د.حماد عبدالله يكتب: " العربجي " زميلك في الشارع !!
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
نعم ما دام أننا نستخدم الشارع المصري في الخدمات المرورية أي أننا نستخدم الشارع نقود فيه سياراتنا أو ندرج دراجاتنا سواء كانت هوائية أو نارية، فإن الشارع ملك الجميع ما دام أن الجميع يحترم قانون المرور في الشارع، وبالتالي فإن السيارة القادمة من يمين الطريق يجب أن تقف حتي تمر لسيارة القادمة من يسار الطريق كما أنه غير مسموح بتعدي السيارة التي أمامك حينما نجد الإشارة الدالة علي ذلك سوء كانت تلك الإشارة خطوط مستمره علي الأرض أو لوحة إعلان تعبر عن ذلك لقائدى السيارات، كما أن هناك علامات إرشادية مرورية كثيرة تقود قائدى السيارات للأمان علي الطريق وفي الشوارع كعلامة ممنوع الدخول أو ممنوع مرور السيارات النقل، أو هذا الطريق إتجاه واحد أو ممنوع الوقوف علي جانبي هذا الطريق، وغيرها من علامات لعلنا نفتقدها في كثير من شوارعنا كما إفتقدنا الإشارات الضوئية في التقاطعات الهامة في وسط المدينة، وبالتالي فحينما تقود سيارتك جب أن تراعي زميلك قائد السيارة بجانبك أو أمامك أو خلفك فهناك قواعد يجب مراعاتها بين الزملاء في الشارع أثناء قيادتهم لسياراتهم أو دراجاتهم البخارية أو الهوائية، وفي الدول المتحضرة نجد بأن إدارات المرور والمحليات قد خصصت "طرق" جانبي الطريق مخصصة للدراجات الهوائية كما أن الدول الأكثر تحضرًا، قد خصصت أيضًا طرق جانبي الطريق للمشاة وأيضا للمشاة المصطحبين حيوانات أليفة
معهم مثل (الكلاب )وليس الأفيال أو الحمير مثلًا !! أما في القاهرة المحروسة جد أن زميلك ليس قائد السيارة فقط !! لا.
[email protected]
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فی الشارع
إقرأ أيضاً:
العري ممنوع بمهرجان كان والنقاش يشتد بين المؤيدين والمعارضين
في خطوة ملفتة، فوجئ الحضور بمهرجان كان السينمائي في فرنسا هذا العام بشروط جديدة همت اللباس تحديدا، حيث أُعلن عن حظر أي زي رسمي يُعتبر "مكشوفا جدا"، بحسب ما أكدته صحيفة لوباريزيان الفرنسية.
وتحدثت الصحيفة اليوم السبت عن وثيقة مكونة من 11 صفحة صدرت خلال المهرجان الذي بدأ هذا الأسبوع وينتهي في 24 من الشهر الجاري، وورد فيه أنه "لأسباب تتعلق باللياقة، يُمنع العري عند السجادة الحمراء وفي أي مكان آخر ضمن فعاليات المهرجان".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2واشنطن بوست: جامعة نيويورك تحجب شهادة تخرج طالب أدان فظائع غزةlist 2 of 2هآرتس: حاخامة فرنسية تتلقى تهديدات بالقتل لانتقادها سياسة إسرائيل في غزةend of listوحظر المنظمون الملابس "ذات الحجم الذي يعيق حركة الضيوف"، وخصوصا الألبسة ذات "الذيل الطويل" و"الأنسجة الشفافة"، وبعبارة أخرى- تتابع الصحيفة- العري ممنوع، والزي لا يجب أن يكون طويلا جدا، ولا قصيرا جدا، أو شفافا.
وتابعت أنه وفقا للتوجيهات الجديدة التي أرسلت لجميع المشاركين في المهرجان، فقد منع حمل حقائب الظهر، وحقائب اليد المصنوعة من القماش والتي تستخدم كثيرا خلال التسوق وعلى الشواطئ، وذلك إلى جانب الحقائب الكبيرة.
كما طُلب من النساء ارتداء أحذية أنيقة سواء بالكعب أو بدونه، دون أن يفرض عليهن ارتداء أحذية ذات كعب عال، فيما منعن من ارتداء أحذية رياضية.
وذكرت لوباريزيان أن إدارة المهرجان لم توضح أسباب هذا القرار، وزادت أنه جاء في سياق ازدياد ظهور الفساتين الشفافة خلال حفلات العرض الرسمية، وخاصة في دورة العام الماضي، حيث حضرت إحدى العارضات وهي ترتدي زيا اعتبر شفافا أكثر من اللازم، وكذلك فعلت عارضة أخرى بمهرجان جوائز الأغنية في الولايات المتحدة هذا العام.
إعلانوما أثار الانتقاد أيضا، كون هذه الخطوة جاءت قبل أربعة أيام فقط من بدء المهرجان، حيث الأزياء كانت جاهزة بالفعل، ونقلت الصحيفة الفرنسية عن أحد موظفي العلاقات العامة استغرابه للتأخر في إرسال هذه التعليمات الجديدة، مبرزا أنها لا تخص فساتين الممثلات بل الناشطين في التواصل الاجتماعي الذين يرتدون أزياء مثيرة وغريبة للفت الانتباه.
وتضيف لوباريزيان أن الممثلة هالي بيري، عضو لجنة التحكيم، اضطرت إلى احترام القواعد وترك فستان ذيل طويل جدا في خزانتها، وقالت: "كان فستانا رائعا، لكن الذيل طويل جدا، وبالطبع اتبعت القواعد لذلك غيرت الفستان".
وأثار القرار الجديد نقاشا ساخنا وسط رواد التواصل الاجتماعي بين من أكد أن "بعض النساء يظهرن شبه عاريات، وهذا فظ، لذلك من الجيد وضع حد لذلك" مثلما قالت جوسي (57 سنة)، توضح لوباريزيان.
أما المعارضون فيرون أن هذه الشروط الجديدة سخيفة وخطوة للوراء، مثل سيمون (31 عاما) الذي قال إنه يفهم منع الرجال من الصعود وهم يرتدون السراويل القصيرة، لكنه لا يستوعب منع النساء من ارتداء ما يردنه.
ضع روحك على كفك وسريشار إلى أن مهرجان كان شهد عرض الفيلم الوثائقي "ضع روحك على كفك وسر"، في تكريم خاص لبطلته الراحلة فاطمة حسونة من قطاع غزة وللمخرجة الإيرانية سـبيدة فارسي.
وتقول المخرجة إن الفيلم جاء ردة فعل فنية على ما وصفتها بالمجازر المقترفة في حق الفلسطينيين.
وأمضت الشهيدة فاطمة شهورا في توثيق الغارات الجوية، وتدمير منزلها، ومعاناتها من النزوح المستمر، لكنها استشهدت في غارة إسرائيلية استهدفت منزل عائلتها في شارع النفق بمدينة غزة، قبل أن تحتفل بزفافها.
وكانت إحدى آخر عبارات فاطمة على حسابها في منصة فيسبوك قولها: "إذا متُّ، أريد موتًا صاخبًا. لا أريد أن أكون مجرد خبر عاجل، أو مجرد رقم في مجموعة، أريد موتًا يسمعه العالم، وأثرًا يبقى عبر الزمن، وصورة خالدة لا يمحى أثرها بمرور الزمان أو المكان".