تعرف على أسرع علاج للتسمم الغذائي.. أهمها الفحم
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
علاج تسمم المعدة وبدون مضاعفات أمر يمكن علاجه بسهولة إذا تم مراجعة الطبيب فور الشعور بالأعراض.
إليك كيفية علاج التسمم الغذائى بالحليب والأدوية ودور خل الفتاح فى علاج التسمم الغذائى ومتى تزول أعراض التسمم الغذائى والأكل المناسب بعد التسمم الغذائى.
ففى إطار هذا السياق ووفقا لما ذكره موقع "ديلى مونتيور" أن هناك 4 أطعمة تعالج تسمم الطعام فنظرا للاستخدام السيء وغير الصحي للأغذية الذى يسبب انتشار البكتيريا في الأطعمة، مما يؤدي إلى الإصابة بآلام المعدة والإسهال والقيء التى تسمى بحالات التسمم.
1-العسل:
يقول خبير التغذية في مؤسسة "هيلثي يو" فوستا أكيش، إن العسل له خصائص مضادة للفطريات وللجراثيم على حد سواء، تظهر فاعليتها في علاج عسر الهضم وغيرها من أعراض التسمم الغذائي، ويعد العسل علاجا طبيعيا يمكن أن نتناوله أو نضيفه إلى الشاي.
2-الفحم المنشط.
الفحم المنشط يختلف عن تلك التي تطبخ بها لذا ابتعد عن الأخير. الفحم المنشط هو في الواقع الصف الغذاء ويمكن تخزينها في مخزن في حالة الطوارئ مثل التسمم الغذائي. ما هو عظيم في هذا الفحم هو أنه يستطيع امتصاص السموم وربطها به. بالطبع ، يجب أن تشرب الكثير من الماء لمساعدتهم على طردهم بحيث تشعر بتحسن في أي وقت من الأوقات.
3-شاي النعناع
يعد شاي النعناع علاجًا منزليًا رائعًا للتسمم الغذائي لأنه يتكون من زيوت أساسية مثل المنثول والمينثون والليمونين، وكلها تحتوي على خصائص مسكنة للألم ومضادة للتشنجات و يساعد هذا على استرخاء عضلات الأمعاء وتقليل تكوين الغازات مما قد يساعد في تقليل الانقباضات التي تسبب الإسهال والتشنجات ويحتوي شاي النعناع على تأثير مضاد للتشنج، مما يساعد على تخفيف الغثيان والقيء الناجم عن التلبك المعوي و التسمم الغذائي.
4-الثوم:
الثوم أفضل المضادات الحيوية الطبيعية، فهو يعالج حالات التسمم الغذائي بسبب خصائصه المضادة للفيروسات والبكتيريا والفطريات الضارة، كما أنه يقلل من أعراض الإسهال ويسكن آلام البطن، يمكنك أن تتناول الثوم أو ابتلاعه بالماء لو تستطيع تحمل رائحته سيساعدك على علاج مشاكل جهازك الهضمي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التسمم الغذائی
إقرأ أيضاً:
بسرعة 60 ميلًا في الساعة.. هذه السيارة الصغيرة أسرع من بورش
في خطوة جريئة ومبتكرة، أثبت معدلو السيارات أن العصر الكهربائي فتح آفاقًا جديدة وغير متوقعة لتعزيز الأداء، حيث لم تعد القوة حكرًا على المحركات الكبيرة.
والمثال الأبرز على هذا التحول هو سيارة "فولكس فاجن بيتل" الكلاسيكية والبسيطة، والتي كانت تعرف بـ "الخنفساء".
فبمجرد إلقاء نظرة على شكلها الخارجي، قد تبدو كمركبة عادية تسير ببطء في قرية هادئة، لكنها تخفي تحت غلافها العتيق قوة نارية هائلة تجعلها قادرة على إحراج أحدث السيارات الرياضية الخارقة.
قوة فائقة خفية تفوق التوقعاتتستمد هذه "الخنفساء" غير البريئة قوتها من محتويات حديثة وقوية لم يكن أحد ليتوقع وجودها في هذا الهيكل الكلاسيكي.
لقد تم بناء هذه السيارة بواسطة ورشة "كنبر باجز آند مور" (Knepper Bugs & More) بعد إنقاذها من ساحة الخردة.
القلب الجديد للسيارة هو محرك كهربائي مستعار من طراز "تسلا"، ويغذى ببطارية قوية من "بورش".
أداء يحرج السيارات الخارقةهذه التوليفة الكهربائية السحرية منحت "الخنفساء" قوة دفع هائلة تتجاوز 600 حصان، وهو رقم يتجاوز بكثير قدرات السيارة الأصلية.
الأداء الصادم لهذه المركبة الكلاسيكية يتجلى في زمن تسارعها: فهي تنطلق من 0 إلى 62 ميلاً في الساعة (ما يعادل 0-100 كم/ساعة تقريبًا) في غضون 2.9 ثانية فقط.
هذا الرقم يجعلها أسرع في الانطلاق من طرازات سيارات خارقة شهيرة ومخصصة للحلبات، مثل "بورش 911 GT3"، والتي تحقق تسارعًا في حدود 3.4 ثانية.
الثورة الكهربائية تفتح الباب للمعدلينلقد أتاحت الطاقة الكهربائية عالماً جديدًا من الاحتمالات أمام معدلي السيارات.
فبإمكانهم الآن حشو أداء جاد وقوي في هياكل سيارات لم تصمم أبدًا في الأصل لاستقبال محركات ضخمة أو قوية، وذلك بفضل الطبيعة المدمجة والكفاءة العالية للمحركات الكهربائية.
وتعد هذه البيتل خير مثال على أن الأداء الخارق لم يعد مرتبطًا بالضرورة بالتصميم العدواني، بل يمكن أن يختبئ تحت أكثر المظاهر براءة.