حبس المتهم بقتل شاب فى قرية قرنفيل بالقناطر الخيرية 4 أيام
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
قررت نيابة القناطر الخيرية حبس المتهم فى واقعة مقتل شاب فى قرية قرنفيل دائرة مركز شرطة القناطر الخيرية 4 أيام على ذمة التحقيقات و التحفظ على السلاح المستخدم فى الواقعة، وارساله للمعمل الجنائى و سؤال شهود عيان الواقعة وانتداب الطبيب الشرعى لمناظرة الجثة، والتصريح بالدفن عقب ذلك وسؤال أهلية المتوفى وطلبت النيابة العامة تحريات مباحث مركز شرطة القناطر حول ظروف وملابسات الواقعة.
قال شهود العيان أن المجنى عليه " عبده طه عبده " طالب كان عائدا من صلاة العصر حيث كان صائما يوم عرفة وقبل ان يصل المنزل شاهد المتهم يشتم ويسب الدين أحد المواطنين فطلب منه الامتناع عن سب الدين فاستشاط غيظا واخرج فرد خرطوش واطلق عليه الرصاص.
أوضح أحد جيران المتوفى أن المتهم اطلق النار على المجنى عليه من مكان قريب ولذالك فانه سقط ارضا وفاضت روحه الى بارئها لم ينتظر حتى ننقلة الى المستشفى حتى يمكن اسعافه.
وتلقت الاجهزة الامنية بمديرية امن القليوبية إخطارا من اللواء محمد فوزي رئيس مباحث القليوبية بورود بلاغاً لمركز شرطة القناطر بمصرع شاب على يد عاطل بطلق نارى فى احد شوارع قرية قرنفيل دائرة المركز.
انتقلت على الفور الأجهزة الأمنية، وتوصلت تحريات المقدم محمد خليفة رئيس مباحث مركز شرطة القناطر الخيرية بحدوث مشادة كلامية بين المجنى عليه ويدعى "عبده طه عبده " وبين المتهم ويدعى " محمد ر ح " عاطل قام علي إثرها المتهم بإحضار فرد خرطوش وإطلاق عيار ناري صوب المجنى عليه مما اودى بحياته في الحال.
وتم نقل الجثة للمستشفى وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهم والسلاح الناري المستخدم في الواقعة، وتم تحرير محضر بالواقعة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمن القليوبية اخبار الحوادث مباحث القناطر الخيرية القناطر الخیریة شرطة القناطر المجنى علیه
إقرأ أيضاً:
40 يوما متبقية أمام دفاع سفاح المعمورة للطعن على حكم إعدامه.. تفاصيل
سطرت محكمة جنايات الإسكندرية كلمة النهاية فى محاكمة سفاح المعمورة المتهم بالقتل العمد والنصب والسرقة بالإكراه، بحكم إعدامه في القضية.
ويمكن لدفاع المتهم الاستئناف على حكم الإعدام خلال 40 يوما من تاريخ صدور الحكم، وبعد ذلك يحق له الطعن على حكم جنايات مستأنف خلال 60 يوما أمام النقض.
وارتكب المتهم 3 جرائم قتل بسبب الطمع فى أموال الضحايا، وجرائم القتل وهي:
جريمة القتل الأولى
ارتكبها المتهم ضد المجنى عليه المهندس محمد إبراهيم، بعد توجه الضحية، لمكتب المحاماة الخاص بالمتهم بشارع 45 بمنطقة العصافرة، ليكون محاميه الخاص فى عمليات البيع والشراء، ليضع المجنى عليه ثقته فى المتهم وجعله صديقه المفضل، ليضع السفاح سيناريو وخطة متكملة الأركان، لقتل المجنى عليه، والتعدى عليه بالضرب، ثم جعله يتصل بأسرته ويخبرهم بأنه بخير وسوف يتزوج من سيدة أجنبيه وطلب منهم عدم التواصل معه لأنه سيسافر للخارج، وبعد ذلك قتله ودفنه فى شقة العصافرة.
جريمة السفاح الثانية
نفذها ضد زوجته داخل مكتبه الجديد فى منطقة المعمورة، بسبب مشاكل نشبت بنهما، ليقرر التخلص.
جريمة القتل الثالثة
ارتكبها المتهم فى حق موكلة عندما استولى منها على مبالغ من المال وعند مطالبتها بأموالها قرر وخطط ودبر لإنهاء حياتها.