بشرى سارة للمحبوسين خلال عيد الفطر
تاريخ النشر: 30th, March 2025 GMT
أكد المدير العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، السعيد زرب عن إستحداث تقنية التواصل المرئي عن بعد بين المحبوسين وأهاليهم.
وفي حوار خص به الإذاعة الاولى كشف السعيد زرب كشف عن استحداث تقنية التواصل المرئي عن بعد بين المحبوسين وأهاليهم.
وأضاف زرب ان هذه الخطوة تعتبر سابقة في الجزائر ان المكالمة ستدوم مدة لا تقل عن 20 دقيقة وفق شروط وإجراءات محددة.
وفي السياق ذاته أوضح زرب أن هذه الخدمة ستنطلق تدريجيا بداية من مؤسسات الجنوب.
وذلك بـ 33 محكمة موزعة عبر 9 ولابات جنوبية اين يقوم المواطن بتقديم بطاقة الهوية الوطنية والرخصة المعتاد زيارة إبنه المسجون ثم يقدم طلب في الشباك الموحد
وتم تحديد أيام السبت بحكم أنه لايوجد محاكمات، وكذا الأعياد الوطنية الدينية لأجراء هذه الخدمة .
وتابع المسؤول ذاته أنه تم استقبال عدة طلبات للشروع في تفعيله هذه الخدمة التي ستدوم وستعمم على المستوى الوطني.
وإلى جانب هذه التقنية الحديثة يبقى المسجون من حقه الاستفادة من رؤية عائلته كل 15 يوما.
وأشار زرب أن المشرع الجزائري يسمح وانه من الحقوق الأساسية للمحبوس ضمان التواصل الإتصال العائلي. وبالتالي للمحبوس الحق في الزيارات العادية لأهاليه أثناء تواجده بالمؤسسة العقابية وحتى بالمكالمات عبر الهاتف الثابت.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الصحافة والإعلام مهمتهما الدفاع عن قضايا الشعب المحلي والعربي
قال الإعلامي أحمد موسى إنه تدرب و4 آخرين في الأهرام خلال فترة دراسته بالكلية، حتى تخرج في كلية الإعلام، ثم التحق بكلية الضباط الاحتياط وتخرج ملازم أول، واستمر في ممارسة العمل الصحفي خلال تواجده بالقوات المسلحة.
وأضاف أحمد موسى، خلال برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، أنه عُين في التلفزيون المصري، وعمل ببرنامج “القاهرة اليوم” عام 2010؛ بسبب إجرائه العديد من التحقيقات الصحفية المؤثرة آنذاك.
الخدمة العسكريةوأوضح أحمد موسى: قادتي في الخدمة العسكرية كانوا يسمحون لي بممارسة العمل الصحفي، وكان شرف لي أن أكون ضابطا في الجيش المصري العظيم، حتى أنهيت الخدمة وعدت للأهرام مرة أخرى.
وأكد أحمد موسى، أن الصحافة والإعلام مهمتهما الدفاع عن قضايا الشعب المحلي والعربي، وقضايا العالم العربي هي قضايا مصرية، وهذا هو نهج قديم ومستمر في الإعلام المصري.
ولفت أحمد موسى إلى أن “قضايا العالم العربي نتعامل معها في «على مسئوليتي» باعتبارها قضايا مصيرية، ولم نتغير في كشف جماعة الإخوان الإرهابية باعتبارها خطرا على الدولة وخاصة الجيش والشرطة والقضاء”.