مي كساب تكشف مفاجأة عن بدايتها الفنية
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
حلت الفنانة مى كساب، ضيفة الحلقة الثانية من برنامج "بودكاست بداية" من تقديم الطفلة ريما مصطفى وآدم وهدان، على شاشة قناة الحياة.
وقالت مى كساب: "من وانا صغيرة باباى وعمتى اكتشفوا موهبتى لأنى كنت بغنى، وكمان باباى وعمتى كان صوتهم حلو، وحطوا عدم تحقيقهم لذاتهم فيا، ونموا فيا موهبة الغناء، لافتة إلى أنه عندما تم افتتاح القناة السادسة فى طنطا وهى المسئولة عن محافظات الدلتا، وظهرت من خلالها فى برامج الأطفال".
وأضافت مى كساب: قدمت فوازير مع أبو العنين وأحمد جوهر وأنا فى سن صغيرة، وقدمت استعراضات وكنت حاسة إنى هبقى حاجة، وكنت دايما بتعامل على أنى مشهورة فى طنطا، وبقف قدام المرايا وأقول :"والآن نقدم لكم الفنانة مى كساب".
تابعت الفنانة مى كساب، أن :" غنيت حتى مرحلة الثانوية العامة، واستاذ الموسيقى بتاعى كان ينمى فى موهبتى ويودينى حفلات، ومدير المدرسة عرفتنى على اتحاد الطلبة وبقيت مطربة محافظة الغربية الأولى".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مي كساب الحياة بداية المزيد مى کساب
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب... مي كساب تتصدر تريند جوجل
تصدّرت الفنانة مي كساب محركات البحث، بعد أن أثارت موجة واسعة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عقب نشرها صورة جديدة ظهرت فيها بملامح غير مألوفة، ما دفع جمهورها للتساؤل عما إذا كانت قد خضعت لتدخل تجميلي أو أن الأمر يعود لتغيير جذري في إطلالتها.
وما زاد من حالة الجدل تعليقها الغامض الذي أرفقته بالصورة قائلة: "الدنيا وردي وعايشة حياتي وده اللي محتاجاه"، وهي العبارة التي فتحت الباب أمام تأويلات عديدة، بين من رآها رسالة تفاؤل تعكس مرحلة جديدة في حياتها، ومن اعتبرها تلميحًا مبطنًا لتغييرات أعمق على الصعيد الشخصي أو النفسي.
التغيير اللافت الذي طرأ على ملامح مي كساب لم يكن الأول من نوعه، إذ سبق وأحدثت ضجة واسعة بعد ظهورها بإطلالة غير تقليدية، حيث تخلّت عن شعرها الطويل واعتمدت قصة قصيرة جريئة بلون نحاسي يميل إلى الأحمر، مصحوبًا بغرّة جانبية غير متماثلة، في خطوة وصفها البعض بأنها متمردة وشجاعة.
ولم تكن الصورة وحدها كافية لإيصال الرسالة، إذ أرفقتها مي بأغنيتها الشهيرة "متغيرة"، وكأنها تؤكد من خلالها أنها تعيش تحوّلاً داخلياً وخارجياً، لا سيما بعد رحلة فقدان الوزن وانشغالها مؤخرًا بتصوير أعمال جديدة.
إطلالة مي الجديدة فتحت نقاشاً بين متابعيها، حيث انقسمت الآراء بين من أشاد بتجديدها واعتبره يمنحها إشراقة وشبابًا، ومن رأى أن الإطلالة مبالغ فيها ولا تتماشى مع طبيعة شخصيتها المعروفة بعفويتها وبساطتها.
وبين التأييد والانتقاد، تواصل مي كساب تصدّر المشهد، مؤكدة أنها تعرف جيدًا كيف تجدد صورتها وتفرض حضورها، سواء عبر الفن أو على السوشيال ميديا.