيد، وإلى زملائه وتلامذته ومحبيه، ضارعًا إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته، ويجعله في عليين، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.