القادة العرب الواصلون والغائبون عن القمة العربية في القاهرة (صور)
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
مصر – يتوافد قادة وممثلو الدول العربية على القاهرة لحضور القمة العربية الطارئة وبحث الوضع في فلسطين.
وتهدف الحكومة المصرية من خلال هذه القمة في القاهرة إلى التصدي لخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المثيرة للجدل لـ”توطين” الفلسطينيين بشكل دائم في الدول العربية، وبالإضافة إلى القادة العرب، من المتوقع أن يشارك في القمة رئيس مجلس الاتحاد الأوروبي أنطونيو كوستا.
رئيس العراق عبد اللطيف رشيد كان من أوائل الواصلين
الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
الرئيس الموريتاني محمد ولد الغزواني.
ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، رئيس الدورة الحالية للقمة العربية.
رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن رشاد محمد العليمي، ومعه عضو المجلس اللواء سلطان العرادة .
وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني.
وينتظر أن يشارك الرئيس السوري أحمد الشرع في قمة الثلاثاء، وفق الوكالة السورية.
ومن المقرر أن يمثل الكويت في القمة ولي العهد الشيخ صباح خالد الحمد الصباح.
كما من المقرر أن يشارك الرئيس اللبناني جوزيف عون في القمة، بعد أن يغادر صباح اليوم الثلاثاء العاصمة السعودية الرياض، التي زارها في أول زيارة خارجية له كرئيس للبلاد.
ويترأس الملك الأردني عبدالله الثاني وفد بلاده إلى القمة العربية.
وكشفت الخارجية التونسية في بيان الاثنين، أن الرئيس قيس سعيد كلف وزير الخارجية محمد النفطي بترؤس وفد بلاده في القمة، على أن يشارك الاثنين في اجتماع وزاري تحضيري بالقاهرة.
وفي وقت سابق، أعلنت وكالة الأنباء الجزائرية أن الرئيس عبد المجيد تبون قرر عدم المشاركة شخصيا في القمة وكلف وزير الخارجية، أحمد عطاف، لتمثيل الجزائر في أعمالها.
أما العاهل المغربي، محمد السادس، الذي عادة ما ينتدب ولي عهده أو شقيقه أو رئيس الحكومة أو وزير الخارجية لحضور القمم العربية، فلم يؤكد حضوره أو غيابه بعد.
هذا تلقى رئيس مجلس السيادة الانتقالي السوداني، الفريق أول ركن، عبدالفتاح البرهان، دعوة رسمية من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي لحضور القمة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: وزیر الخارجیة فی القمة أن یشارک
إقرأ أيضاً:
بدعوة من ماكرون.. المنفي يشارك في الحفل الرسمي لـ«قمة المحيطات» بمدينة نيس الفرنسية
شارك رئيس المجلس الرئاسي، محمد المنفي، في الحفل الرسمي الذي أقيم بمدينة نيس الفرنسية، وذلك بدعوة من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وبحضور عدد من رؤساء الدول والحكومات المشاركين في قمة الأمم المتحدة للمحيطات (UNOC).
وتأتي هذه المشاركة في إطار تعزيز العلاقات الثنائية بين ليبيا وفرنسا، وتأكيداً على أهمية التعاون الدولي في مواجهة التحديات السياسية والأمنية والاقتصادية المشتركة.
يذكر أن قمة الأمم المتحدة للمحيطات (UNOC) هي مبادرة دولية تنظمها الأمم المتحدة بهدف تعزيز التعاون العالمي لحماية المحيطات وضمان استدامة مواردها، وتشكل القمة منصة تجمع قادة دول، وخبراء، وممثلين عن منظمات دولية ومجتمع مدني لمناقشة أبرز التحديات التي تواجه البيئة البحرية، بما في ذلك التلوث، التغير المناخي، الصيد الجائر، والتنوع البيولوجي البحري.
وتسعى القمة إلى دعم تنفيذ الهدف الرابع عشر من أهداف التنمية المستدامة، والذي يركّز على الحفاظ على المحيطات واستخدامها بشكل مستدام، إلى جانب تشجيع الابتكار العلمي وتعزيز الاقتصاد الأزرق في الدول الساحلية والدول النامية.
وتعقد النسخة الحالية من القمة في مدينة نيس الفرنسية، بتنظيم مشترك بين فرنسا وكوستاريكا، وسط اهتمام دولي واسع بالقضايا المرتبطة بالمحيطات، ودورها الحيوي في التوازن البيئي والأمن الغذائي والاقتصاد العالمي.
وتأتي مشاركة ليبيا في هذا السياق لتعزيز حضورها الدولي في الملفات البيئية والإستراتيجية، خاصة وأنها تمتلك أحد أطول السواحل على البحر المتوسط، ما يجعلها معنيّة بشكل مباشر بالأمن البحري وحماية الموارد البحرية.