سيف الدرع بعد انتقاله لـ برشلونة : الحلم أصبح حقيقة
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
أعرب سيف الدرع المحترف المصري في صفوف فريق برشلونة لكرة اليد عن سعادته بإلإنضمام للعملاق الإسباني في خطوة مميزة لمشوار اللاعب.
وقال سيف الدرع : سعيد بالإنضمام لبرشلونة لقد كان حلم تحول إلي حقيقة ولكن الان بدأ العمل الجاد.
وأوضح: برشلونة يدخل أي مباراة لتحقيق الفوز وهي عقليتي وعلي المنافسه بقوة لحجز مكان في الملعب والأهم تحقيق الألقاب.
واختتم سيف الدرع تصريحاته قائلا: لست لاعبا صغيرا في الفريق أصبحت مسؤولا عن تقديم الإضافة لبرشلونة ومنتخب مصر وانا أعتبر نفسي ذكيا وأمتلك الشجاعة والحرص دائما على تقديم أفضل ما عندي داخل الملعب وسأبذل كل جهدي لتحقيق الفوز.
وأعلن برشلونة الإسباني ضم سيف الدرع لاعب منتخب مصر لكرة اليد لمدة موسمين .
وشهدت الأيام الماضية مفاوضات مكثفة من جانب برشلونة الإسباني مع سيف الدرع للحصول على خدماته في ظل القدرات الفنية والبدنية المميزة التي يمتلكها اللاعب والأداء المميز الذي قدمه ببطولة العالم الأخيرة.
وظهر سيف الدرع بمستوى فني مميز خلال مشاركته مع منتخب مصر ببطولة العالم الاخيرة وهو ما جعله محط أنظار العديد من الأندية الأوروبية الكبيرة إلى أن نجح برشلونة في حسم ضمه لمدة موسمين قادمين .
ويعد سيف الدرع واحدا من أبرز لاعبي المنتخب على الإطلاق وساهم بشكل كبير مع زملائه في حصد المركز الخامس ببطولة العالم الأخيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيف الدرع برشلونة فريق برشلونة أخبار برشلونة المزيد سیف الدرع
إقرأ أيضاً:
يوسف القعيد يدعو إلى مبادرة قومية لمحو الأمية في مصر
أطلق الأديب الكبير يوسف القعيد دعوة وطنية شاملة لتبني مبادرة قومية للقضاء الكامل على الأمية في مصر، مؤكدًا أن هذا الحلم يمثل بالنسبة له قضية عمر، ومطلبًا لا يقل أهمية عن أي مشروع قومي آخر، مشددًا على ضرورة استلهام التجارب الناجحة، وعلى رأسها التجربة الكوبية في ستينيات القرن الماضي.
وقال القعيد، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد فايق في برنامج "مصر تستطيع" على قناة DMC، إن لديه "حلمًا أساسيًا" يأمل أن يتحقق في حياته، مضيفًا: "أنا عندي حلم أساسي، أن أعيش لغاية ما نحتفل كلنا كمصريين بمحو أمية آخر مصري، زي ما عملت كوبا في الستينيات."
وأشار القعيد إلى أن مصر التي نجحت في إنجازات طبية كبرى، كالقضاء على فيروس سي وشلل الأطفال، تملك من الإرادة والقدرات ما يكفي لتعلن نفسها دولة "خالية من الأمية"، إذا وُضعت خطة واضحة ذات أهداف زمنية محددة.
واقترح الأديب وضع إطار زمني لا يتجاوز ثلاث إلى أربع سنوات لتحقيق هذا الحلم، عبر تفعيل دور الدولة والمجتمع المدني، وتحفيز الطاقات الوطنية في القرى والمدن، مشيرًا إلى أن القضاء على الأمية لا يعني فقط تعليم القراءة والكتابة، بل هو تمكين حقيقي للإنسان.
واختتم القعيد مداخلته بتجديد أمنيته الوطنية، التي لاقت ترحيبًا كبيرًا من الإعلامي أحمد فايق، الذي وصف الأديب الكبير بأنه "مثقف مقاتل"، جمع بين تجربة الجندية في صفوف الجيش المصري أثناء حرب أكتوبر، وتجربة الدفاع عن قضايا الوطن بالقلم والفكر والوعي.