يسرا تعلق على خبر رجوع شيماء سيف وكارتر بعد انفصالهما
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
حرصت الفنانة يسرا، على تهنئة الفنانة شيماء سيف لعودتها إلى زوجها محمد كارتر بعد انفصالها عنه بشهر.
ونشرت يسرا “ستوري” على صفحتها الشخصية بموقع التواصل الإجتماعي إنستجرام وعلقت: “حبايب قلبي ربنا يخليكم لبعض ويحفظكم ويسعدكم ويبعد عنكم كل شر.. بحبكوا اوي ”.
أعلن زوج الفنانة شيماء سيف "كارتر"عن عودتهما خلاص حسابه الشخصي علي موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وكتب كارتر :"اللهم الف بين قلوبنا وأصلح ذات بيننا ،حبيبتي رجعت لحضني".
وكانت قد أعلنت الفنانة شيماء سيف انفصالها عن زوجها كارتر بعد زواج دام نحو 6 سنوات، وذلك عبر منشور على حسابها بموقع “إنستجرام”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيماء سيف يسرا محمد كارتر إنستجرام ستوري المزيد شیماء سیف
إقرأ أيضاً:
خطوة أثرية بارزة.. رفع تمثال ضخم للملك أمنحتب الثالث بموقع كوم الحيتان|تفاصيل
ضمن خطة إعادة إحياء آثار أمنحتب الثالث وإظهارها بالصورة التي كانت عليها في عصورها المزدهرة..
موقع كوم الحيتان بالبر الغربي في الأقصريشهد موقع كوم الحيتان بالبر الغربي في الأقصر استعدادات مكثفة داخل معبد ملايين السنين للملك أمنحتب الثالث، حيث تعمل البعثة الأوروبية المشتركة على إنهاء واحدة من أهم مراحل مشروعها الضخم، والمتمثلة في رفع وتركيب تمثال هائل للملك يقع أمام الصرح الثاني للمعبد، غدا الاحد.
إعادة إحياء آثار أمنحتب الثالثوتأتي هذه الخطوة كجزء من خطة ممتدة لإعادة إحياء آثار أمنحتب الثالث وإظهارها بالصورة التي كانت عليها في عصورها المزدهرة.
القطع النادرة المصنوعة من الألباستروأوضح مصدر أثري مسؤول أن التمثال الذي تعمل البعثة على رفعه يُعد من القطع النادرة المصنوعة من الألباستر، ويصل وزنه إلى ما يقارب 60 طنًا، مع احتفاظه ببقايا واضحة من ألوانه الأصلية.
وأضاف أن البعثة أعادت تجميع أجزاء التمثال بعد اكتشاف مئات القطع المتناثرة، حيث خضعت لعمليات فحص وتوثيق هندسي، قبل تحديد الشكل النهائي عبر برامج متقدمة تعيد توزيع الأجزاء في أماكنها الأصلية.
وأشار المصدر إلى أن عملية الرفع تعتمد على تقنيات حديثة، من بينها الوسائد الهوائية المستخدمة داخل المشروع منذ عام 2012، والتي تتيح التعامل الآمن مع الكتل الضخمة دون المخاطرة بتعرضها للتلف. وأكد أن المشروع يشمل أيضًا ترميم وتجميع عشرات تماثيل الملك أمنحتب الثالث ومئات تماثيل المعبودة سخمت، في إطار جهود مستمرة لإعادة هيكلة أهم معابد الدولة الحديثة في البر الغربي.