ترحيل لاعب منتخب مصر إبراهيم سعيد إلى السجن لتنفيذ حكم صادر ضده
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
#سواليف
قامت الأجهزة الأمنية المصرية بترحيل #إبراهيم_سعيد #لاعب #منتخب_مصر الأسبق إلى مركز الإصلاح والتأهيل (السجن) بمدينة بدر بالعاصمة القاهرة، اليوم الأربعاء، لتنفيذ حكم صادر ضده بالحبس بسبب قضية نفقة لصالح طليقته.
وجاء القبض على اللاعب تنفيذا لحكم نهائي صادر من محكمة الأسرة، وجاء منطوق الحكم بإلزام إبراهيم سعيد بسداد نفقة طليقته وأبنائه، ونتيجة لعدم تنفيذه حكم المحكمة.
وألقت مأمورية مباحث من تنفيذ الأحكام، القبض على إبراهيم سعيد لاعب النادي الأهلي والزمالك سابقًا، أمس الثلاثاء، تنفيذًا لحكم نفقة لصالح طليقته وحرر المحضر اللازم بواقعة الضبط.
مقالات ذات صلةوأوضح مصدر أن إبراهيم سعيد تقدم بمعارضة على الحكم الصادر ضده.
وكانت عاقبت محكمة أسرة النزهة، إبراهيم سعيد، لاعب النادي الأهلي والزمالك السابق، بالحبس شهرًا لامتناعه عن دفع مصروفات دراسية قدرها 227 ألف جنيه لابنته من طليقته الأولى.
وذكرت مطلقة إبراهيم سعيد في الدعاوى القضائية التي أقامتها، أن اللاعب السابق يمتنع عن سداد المصروفات اللازمة، ما دفعها لسدادها من مالها الخاص بعد أن قامت بإبلاغ المشكو في حقه بكافة الطرق القانونية لتأدية المبالغ، وفقا لطلبات التسوية، وامتنع بعدها اللاعب عن الحضور بعد إعلانه قانونا، ودفع المبالغ، رغم يسار حاله، مما دفع مكتب التسوية لإحالة الدعوى إلى المحكمة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إبراهيم سعيد لاعب منتخب مصر إبراهیم سعید
إقرأ أيضاً:
ديشان يتحرك لخطف شرقي من الجزائر
في ظل الاستعدادات لخوض المرحلة النهائية من دوري الأمم الأوروبية المقررة بين 5 و8 جوان المقبل، يواجه مدرب المنتخب الفرنسي، ديدييه ديشان، تحديًا حقيقيًا في اختيار قائمته.
وحسب تقرير لموقع صحيفة “ليكيب” الفرنسية، اليوم الثلاثاء، فإن النقاش الأبرز في الأيام الأخيرة داخل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم كان حول اللاعب ريان شرقي، نجم نادي ليون.
هذا اللاعب الشاب يحظى بمتابعة كبيرة من الإعلام والجماهير. ويُعد من أبرز الأسماء الصاعدة، رغم تراجع مستواه مؤخرًا مقارنة ببداية 2025.
ورغم أن ديشان سبق أن صرّح بعد مباراة منتخب الأمل ضد كرواتيا بأنه يرغب في ترك العناصر الأساسية تحت تصرف مدرب منتخب الآمال جيرالد باتيكل للمشاركة في بطولة أوروبا القادمة. إلا أن حالة ريان شرقي تبدو استثنائية، وقد تُصنّف ضمن “حالات القوة القاهرة”.
كما أشار المصدر، أن ريان شرقي، ذو الأصول الجزائرية والإيطالية. ألمح في محيطه الخاص إلى استعداده لقبول دعوة منتخب الجزائر في حال لم يتم استدعاؤه إلى المنتخب الفرنسي الأول. كما فتح باب التوجه لإيطاليا، حيث تنحدر بعض أصول عائلته.
هذه الأحاديث وصلت إلى الطاقم الفني للمنتخب الفرنسي، ما دفعهم إلى التفكير في استباق الأمور ومنع خسارة موهبة مثل شرقي.
كما أكد المصدر ذاته أن مدرب المنتخب الفرنسي الأولمبي، جيرالد باتيكل، الذي تربطه علاقة جيدة بشرقي. حاول جس نبض اللاعب مؤخراً، لكن نتائج التواصل لم تكن حاسمة.
ورغم استمرار النقاشات حتى وقت متأخر من مساء الثلاثاء. فإن الاتجاه السائد هو نحو استدعاء ريان شرقي لأول مرة إلى المنتخب الفرنسي الأول، وقطع الطريق أمام الجزائر.