صدى البلد:
2025-10-14@07:43:49 GMT

تغير شكل أصابعك علامة على مشكلة صحية خطيرة

تاريخ النشر: 14th, October 2025 GMT

يعد سرطان الرئة من الأمراض الخطيرة التى تسبب مضاعفات خطيرة لذا من المهم علاجه.

عادةً لا تظهر أي علامات أو أعراض لسرطان الرئة في مراحله المبكرة وتتطور الأعراض مع تقدم الحالة.

ووفقا لما جاء في موقع NHS تشمل الأعراض الرئيسية لسرطان الرئة ما يلي:

السعال  الذي لا يختفي بعد 3 أسابيع

سعال طويل الأمد يزداد سوءًا
التهابات الصدر التي تستمر في العودة

سعال الدم

ألم أو وجع عند التنفس أو السعال

ضيق التنفس المستمر
التعب المستمر أو نقص الطاقة
فقدان الشهية أو فقدان الوزن غير المبرر


تغيرات في مظهر أصابعك، مثل أن تصبح أكثر انحناءً أو تصبح نهاياتها أكبر (يُعرف هذا باسم تضخم الأصابع)
صعوبة في البلع (عسر البلع)  أو ألم عند البلع
أزيز
صوت أجش
تورم في وجهك أو رقبتك
ألم مستمر في الصدر أو الكتف
قم بزيارة طبيب عام إذا كنت تعاني من أي من الأعراض الرئيسية لسرطان الرئة أو أي من الأعراض الأقل شيوعًا.

طباعة شارك سرطان الرئة اعراض سرطان الرئة علاج سرطان الرئة مضاعفات سرطان الرئة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سرطان الرئة اعراض سرطان الرئة علاج سرطان الرئة سرطان الرئة

إقرأ أيضاً:

نقص بعض الأدوية مشكلة في أوروبا لا علاج لها بعد

تتكرر في أوروبا حالات النقص في بعض الأدوية، وتُعَدّ بلجيكا من أكثر دولها معاناة من هذه المشكلة، مما يثير استياء الصيادلة وقلق المرضى الذين ينتقدون بطء الاتحاد الأوروبي في إيجاد حلول لهذه الظاهرة.

وقال الصيدلاني في بروكسل ديدييه رونسين لوكالة الصحافة الفرنسية: "بصراحة، يستهلك ذلك الكثير من طاقتنا، فأنا غالبا ما أُمضي ساعة يوميا لإجراء مكالمات هاتفية، والاستفسار عن أدوية، والاعتذار من المريض لعدم توافر دوائه، ثم معاودة الاتصال به لإبلاغه بوصوله، أو بأنه لن يستطيع الحصول عليه".

وأضاف "لا بأس لو كان الأمر يقتصر على دواء واحد أو على اثنين، لكن غالبا ما تكون عشرات الأدوية مفقودة في وقت واحد، مما يعقّد علينا الأمر أكثر فأكثر".

وأحصى تقرير نشره ديوان المحاسبة الأوروبي الشهر المنصرم 136 حالة نقص حاد في الأدوية في الاتحاد الأوروبي بين كانون الثاني/يناير 2022 وتشرين الأول/أكتوبر 2024، من بينها مضادات حيوية وأدوية للنوبات القلبية.

وتطال هذه المشكلة بلجيكا أكثر من أية دولة أوروبية أخرى، إذ أُبلغت وكالة الأدوية الأوروبية عام 2024 بنحو 12 حالة نقص حاد في أدوية لا تتوافر منها بدائل.

وأوضح ديوان المحاسبة أن هذا "المرض المزمن" الذي تعانيه أوروبا يعود بالدرجة الأولى إلى مشاكل في سلسلة التوريد، وإلى أن إنتاج الكثير من الأدوية ومكوناتها الفعالة يحصل في دول منخفضة التكلفة خارج القارة.

وتعتمد أوروبا على الموردين الآسيويين في 70 في المئة من مكوناتها الفعالة وفي 79 في المئة من سلائفها (المواد الكيميائية الحيوية المستخدمة في تصنيعها).

ويُسجّل قدر كبير من هذا الاعتماد في ما يتعلق بمسكنات الألم الشائعة مثل الباراسيتامول والإيبوبروفين وبعض المضادات الحيوية والسالبوتامول (الذي يُباع بشكل خاص تحت الاسم التجاري فينتولين Ventoline).

