ازدراء أديان وألفاظ مسيئة.. بلاغ جديد من هالة صدقي ضد مساعدتها السابقة
تاريخ النشر: 20th, March 2025 GMT
تقدم المستشار شريف حافظ محامي الفنانة هالة صدقي ببلاغ الى النائب العام ضد مساعدة الفنانة السابقة حسنية عبدالنبي يتهمها فيه بازدراء الأديان والقذف في حق موكلته ، بعدما تقدم محامي حسنية بطلب الي نيابة ثان الشيخ زايد في الجنحة رقم ٣٧١٤ لسنة ٢٠٢٤ جنح ثان زايد لاستئناف أمر النيابة بحفظ التحقيقات في بلاغ حسنية ضد الفنانة هالة صدقي بالنصب عليها.
وكانت النيابة أصدرت قرارا بألا وجه لإقامة الدعوى لعدم وجود جريمة وتقدم دفاعها باستئناف على قرار النيابة تحدد لنظره جلسة ٢٦ فبراير ٢٠٢٥ و استشعر فيها رئيس الدائرة الحرج وأحالها الي دائرة جنح مستأنف الهرم التي قضت فيها بجلسة ١١ مارس ٢٠٢٥ برفض الاستئناف وتأييد قرار النيابه العامة بالحفظ لعدم وجود جريمة.
و تبين لمحامي هالة صدقي اثناء الجلسة وبعد الاطلاع على طلب الاستئناف المقدم من حسنية عبد النبي انه يحتوي علي الفاظ وعبارات تسيء الى موكلته وذلك قذفاً فيها باتهامها بالاحتيال والنصب وكذب اقوالها وأنها ليس لديها ضمير ولا دين ولا ايمان
وهو الامر الذي طلبت على اثره الفنانة هالة صدقي تقديم بلاغ الى النائب العام تتهم فيه خادمتها السابقة بازدراء الاديان وقذفها بألفاظ تسيء لها.
وتقدم شريف حافظ محامي الفنانة هالة صدقي بالبلاغ والذي قيد برقم ٢١٢٧١ لسنة ٢٠٢٥ عرائض مكتب النائب العام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة هالة صدقي مساعدة الفنانة النائب العام المزيد الفنانة هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
سميرة صدقي: لست ممثلة إغراء وأرفض وصف أعمالي بالمقاولات
أكدت الفنانة سميرة صدقي أنها لا تصنف كممثلة إغراء، رغم أن البعض شبهها بنجمات مثل هند رستم، مشيرة إلى أن أداءها يعتمد على “السهل الممتنع”، وأنها لطالما اختارت أدوارًا تعكس قضايا واقعية في المجتمع.
وخلال مداخلة هاتفية ضمن برنامج “تفاصيل” مع الإعلامية نهال طايل على قناة صدى البلد 2، كشفت صدقي عن جانب من شخصيتها، قائلة إنها من مواليد برجي الثور والجوزاء، وتحب الصراحة إلى أبعد الحدود، حتى إن أغضب ذلك من أمامها. وأضافت: “أنا رومانسية جدًا، وبحب الحب نفسه، ويمكن علشان كده أنا محظوظة.”
وأعربت صدقي عن استيائها من بعض الآراء التي اعتبرت أنها قدمت “أعمال مقاولات”، بسبب مشاركتها في فيلم “الجواز العرفي”، مؤكدة أن العمل ناقش قضية اجتماعية شائكة بطريقة جادة، وكان من أوائل الأفلام التي طرحت موضوع الزواج العرفي بشكل مباشر في السينما المصرية.
وشددت على أن معظم أعمالها تناولت مشكلات واقعية مثل المخدرات، تجارة السلاح، والزواج غير الموثق، مشيرة إلى أن هذه الموضوعات طرحت ضمن سياق درامي يحمل رسالة توعوية، وليس بهدف الإثارة أو الإسفاف.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أحد مشاهد “الجواز العرفي”، قائلة: “قلت في نهاية الفيلم: الجواز لازم يبقى بإشهار… لأن الست في الآخر خلفت طفل من غير وثيقة زواج، ودي كانت رسالة مهمة جدًا.”