الداخلية تكشف حقيقة فيديو اقتحام الشرطة لمنزل سيدة بالبحيرة
تاريخ النشر: 13th, March 2025 GMT
نجحت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية في كشف حقيقة مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، زعمت خلاله إحدى السيدات قيام عدد من رجال الشرطة من قوة مركز شرطة إدكو بالبحيرة باقتحام منزلها وتحطيم محتوياته والتعدي على أسرتها وإلقاء القبض على عدد منهم.
وتبين من الفحص عدم صحة ما تم نشره فى هذا الشأن وأن حقيقة الواقعة تتمثل فى أنه بتاريخ 2 مارس الجاري، تبلغ لمركز شرطة إدكو من بعض الأهالي بحدوث مشاجرة بين مجموعة من الأشخاص، مالكي محلات لبيع اللحوم، طرف أول سيدة، الشاكية بمقطع الفيديو، و4 أشخاص، وطرف ثاني 3 أشخاص، لخلافات بينهم حول استغلال المساحات أمام المحال الخاصة بهم، تعدى خلالها كلا الطرفين على الآخر بالضرب مما أسفر عن إصابتهم بكدمات وسحجات متفرقة.
وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبطهم فى حينه وبحوزتهم 5 عصا خشبية، وسلاح أبيض، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حيال المتهمين.
كما تم تحديد القائم على نشر مقطع الفيديو، عامل، مقيم بدائرة المركز، وبمواجهته أقر بإدعائه الكاذب، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية حياله.
اقرأ أيضاًالسجن 3 سنوات لمتهمين أرهبوا الأهالي بالأسلحة النارية والبيضاء ببورسعيد
ضبط كميات كبيرة من السلع الغذائية الفاسدة في حملات تموينية ببورسعيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اقتحام البحيرة الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث حقيقة اقتحام منزل خناقة شوارع اقتحام الشرطة
إقرأ أيضاً:
أنا الحكومة.. الداخلية تضبط المتهمين بإطلاق النار في فيديو القليوبية
كشفت وزارة الداخلية عن تفاصيل مشاجرة بالأسلحة النارية في القليوبية بعد رصد مقطع فيديو ظهر به بعض الأشخاص أثناء قيامهم بإطلاق الأعيرة النارية.
في مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الإجتماعى يظهر خلاله عدد من الأشخاص أثناء تشاجرهم وبحوزة اثنين منهم أسلحة نارية بالقليوبية والادعاء بكون أحد أطرافها ضابط شرطة.
بالفحص تبين أنه بتاريخ (28) الجارى نشبت مشاجرة بين طرفين بدائرة مركز شرطة قليوب بالقليوبية لخلافات الجيرة قام على أثرها الطرف الأول بالإستعانة بعدد من أقاربه للتشاجر مع الطرف الثانى، حيث أطلقوا أعيرة نارية لترهيبهم على النحو الوارد بمقطع الفيديو دون حدوث إصابات ، وأمكن تحديدهم وضبطهم "ليس من بينهم ضابط شرطة"، وبحوزتهم الأسلحة النارية المستخدمة فى الواقعة (بندقية خرطوش - طبنجة "صوت")، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.