كتائب القسام تعلن تفجير دبابة إسرائيلي جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 31st, March 2025 GMT
أعلنت كتائب القسام ، الذراع المسلح لحركة حماس ، مساء الاثنين،31 مارس 2025 ، تفجير دبابة إسرائيلية شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة يوم السبت وقصف المنطقة بقذائف الهاون لأول مرة منذ استئناف تل أبيب حرب الإبادة الجماعية في 18 مارس/ آذار الجاري.
وقالت كتائب القسام في بيان مقتضب، إنها "فجرت دبابة صهيونية بعبوة معدّة مسبقاً خلال عملها قرب الخط الفاصل شرق مدينة خان يونس جنوب القطاع".
وتابعت أن عناصرها قصفوا "المكان بعدد من قذائف الهاون" بتاريخ 29 مارس الجاري (السبت الماضي).
وهذه المرة الأولى التي تعلن فيها القسام عن اندلاع اشتباكات مباشرة مع قوات الجيش الإسرائيلي المتوغلة بالقطاع منذ إعلان إسرائيل استئناف الإبادة الجماعية منذ 18 مارس الجاري.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الشعبية: إسرائيل توسع حرب الإبادة في غزة بغطاء أمريكي الدفاع المدني يحذر من جرائم إعدام جديدة تهدف إلى تفريغ قطاع غزة 15 شهيدا في قصف إسرائيلي على حي التفاح ومخيم البريج الأكثر قراءة غزة – لا صحة للشائعات حول إجلاء الوفود الأجنبية الطبية محدث: جيش الاحتلال ينذر بإخلاء السكان من بيت لاهيا وبيت حانون وجباليا غوتيريش يقرر تقليص وجود الأمم المتحدة في غزة سرايا القدس تقصف مستوطنات غلاف غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
“القسام”: قنصنا أحد جنود الاحتلال شرقي غزة واستهدفنا قوات العدو بقذائف الهاون
#سواليف
أعلنت ” #كتائب_القسام ” الجناح العسكري لحركة ” #حماس ” أنها قنصت أحد #جنود #الاحتلال وقصفت قوة إسرائيلية شرقي مدينة #غزة بقذائف الهاون.
وقالت “القسام” في تصريح صحفي اليوم الأحد، “قنصنا أحد جنود الاحتلال على “جبل المنطار” شرق حي “الشجاعية” شرق مدينة غزة، واستهدفنا #قوات_العدو المتمركزة على نفس المكان بدفعتين من قذائف الهاون”.
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن دولة الاحتلال حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
مقالات ذات صلة علي شمخاني مستشار خامنئي .. المفاجآت مستمرة 2025/06/22وخلفت الإبادة بدعم أمريكي أكثر من 187 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.