سيف عبد الرحمن يروي تفاصيل الكواليس مع السندريلا..ويوجه رسالة للمخرج شريف عرفة
تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT
روى الفنان سيف عبدالرحمن كواليس فيلم (نادية) الذي يشارك فيه مع السندريلا سعاد حسني، قائلا كانت فنانة عبقرية لن تتكرر، بسيطة تشعر أنها اختك او صديقتك أو قربتك، التصوير يبدأ شعاع نور ظهر تأخد وتطلع معاك، لا اد ما يمكن أن توصف به، ومن حظي أنني تعاملت معها، وقال لما كنت بغلط أو مأديش الدور بشكل جيد، تقول للمخرج هنعيد يقولها ليه انت كنتي رائعة ، ترد هنعيد احسن.
.
واضاف في لقائه مع الإعلامية انجي انور ببرنامج مصر جديدة المذاع مساء أمس عبر فضائية etc أن آخر أعماله. الفنية كانت ي ٢٠١٢ ، وبعدها كانت اخحداث الثورة ، وحصل تغير جذري في المجتمع، وخلص زمن الحب الجميل، والذوق اختلف، الأعمال الوحشة نجحت.
وقال شباب الممثلين والمخرجين بيحبوا اللي يقولهم يا استاذ، وهما تلاميذ واولادي، لكن ميعرفنويش، يمكن شايفين اني كبير عيهم، وقال مع التكنولوجيا المفروض تشوف اعمال افضل، لكن الحقيقة غير ذلك
شريف عرفة مخرج عبقريوأعرب عن رغبته في العمل مع المخرج شريف عرفة لافتا أن شريف عرفة مخرج عبقري وهايل، ووجه له رساله عبر برنامج مصر جديد عن رغبته في التعاون معه.
ولفت إلي أنه كان يتمني تمثيل دور عمر بن الخطاب، لكن الان اصبح صعب بسبب السن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيف عبدالرحمن السندريلا سعاد حسني سعاد حسني
إقرأ أيضاً:
«الذكاء الاصطناعي» أداة مهمة في صناعة الأفلام
دبي: «الخليج»
خلصت جلسة الإنتاج والسينما التي عُقدت ضمن فعاليات اليوم الثاني لقمة الإعلام العربي 2025، وتزامناً مع اليوم الأول لمنتدى الإعلام العربي، إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح أداة مهمة في صناعة الأفلام، حيث يساعد على تشكيل الرؤية البصرية، لكن الإحساس الإنساني والفطري للمخرج يظل العامل الأساسي في اتخاذ القرارات الفنية..
وفي جلسة الإنتاج والسينما التي أدارها سيف السويدي من مجلس دبي للإعلام، جرى استعراض مسيرة متروك ناصر من رواد إعلام دبي، في عالم الإعلام بعد دراسته الجامعية في بريطانيا وانخراطه في دورات تدريبية مع مؤسسات إعلامية عريقة مثل هيئة الإذاعة البريطانية، والتلفزيون الأيرلندي. وإخراج العديد من الأفلام الوثائقية حول دبي.
وأكد متروك ناصر أن جميع أعماله عبارة عن رسالة وطنية بامتياز، وتنطلق من صميم العادات والتقاليد والهوية الوطنية، مشيراً إلى أنه بصدد الانتهاء من أعمال أخرى في دبي، حيث يتم التحضير لمشروع «قصة دبي» يسرد فيها كل تطورات نشأة الإمارة وكيف وصلت إلى العالمية..
وأوضح أن ثمة ثورة في المحتوى بفعل الذكاء الاصطناعي لكن الإحساس الإنساني والفطري للمخرج يظل العامل الأساسي في اتخاذ القرارات الفنية.
كما تطرق إلى أن الكفاءات والتشجيع الدؤوب يضمنان تطور العملية الفنية في الإخراج، مقترحاً إنشاء أكاديمية متخصصة لإظهار المواهب في الإنتاج والإخراج، والتركيز على تقديم حوافز، لتشجيع بروز المواهب الإماراتية في مختلف الأدوار الإنتاجية، بما في ذلك الإخراج والكتابة والإنتاج، وكذلك تقديم دعم إضافي للمشاريع التي تبرز التراث والثقافة والقيم الإماراتية.