سوريا.. وصول ناقلة تحمل أكثر من 30 ألف طن من مادة المازوت (صور)
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
سوريا – أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية مساء الأربعاء، بأن ناقلة تحمل على متنها أكثر من 30 ألف طن من مادة المازوت وصلت إلى مصب الشركة السورية للنفط في بانياس بريف محافظة طرطوس.
وفي الـ28 من فبراير 2025 وصلت أول ناقلة محملة بالمازوت إلى مصب بانياس في سوريا منذ سقوط نظام الأسد في ديسمبر 2024.
وذكرت وكالة “سانا” للأنباء حينها أن الكمية تبلغ 29794 طنا متريا وهي جاهزة للربط والتفريغ.
وفي الـ12 من شهر يناير وصلت إلى مصب النفط في الشركة السورية لنقل النفط بمدينة بانياس، ناقلة تحمل الغاز المنزلي وكانت الأولى من نوعها منذ سقوط النظام.
المصدر: سانا
Previous ارتفاع درجات الحرارة ورياح نشطة على أغلب المناطق Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all resultsالمصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ناقلة تحمل
إقرأ أيضاً:
روبيو: وصلت إسرائيل لتنفيذ خطة السلام التاريخية
قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، خلال تصريحاته مساء اليوم الخميس، إنني وصلت إسرائيل لتأكيد التزام الولايات المتحدة الثابت بأمن إسرائيل والتواصل مع الشركاء لتنفيذ خطة السلام التاريخية، وفقًا للقاهرة الإخبارية.
وعلى صعيد آخر، قال أوفير كاتس، رئيس الائتلاف الإسرائيلي الحاكم، إن هناك توجيه من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بعدم تقديم مقترحات بشأن تطبيق السيادة على الضفة الغربية حتى إشعار آخر.
وأوضح أن القرار تم اتخاذه بعد أن "انتهك أعضاء الائتلاف قواعده وصوتوا أمس لصالح مشروع قانون تطبيق السيادة على يهودا والسامرة".
ويأتي هذا الإعلان أيضا بعد انتقادات من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي صرح في مقابلة مع مجلة "تايم" الأمريكية بأنه لن يسمح لإسرائيل بضم يهودا والسامرة، وبعد أن صرح نائبه، جي دي فانس، بأن "التصويت كان غريبا. لو كان مناورة سياسية، لكان مناورة سياسية غبية، وقد أزعجني ذلك".
وكانت الهيئة العامة للكنيست أقرت في القراءة التمهيدية على مشروع قانون تطبيق السيادة الإسرائيلية على أراضٍ في الضفة الغربية، قدمه النائب آفي ماعوز، بعد تصويت 25 نائبا لصالحه مقابل 24 معارضً.
ورغم توجيهات رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لأعضاء الائتلاف الحاكم بالتصويت ضد المشروع، صوت عضو الكنيست يولي إدلشتاين من حزب "الليكود" لصالحه. وسيحال المشروع إلى لجنة الشؤون الخارجية والدفاع لمزيد من النقاش.
في المقابل، رحّب وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بالمصادقة الأولية، وقال: "أفتخر بتصويت حزب (العظمة اليهودية) لصالح السيادة. أتفهم وجود ضغوط دولية، لكن الحكومة اليمينية تفعل ما هو صائب لسكان دولة إسرائيل، وما هو صائب الآن هو السيادة".
وفي موازاة ذلك، عبر جي دي فانس، نائب الرئيس الأمريكي، عن استيائه الشديد من تصويت الكنيست، قائلا إنه "شعر بالخداع" بعد أن قيل له إن الخطوة "رمزية فقط".
وأضاف فانس في تصريحات صحفية: "كان الأمر غريبا جدا، وشعرت بالحيرة الشديدة. أخبرت مرارا أن التصويت رمزي ولا يقصد به سوى كسب نقاط سياسية داخلية. إذا كان ذلك صحيحا، فهو تصرف غبي حقا، وأنا مستاء منه".