إعلان

لكنّ هذه الأزمة تُعزى جزئيا أيضا إلى عدم توازن داخلي في صفوف الاتحاد الأوروبي.

فروق الأسعار والتغليف

وتختلف أسعار الأدوية من دولة عضو إلى أخرى، إذ تخضع للتفاوض من قِبل السلطات الصحية الوطنية، على ما شرح أوليفييه ديلير، مدير شركة التوزيع "فيبيلكو" التي تُوفّر الأدوية لنحو 40 في المئة من الصيدليات في بلجيكا.

وبالتالي، يفضّل المُصنّعون إعطاء الأولوية للتوريد إلى الدول التي تدفع لهم أكثر.

ويدفعهم ذلك إلى توريد كميات محسوبة بدقة أكبر إلى الدول التي تكون أسعارها أقل، خشية أن يُثري الوسطاء على حسابهم من خلال إعادة بيع منتجاتهم في دول ذات أسعار بيع أعلى.

وأوضح ديوان المحاسبة الأوروبي أن معظم الأدوية تخضع لتصاريح وطنية، ويجب أن تكون عبواتها متوافقة مع اللوائح الخاصة بكل دولة.

وأفاد ديلير بأن هذه القيود التنظيمية وقيود التعبئة والتغليف تُسبب أحيانا "نقصا محليا"، إذ قد لا يتوافر الدواء مثلا إلا في دولة واحدة، بينما يتوافر تماما في الدول المجاورة.

ولاحظ مدير شركة "فيبيلكو" أوليفييه ديلير أنها "مشكلة متنامية"، مشيرا إلى أن 70 في المئة من طلبات الزبائن التي تعالجها فرق عمله سنويا، والبالغ عددها مليون طلب، تتعلق فقط بحالات نقص، مما يُسبب "عبء عمل هائلا وإهدارا للطاقة".

حوافز مالية

وباتت المشكلة منتشرة على نطاق واسع إلى درجة أن الصيدلاني الأوروبي أمضى عام 2024 ما معدله 11 ساعة أسبوعيا في معالجة مسألة النقص، أي ثلاثة أضعاف ما كان يمضيه قبل عشر سنوات، وفقا للمجموعة الصيدلانية للاتحاد الأوروبي (PGEU).

وفيما تتسبب هذه المشكلة بقلق للمرضى من عدم تلقي علاجاتهم في الوقت المحدد، يسعى الاتحاد الأوروبي إلى إيجاد حلول لها، لكنه لم يتوصل بعد إلى الدواء الشافي.

وفي آذار/مارس، اقترحت المفوضية الأوروبية قانونا يهدف إلى تعزيز إنتاج الأدوية الأساسية من خلال حوافز مالية. وفي تموز/يوليو، أطلقت أيضًا "استراتيجية إمداد" لتنسيق المخزونات وبناء احتياطيات للأزمات.

وأعرب ناطق باسم المفوضية عن ثقته بأن هذه الإجراءات "ستُحدث تأثيرا حقيقيا" في "المساعدة على الحد من المشكلة".

إلاّ أن هذه الإجراءات تتطلب موافقة البرلمان الأوروبي والدول الأعضاء السبع والعشرين، وهي عملية قد تطول.

وأعرب رونسين الذي يستطيع رؤية مقر المفوضية من مكتبه عن أسفه قائلا "إنهم يحاولون إيجاد حلول، لكن الأمر لا يزال شديد البطء".

مقالات مشابهة

  • 50 مليون طن ركام.. بلدية غزة تطالب بفتح الشوارع الرئيسية لبدء إعادة الإعمار
  • إنقاذ عشريني من مضاعفات خطيرة لفطريات الجيوب الأنفية بمستشفى أبو عريش العام
  • مفتاح محتمل للكشف المبكر عن سرطان الرئة
  • علماء كنديون يكتشفون طريقة بسيطة للكشف المبكر عن سرطان الرئة
  • نقص بعض الأدوية مشكلة في أوروبا لا علاج لها بعد
  • «جرعة أنسولين منتهية الصلاحية».. مصطفى كامل يتصدر الترند بعد تعرض والدته لوعكة صحية
  • أظافر قدم الإنسان قد تساعده على الكشف المبكر عن سرطان الرئة
  • بايدن يبدأ العلاج الإشعاعي لسرطان البروستاتا
  • علامات خفية في أظافر القدمين قد تكشف إصابتك بسرطان الرئة مبكرًا.. انتبه لهذه التغيرات