كانييه ويست: نادم على إنجاب أطفال من كيم كارداشيان
تاريخ النشر: 1st, April 2025 GMT
واشنطن
أثار مغني الراب الأمريكي كانييه ويست الجدل بتعليقات حديثة، اعترف فيها بأنه يندم على إنجاب الأطفال من زوجته السابقة كيم كارداشيان.
وفي مقابلة صادمة مع “دي جي أكاديمكس” نشرت مؤخرًا على يوتيوب، اعترف كانييه بأنه “لم يكن يريد إنجاب الأطفال” من كيم بعد أول شهرين من علاقتهما، لكن “الله” شاء غير ذلك، بحسب تعبيره.
وأعرب كانييه أيضًا عن استيائه من عدم تمتعه بالسيطرة الكاملة على حياة أطفاله، خاصة في سياق الحضانة المشتركة.
وقال كانييه إنه رغم أن أطفاله أصبحوا مشاهير، إلا أنه لا يملك حقوق ملكية صورتهم أو القدرة على اتخاذ قرارات مهمة عنهم، لا سيما فيما يتعلق بتعليمهم وحياتهم الاجتماعية.
وكما عبّر المغني عن قلقه بشأن تأثير عائلة كارداشيان على أطفاله، قائلاً إن “هذه المرأة البيضاء وهذه العائلة البيضاء” تتحكم في أطفاله الذين هم “نصف أبناء يي”، في إشارة إلى نفسه.
وأدت تعليقات كانييه الجريئة إلى ردود فعل شديدة من معجبي كيم كارداشيان، الذين عبروا عن غضبهم على ريديت، بينما وصف المنتقدون كانييه بأنه لا يكترث لأطفاله، وقال آخرون إنه يعاني من أمراض نفسية، مطالبينه بالخضوع لعلاج مكثف.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: كانييه ويست كيم كارداشيان
إقرأ أيضاً:
«يلا نفرح قلوبهم» .. مبادرة شبابية تنشر البهجة في قلوب أطفال يواجهون المرض بشجاعة
بقلوب مفعمة بالحب، وأرواح تؤمن بأن الدعم المعنوي لا يقل أهمية عن العلاج الطبي، أطلق مجموعة من الشباب والفتيات مبادرة إنسانية بعنوان «يلا نفرح قلوبهم» لإسعاد الأطفال مرضى السرطان أثناء تلقيهم العلاج، داخل مستشفى شفاء الأورمان لعلاج سرطان الأطفال بالمجان في الأقصر.
وجاءت المبادرة لتمنح الأطفال لحظات من السعادة والضحك، من خلال عروض فنية ترفيهية، وظهور شخصيات كرتونية محببة إليهم، بالإضافة إلى توزيع الهدايا والألعاب وسط أجواء من البهجة والاحتواء.
أحمد شوقي، مسئول العلاقات العامة بمستشفيات شفاء الأورمان، أوضح أن هذه الفعاليات تُمثل جانبًا مهمًا في رحلة علاج الأطفال، حيث تساعد على رفع معنوياتهم وتحسين حالتهم النفسية، مما ينعكس إيجابًا على استجابتهم للعلاج.
ومن جانبه، أكد محمود فؤاد، الرئيس التنفيذي لمؤسسة شفاء الأورمان، أن المستشفى يحرص دائمًا على فتح أبوابه أمام المبادرات المجتمعية التي تهدف لدعم الأطفال المرضى نفسيًا ومعنويًا، مؤكدًا أن التكامل بين الرعاية الطبية والدعم النفسي هو السبيل لتعزيز فرص التعافي وخلق بيئة علاجية أكثر دفئًا وإنسانية.