أول قُداس إلهي لرئيس أساقفة ألبانيا الجَديد يوانيس
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد يوم الأحد، 30 مارس 2025، ترأس رَئيس أساقفة ألبانيا يوانيس أول قُداس إلهي له بصفته رئيسًا جديداً للكنيسة الأرثوذكسية في ألبانيا.
أُقيم القداس في كاتدرائية (قيامة السيد المَسيح) في مدينة تيرانا العاصمة الألبانية، بحضور أعضاء المَجمع المقدس وعَدد من مُمثلي الكنائس وشخصيات رَسمية.
يُذكر أن رَئيس الأساقفة المتروبوليت يوانيس إنتخب من قِبل المَجمع المُقدس يوم 16 مارس 2025 وتُوّج رسميًا يوم السّبت 29 مارس، إيذانًا ببدء مشوار جديد في تاريخ الكنيسة الأرثوذكسية الألبانية.
رئيس الأساقفة الجديد من مواليد مدينة تيرانا عام 1956 وعَاصر الزمن الصّعب الذي عاشته الكنيسة في تلك الفترة السّياسية، ويحمل إجازة علمية في علوم اللاهوت من الولايات المُتحدة الأمريكية، وكانَ مُعاوناً لرئيس الأساقفة الرّاحل المثلث الرّحمات أنستاسيوس.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس
إقرأ أيضاً:
تأجيل دعوى للإفراج عن هدير عبد الرازق بعد شهرين ونصف من الحبس لـ28 مارس
قررت محكمة القضاء الإداري، الدائرة الأولى للحقوق والحريات، تأجيل نظر الدعوى المقامة من المحامي هاني سامح، وكيلاً عن هدير عبد الرازق، للمطالبة بإلزام وزارة الداخلية بالإفراج عنها بعد مرور شهرين ونصف على تنفيذ العقوبة، استنادًا إلى العفو الرئاسي عن ثلثي المدة، واحتياطياً الإفراج الشرطي بنصف المدة وفقًا لقانون تنظيم مراكز الإصلاح والتأهيل، إلى جلسة 28 مارس المقبل.
دعو هدير عبد الرازق
وأقامت هدير عبد الرازق الدعوى رقم 9125 لسنة 80 ق، مطالِبة بوقف ما وصفته بـ«القرار الإداري السلبي بالامتناع عن الإفراج»، رغم أحقيتها – بحسب الدعوى – في العفو الرئاسي وإدراج اسمها ضمن كشف العفو، فضلاً عن استحقاقها – على الأقل – للإفراج الشرطي بعد مضي نصف العقوبة.
وجاءت الدعوى في سياق قضايا «التيك توك»، إذ صدر ضد هدير حكم من محكمة الجنح الاقتصادية (استئناف) بتاريخ 5 نوفمبر قضى بتأييد البراءة في نصف الاتهامات، ومعاقبتها بالحبس سنة عن تهمة «الاعتداء على المبادئ والقيم الأسرية».
وأشار الحكم الابتدائي المؤيد استئنافيًا إلى وجود عيوب إجرائية جوهرية شابت محضر الضبط وإجراءات القبض والتفتيش، إضافة إلى استبعاد الهاتف من الأدلة، ما دفع الدفاع للطعن أمام محكمة النقض مع التمسك بعدم دستورية مواد «القيم الأسرية».