امرأة تصدم بعد العثور على دليل قديم لجريمة قتل في منزلها.. صورة
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
خاص
أصيبت امرأة بصدمة شديدة بعد اكتشاف دليل قديم يكشف أن منزلها كان مسرحًا لجريمة قتل مروعة.
وقالت المرأة في منشور على «Reddit»، إنها اكتشفت صحيفة قديمة تعود لعام 1890 مخبأة تحت ألواح الأرضية أثناء إقامتها في منزل يعود للقرن التاسع عشر مع أصدقائها، وكان عنوان الصحيفة يشير إلى تنفيذ حكم الإعدام بحق قاتل.
ولكن الاكتشاف لم يكن الحدث الأكثر رعبًا في تجربتها، حيث أكدت أنها سمعت أصواتًا غامضة وخطوات غير مفسرة داخل المنزل، بالإضافة إلى رؤية ظلال غريبة.
كما أشارت إلى أنها في إحدى الليالي، وبينما كانت بمفردها، أغلق باب القبو القديم من تلقاء نفسه دون تفسير، ما زاد من خوفها.
أما اللحظة الأكثر رعبًا، فكانت عندما أخبرتها صديقتها بأنها رأت رجلاً طويل القامة يقف عند باب غرفتها طوال الليل، وهذا ما دفعها إلى مغادرة المنزل فورًا، بعد تجديد المنزل، ولم يُعرف ما إذا كان السكان الجدد قد تعرضوا لتجارب مشابهة، بينما انتقلت المرأة إلى منزل فيكتوري آخر يعود لعام 1891، لكنها لم تواجه أي ظواهر غريبة سوى العثور على بعض الأغراض القديمة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القرن التاسع عشر جريمة قـتـل دليل منزل
إقرأ أيضاً:
ياسمين صبري الوجه الجديد لعلامة تجارية عالمية في الشرق الأوسط
أعلنت لوريال باريس عن اختيار الممثلة ياسمين صبري، إحدى ألمع نجمات الفن والحاصلة على جوائز عدة، لتكون سفيرة للعلامة في الشرق الأوسط. وتشارك صبري، لأول مرة في حملة "نساء يستحققن التقدير"، وهي مبادرة تهدف إلى إعادة تعريف دور المرأة اليوم.
و تُعرف ياسمين صبري بشخصيتها الراقية، وأناقتها، ودعمها لقضايا تمكين المرأة، وتضع من خلال حملة لوريال باريس صوتها في خدمة حركة تتحدى الصور النمطية حول أدوار المرأة في المجتمع. حيث أُطلقت مبادرة "نساء يستحققن التقدير" من لوريال باريس عام 2020، والتى تهدف إلى تسليط الضوء على نساء يجسدن القوة، والعزيمة اللامحدودة لرفع مجتمعاتهن. ومن خلال الإرشاد، ومنح الفرص، تحتفي المبادرة بنساء من خلفيات متنوعة يُحدثن فرقًا حقيقيًا – لتُثبت أن القيمة لا تُقاس بمقياس واحد، بل تُحدده كل امرأة بطريقتها الخاصة.
و في مجتمع لا تزال التوقعات الثقافية فيه تحصر دور المرأة في رعاية الأسرة أو تدبير المنزل، تأتي هذه الحملة لتؤكد أن النساء لسن فقط أكثر مما يُفترض بهن، بل أنهن بالفعل قائدات، ومبدعات، وصاحبات أعمال، ومؤثرات في مجتمعاتهن. والأهم، أن لكل امرأة الحق في أن تختار طريقها بنفسها وتمتلك قرارها. وتكمن رسالة الحملة في تقدير قيمة المرأة الحقيقية التي تتجاوز دورها الأسري، والاحتفاء بأدوارها المتنوعة على المستويين الشخصي والعام.
تتجلى هذه الرؤية بوضوح في اختيار ياسمين صبري كسفيرة للعلامه التجارية، التي أثبتت من خلال مسيرتها الفنية المتميزة ومبادراتها الإنسانية التزامها الحقيقي بقضايا تمكين المرأة في أنحاء الوطن العربي.
و لقد اختارت ياسمين أن تكتب قصة نجاحها بأسلوبها الخاص، حيث شاركت في مبادرات مثل "إنتِ الأهم" و"أطلق لها العنان"، لمنح الأمل والقوة للنساء والفتيات وأثبتت أن القيمة الحقيقية لا تُفرض من الخارج، بل تنبع من أعماق الذات.
و علّقت ياسمين صبري قائلةً: "اختياري كسفيرة للوريال باريس ليس مجرد مشاركة في حملة، بل هو تحالف يقوم على قيم نؤمن بها معًا: التمكين والصدق. سنُوصل صوت كل امرأة تسعى للتغيير، ونُذكر كل امرأة بأن قيمتها تنبع منها، وبأنها وحدها من يملك حق تعريفها."
و بمشاركة ياسمين صبري، تسعى الحملة لتسليط الضوء على نساء حقيقيات بقصصهن الواقعية – وتجارب صادقة تجمع بين الهشاشة والقوة. هي دعوة لإعادة صياغة نظرتنا للمرأة بعيدًا عن القوالب النمطية، نحو اعتراف أعمق بحقيقتها واختياراتها، والانتقال من سعي مرهق للكمال إلى اعتزاز صادق بالذات كما هي.
و تشكل ياسمين صبري ولوريال باريس معًا بداية مرحلة جديدة في الشرق الأوسط تعزز تقدير الذات للمرأة وتقوم على التنوع والكرامة والقوة بثقة تامة.
الاطلاع على سير العمل في مكتب الخارجية بالحديدة