سالي عبد السلام تكشف عن علاقتها بهنا الزاهد.. ورسالة حاسمة عن عائلتها
تاريخ النشر: 6th, March 2025 GMT
قالت الإعلامية سالي عبد السلام، إنّها تحب الفنانة هنا الزاهد، موضحةً: "قلبها أبيض، وسلامها حلو، ومرة سلمتها الجائزة في وشوشة وقبلتني على المسرح، وربنا يوفقها، لكن اللي هيجي جنب عيلتي هاكله، إلا الدم".
. وآراء إيناس الدغيدي صادمة
وأضافت عبد السلام خلال حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، عبر قناتي النهار والمحور: "هنا الزاهد طيبة جدا، بس ربنا يوفقهم كلهم، ومليش تعليق على أي حاجة".
وتعتبر الفنانة هنا الزاهد طليقة الفنان أحمد فهمي شقيق الفنان كريم فهمي زوج ابن خالتها دانيا، وتوترت العلاقات بين هنا وأحمد فهمي بعد الطلاق، وتبادلا بعض التصريحات بين هنا الزاهد وأسرة أحمد فهمي بعد وقوع الطلاق.
إلى ذلك، تحدثت عن حياتها الشخصية، قالت الإعلامية: "أنا كنت منفصلة اليومين دول 3 شهور بس متطلقتش، وكان في واحد وواحدة مسخنينه عليّا، وعادي تحصل مشكلات في البيت، هو مستوعبنيش لما قلت له مش عاوزة أبقى مع حد، فا هو فهمني غلط، ولما قلت له أتطلق قالي نتكلم ولا نتطلق، قلت له نتطلق، فقال لي خلاص نتكلم، وأنا فرحت وكنت مستنياه من بدري وقعدت بيه طول عمري لأنه ضابط يخدم الناس والغلابة ويستخدم سلطته بشكل صحيح".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سالي عبد السلام هنا الزاهد الإعلامية سالي عبد السلام المزيد هنا الزاهد عبد السلام
إقرأ أيضاً:
النائب عمرو فهمي: 30 يونيو سيظل شاهدا على لحظة فاصلة في تاريخ الوطن
قال النائب عمرو فهمي، عضو مجلس الشيوخ، وعضو الهيئة العليا لحزب مستقبل وطن، إن يوم 30 يونيو سيظل شاهدا على لحظة فاصلة في تاريخ الوطن، عندما أدرك المصريين أن بقاء الدولة لم يعد مضمونا، فقرروا التحرك دفاعاً عن الهوية الوطنية، ووضعوا نهاية حاسمة لمحاولات اختطاف الوطن لصالح مشروع لا يعترف بالدولة ولا يؤمن بالتنوع.
وأكد فهمي في بيان له اليوم، أن 30 يونيو لم تكن مجرد مظاهرة، بل كانت انتفاضة وعي أعادت تصحيح المسار، واستعادت روح الدولة المصرية التي كادت تذوب في مشروع فوضوي يُقصي الجميع ولا يرى إلا نفسه، مشيرًا إلى أن تلك اللحظة التاريخية مثّلت إجماعًا شعبيًا على رفض الفوضى واستدعاء مؤسسات الدولة لتقوم بدورها في حماية الوطن.
وأضاف عضو مجلس الشيوخ، أن ما تحقق بعد 30 يونيو لم يكن ليتحقق لولا استناد الدولة إلى قاعدة شعبية صلبة، وثقة متبادلة بين الشعب ومؤسسات الدولة، وهو ما مهد لانطلاق الجمهورية الجديدة، التي لا تقوم فقط على التنمية والبناء، بل أيضًا على إعلاء قيم الانتماء والمواطنة والعدالة.
وأوضح فهمي أن الدولة المصرية خاضت منذ 30 يونيو معركة مزدوجة ، ما بين معركة ضد الإرهاب والتخريب، ومعركة من أجل التنمية وإصلاح الاقتصاد، وهو ما تجسّد في المشروعات القومية الكبرى، وإعادة الاعتبار للقرى والمناطق المهمشة، ومبادرات غير مسبوقة في الصحة والتعليم والحماية الاجتماعية.
واختتم النائب عمرو فهمي بيانه بالتأكيد على أن الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو تفرض على الجميع مسؤولية الاستمرار في حماية الدولة، وعدم التهاون في مواجهة أي دعوات للتشكيك أو الهدم، مشددًا على أن وعي المصريين هو الدرع الحقيقي لاستكمال ما بدأوه في هذه اللحظة الوطنية الفارقة.