إيناس الدغيدي: سعاد حسني انتحر.ت.. والسينما العربية مش هتجيب زيها
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
قالت المخرجة إيناس الدغيدي، إنّ الفنانة الراحلة سعاد حسني كانت جميلة ورقيقة وإنسانة وفنانة، موضحةً: "السينما المصرية والسينما العربية مش هتجيب حد زيها".
وأضافت المخرجة إيناس الدغيدي، مقدمة برنامج «العرافة»، من تقديم الإعلامية بسمة وهبة عبر قناتي المحور والنهار: "بالنسبة إلى سعاد حسني، فقد انتحرت بسبب ضعف إنساني، فقد كانت في يوم من الأيام تملك الدنيا بجمالها وبهجتها وفنها، وفجأة لم تعد كذلك".
وتابعت المخرجة إيناس الدغيدي، أن : «يجب أن نتعاطف معها، وقلت إنها انتحرت تعاطفا معها كما أنني لم أتخيل أن هناك شخص يمكنه قتلها».
وأكدت المخرجة إيناس الدغيدي، أن : «سعاد حسني انتحرت لظروف نفسية، فقد وصلت لمرحلة مرضية نفسها، كما أنني تابعت أخبارها وسمعت عنها الكثير، وفي مرة كلمتني، وقلت لها تعالي اقعدي معايا شوية، قالت لي أنا اتغيرت خالص ومبقتش سعاد حسني».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بسمة وهبة العرافة إيناس الدغيدي الإعلامية بسمة وهبة المزيد المخرجة إیناس الدغیدی سعاد حسنی
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع
يكشف سحب الفرقة 98 من قطاع غزة التحول الإستراتيجي في الموقف الإسرائيلي الذي تحول من الهجوم إلى الدفاع والسعي للحفاظ على المناطق التي يوجَد بها انتظارا لقرار سياسي جديد.
ويعكس سحب هذه الفرقة المهمة من القطاع -برأي الخبير العسكري العميد حسن جوني- التناقض الذي تعيشه إسرائيل بشأن ما يجب أن يحدث في غزة، لأنها كانت تتحدث خلال اليومين الماضيين عن توسيع العمليات بينما تتخذ خطوات تناقض هذا التوجه اليوم.
كما تعكس الخطوة -حسب ما قاله جوني في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع- الفشل في التخطيط لهذه الحرب ولعملية عربات جدعون تحديدا التي قال رئيس الأركان إيال زامير إنها ستقضي على المقاومة.
وفي وقت سابق اليوم الخميس، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إنه تقرر سحب الفرقة 98 من قطاع غزة بالتزامن مع انتهاء عملية "عربات جدعون" العسكرية التي بدأها في مايو/أيار الماضي وتكبد خلالها عشرات القتلى من ضباط وجنود.
وأضافت أن هذه الفرقة أنهت مهامها القتالية في منطقة شمال القطاع، وبدأت الاستعداد للانسحاب، وأن الجيش قلص عدد قواته خلال الأيام الماضية بعد سحب لواء المظليين والكوماندوز والمدرعات.
ولا تزال 4 فرق عسكرية تتمركز بالقطاع، وفق الإذاعة التي قالت إن فرقتين منها فقط تنفذان مهام قتالية شمال القطاع وفي مدينة خان يونس (جنوب) في حين تقوم الفرقتان الأخريان بدور دفاعي.
كما قرر زامير تقليص عدد قوات الاحتياط في كل الجبهات بنسبة 30%.