حاكم أم القيوين يستقبل المهنئين بشهر رمضان
تاريخ النشر: 4th, March 2025 GMT
استقبل الشيخ سعود بن راشد المعلا عضو المجلس الأعلى حاكم أم القيوين بحضور الشيخ راشد بن سعود بن راشد المعلا ولي عهد أم القيوين، جموع المهنئين بشهر رمضان المبارك، الذين توافدوا على قصره مساء اليوم الثلاثاء لتقديم التهاني والتبريكات بالشهر الفضيل.
وتقبل حاكم أم القيوين التهاني والتبريكات من عبدالله بن سلطان بن عواد النعيمي وزير العدل، الذي قدم لتهنئته بهذه المناسبة المباركة، داعياً العلي القدير أن يمن عليه بموفور الصحة والعافية وعلى القيادة الرشيدة وشعب الإمارات والأمتين العربية والإسلامية باليمن والخير والازدهار.كما تقبل حاكم أم القيوين التهاني والتبريكات من الشيوخ والمواطنين وأبناء القبائل ووفد من دار القضاء ووفد من مسرح أم القيوين الوطني ورجال الأعمال والتجار والمستثمرين ورؤساء ومديري البنوك والشركات العاملة بالدولة وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والأجنبية بالدولة، الذين تمنوا له موفور الصحة والعافية والسعادة ولشعب الإمارات الرقي والتقدم.
وحضر الاستقبال الشيخ حميد بن أحمد المعلا والشيخ سيف بن راشد المعلا رئيس دائرة التنمية الاقتصادية والشيخ ماجد بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة السياحة والآثار والشيخ عبدالله بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة المالية والشيخ صقر بن سعود بن راشد المعلا رئيس دائرة الحكومة الذكية والشيخ أحمد بن ناصر بن أحمد المعلا المستشار الخاص لحاكم أم القيوين وسعادة ناصر سعيد التلاي مدير الديوان الأميري وسعادة سيف حميد سالم مدير مكتب ولي عهد أم القيوين وعدد من المسؤولين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات رمضان 2025 أم القيوين بن راشد المعلا رئیس دائرة بن سعود بن راشد المعلا حاکم أم القیوین
إقرأ أيضاً:
للعرض على رئيس الشفت || راشد الغنوشي يدخل في اضراب عن الطعام في سجنة للتضامن مع غزة
أفادت تقارير اعلامية بان رئيس حركة النهضة التونسية، راشد الغنوشي، دخل في إضراب عن الطعام في سجنه؛ للتضامن مع غزة، مع استمرار التجويع والإبادة الإسرائيلية.
ونشرت منظمة الصحة العالمية الخميس، تقريرا حول المجاعة في غزة، والتي أكدت أنها تشهد حاليا أسوأ سيناريو للمجاعة، وذلك بحسب التحذير الذي نشره التصنيفُ المتكامل لمراحل الأمن الغذائي هذا الأسبوع.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن "الناس لا يجدون طعاما لأيام، وآخرون يموتون لأن أجسادهم التي تعاني نقص التغذية أو الضعف الشديد تستسلم للأمراض أو لفشل الأعضاء.
وأشارت الصحة العالمية إلى أنه بينما يُنتظر من النظام الصحي أن يكون مصدرا للإعاشة والإغاثة، فإن النظام الصحي في غزة يفتقر إلى الإمدادات الطبية الأساسية والوقود، وغير ذلك من الضروريات اللازمة لأداء مهامه بشكلٍ كاملٍ؛ بل إن العاملين في المجال الإنساني والعاملين الصحيين يعانون الضعف بسبب الجوع.
وأوضحت أن الموت جوعا يعني موتا بطيئا ومؤلما، فالطفلُ الجائع، وهو من بين الفئات الأشد ضعفًا وعرضة للخطر، قد يبكي من الألم بكاء مستمرا، إلى أن يصير أضعف من أن يستطيع البكاء، كما أن الطفل المصاب بسوء التغذية الحاد سيفقد حياته إذا لم يُعالج على وجه السرعة.
وذكرت "أن وقف نزيف الأرواح المؤلم وعكس مسار هذه المأساة التي من صنع الإنسان سيستغرق شهورًا، إن لم يكن سنوات، ذلك أن تعافي شخص مصاب بسوء التغذية أمر يتطلب عناية طبية متخصصة، وتغذية علاجية صح يحة، ومكملات غذائية دقيقة مناسبة.