استمعت نيابة الشروق وبدر إلى أقوال المتهم بقتل شاب بعد وصلة تعذيب بمنطقة الشروق، وأقر المتهم بقيامه باستدراج المجنى عليه لأحد المباني تحت الإنشاء، وعقب ذلك قام بمغافلته والتعدي عليه بالضرب باستخدام عصى خشبية حتى لقى مصرعه ومن ثم قام بتغطيته بالرمال والأسمنت واستولى على متعلقاته ومن ثم لاذ بالفرار.


تبلغ لقسم شرطة الشروق بمديرية أمن القاهرة من (أحد الأشخاص) بتغيب (شقيقه - مقيم بدائرة القسم).


بإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين وجود شبهة جنائية وراء واقعة تغيب المذكور وأن وراء ارتكابها (أحد الأشخاص – مقيم بدائرة القسم).

 

عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه حال تواجده بمحافظة مطروح وتبين أنه أنهى حياة الشاب عقب تعرضه لوصلة تعذيب وبإرشاده تم العثور على جثمان المتغيب والأداة المستخدمة في ارتكاب الواقعة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أمن القاهرة تعدي الضرب أقوال قتل خطف اعتراف التحريات اعترافات مصرع لقي مصرعه التعدي شبهة جنائية قسم شرطة الشروق مات نيابة قتل شاب اعترافات صادمة

إقرأ أيضاً:

واحات المغرب تختنق بين زحف الرمال وتغير المناخ: تحذير من اندثار بيئة عمرها قرون

حذرت مجلة “ناشيونال جيوغرافيك” الأمريكية، في عددها الصادر لشهر يونيو 2025، من الخطر المتسارع الذي يهدد واحات المغرب، التي كانت على مدى قرون منارات للحياة في قلب الصحراء.

وسلط التقرير الضوء على التأثيرات الحادة لتغير المناخ، إلى جانب عوامل بشرية مثل الهجرة وفقدان المعارف الزراعية التقليدية، والتي تدفع هذه النظم البيئية النادرة نحو الزوال.

ووفقًا للتقرير، تشهد واحة محاميد الغزلان، جنوب المملكة، جفافًا غير مسبوق بعد انقطاع نهر درعة عن العبور بها، وتحول القنطرة الإسمنتية إلى مشهد يطل على سرير رملي قاحل. كما توقع التقرير أن ترتفع درجات الحرارة في المغرب بـ5 درجات مئوية بحلول نهاية القرن، مع تراجع التساقطات بنسبة تصل إلى 50%.

وتتراجع حدود الواحات، بما فيها تينغير وتيغمرت وفكيك، بأكثر من 90 مترًا سنويًا، في حين تلتهم الكثبان الرملية البساتين والمنازل المهجورة. ويؤكد السكان، مثل حليم السباعي وعبد الكريم بناوي، أن انعدام المياه والنباتات حوّل الواحات إلى أراضٍ طاردة للحياة.

ويحذر باحثون، بينهم الدكتور محمد آيت المختار من جامعة الحسن الثاني، من أن ضخ المياه الجوفية باستخدام الطاقة الشمسية يسرّع استنزاف الأحواض المائية ويزيد ملوحة التربة، مما يهدد النخيل، محور الحياة الاقتصادية والبيئية في الواحات.

ويشير التقرير إلى أن مستقبل الواحات لا يخص المغرب وحده، بل يشمل نحو 150 مليون شخص في شمال إفريقيا وآسيا. ومع ذلك، ترى “ناشيونال جيوغرافيك” أن الأمل لا يزال ممكنًا من خلال مزج المعرفة التقليدية بالابتكار للحفاظ على ما تبقى من هذه النظم البيئية الهشة.

مقالات مشابهة

  • الأجهزة الأمنية تضبط متهماً بقتل وإصابة 10 مواطنين في البيضاء
  • تفاصيل صادمة في جريمة مقتل الدكتور عبدالملك قاضي على يد مقيم مصري بالظهران
  • رئيس الشئون الصحية بالقاهرة يتفقد سير العمل بمستشفى الشروق المركزي ومركز طبى الريحان
  • واحات المغرب تختنق بين زحف الرمال وتغير المناخ: تحذير من اندثار بيئة عمرها قرون
  • بعد تأييد حكم الإعدام عليه للمرة الثانية.. فرصة أخيرة أمام طبيب روض الفرج للنجاة
  • خيط الجريمة.. قصة تاجر قتل شخصا بعيار نارى فى شبرا والمحكمة تسجنه 15 سنة
  • حبس المتهم بقتل شاب فى قرية قرنفيل بالقناطر الخيرية 4 أيام
  • القبض على المتهم بقتل شاب في مشاجرة بين عائلتين في الفيوم
  • "النواب" يقر ضوابط تحمل المتهم المصروفات حال الحكم عليه بجريمة
  • السائق المتهم بقتل زميله بأتوبيس: حاول ضربى بـالشومة فدهسته