ما هو أكبر تهديد خارجي تعاني منه تركيا؟
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشف استطلاع رأي، أن 52.5 في المائة من المواطنين في تركيا يرون أن الولايات المتحدة الأمريكية هي أكبر تهديد خارجي.
في الاستطلاع الذي أجرته مؤسسة متروبول للأبحاث في تركيا، طُرح على المشاركين في الاستطلاع سؤال ”أي دولة تشكل أكبر تهديد لتركيا؟
ووفقًا لنتائج الاستطلاع، تبين أن 52.5 في المائة من المواطنين يعتبرون الولايات المتحدة الأمريكية أكبر تهديد خارجي.
وفيما يلي نتائج الاستطلاع التي نشرها أوزر سنجار، مؤسس ومدير مؤسسة متروبول للأبحاث، على حسابه في منصة X، بخصوص أكبر تهديد خارجي تعاني منه تركيا:
1- أمريكا: 52.5 في المائة
2- إسرائيل: 19.2 في المائة
3- سوريا: 3.0 في المائة
4- روسيا: 2.7 في المائة
5- إيران: 2.3 في المائة
Tags: إسرائيلإيرانالولايات المتحدة الأمريكيةتركياروسياسورياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: إسرائيل إيران الولايات المتحدة الأمريكية تركيا روسيا سوريا فی المائة
إقرأ أيضاً:
ويتكوف يحذر: إيران النووية تهديد وجودي لإسرائيل والعالم
أكد المبعوث الأمريكي الخاص، ستيف ويتكوف، اليوم الخميس، أن امتلاك إيران لقدرات نووية يشكل تهديدًا وجوديًا ليس فقط لإسرائيل، بل للولايات المتحدة والعالم بأسره، مشددًا على ضرورة منع طهران بشكل كامل من امتلاك أي برنامج نووي.
وجاءت تصريحات ويتكوف خلال كلمة ألقاها في الحفل الذي نظمته منظمة "هتزالاه المتحدة" في نيويورك، حيث شدد على أن إيران يجب ألا تحصل على حق تخصيب اليورانيوم أو تطوير قدرات نووية تحت أي ظرف من الظروف. وأضاف: "إيران النووية تمثل خطرًا مصيريًا على أمن إسرائيل واستقرار المنطقة، وتهديدًا مباشرًا للولايات المتحدة وحلفائها في العالم الحر".
الصواريخ الباليستية ضمن دائرة الخطروفي سياق حديثه، لفت ويتكوف إلى أن التهديد الذي تمثله إيران لا يقتصر على برنامجها النووي فقط، بل يتسع ليشمل امتلاكها كميات كبيرة من الصواريخ الباليستية التي تشكل بدورها خطرًا استراتيجيًا كبيرًا على أمن واستقرار المنطقة.
وكشف المبعوث الأمريكي عن محادثة هاتفية أجراها مؤخرًا مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تم خلالها مناقشة التطورات المتسارعة في منطقة الشرق الأوسط، لا سيما في ضوء تصاعد حدة التوترات بين طهران وواشنطن، مع استمرار تعثر المفاوضات النووية وتصاعد التهديدات المتبادلة.
وتأتي تصريحات ويتكوف في وقت تشهد فيه المنطقة حالة من الاستنفار السياسي والعسكري، على خلفية تعثر المحادثات النووية بين واشنطن وطهران، وسط مخاوف من تصعيد محتمل قد يدفع الأوضاع نحو مواجهة عسكرية واسعة النطاق في الشرق الأوسط.