ناظر الرزيقات مادبو النازحين ردموا طوب لمن عرد دنقاس
تاريخ النشر: 2nd, April 2025 GMT
ناظر الرزيقات مادبو النازحين ردموا طوب لمن عرد دنقاس
● تعرض موكب الناظر مادبو اليوم أثناء خروجه من منزله لمعايدة أخواته وأبناء عموته لكمين من قبل محتجين يتبع لأسر المليشيا الذين فروا ونزحوا من الخرطوم …
● تم تطويق عربة الناظر من قبل النساء والأطفال مع هتافات ( دايرين حقنا …دايرين قروش أولادنا الودرتوهم، وين أولادنا وين أولادنا ) .
● من قبل وعدت الإدارة الأهلية الممثلة في الناظر والعمد أسر المليشيا بأن كل أسرة تفقد ابنها سوف يكون هنالك تعويض مجزي مابين ٢٠ مليون إلى ١٢ مليون ( مليار بالقديم ) حسب الرتبة العسكرية في المليشيا. ..
● بعض الأسر فقدت اثنان وثلاثة من ابناءها من كل أسرة وبعضهم مصيره مجهول منذ أكثر من سنة ، وحتى الآن لم يجدو اي تعويض …
● الإدارة الأهلية أصبحت تتملص من الأسر بحجة مطلوب إفادة أو شهادة وفاة من أدارة قوات المليشيا بأن ابنكم توفى في المعارك وتحديد المعركة والتاريخ وشروط تعجيزية ، وأن هنالك احتمال يكون ابنكم أسير عند الجيش ما مات …
● فقدت المليشيا أعداد كبيرة جدا جدآ تقدر بي مئات الالاف من قواتها فلا تستطيع المليشيا دفع هذه الاستحقاقات ولا حتى امكاناتها وميزانيتها تسمح بذلك بدون دعم بمليارات الدولارت من دويلة الشر ..
● يوجد الآن في الضعين ونيالا ما لا يقل عن ٥٧ الف فرد فقدوا اطرافهم من الارجل والايادي وأغلبهم يعاني من اضطرابات نفسية يطالبون بمستحقاتهم التي تقدر بحوالي ٨ مليون ( مليار بالقديم ) للفرد الواحد ولم يجدوا اي تعويض حتى الآن …
● اقدمت المليشيا بدفع مبالغ مزورة لبعض الجنود عبارة عن جزء من مرتبات متأخرة لم يستطيع هؤلا الجنود التعامل بها داخل الأسواق بسبب اكتشاف التزوير مما خلق حالة احتقان وعدم مصداقية فيما بينهم ..
● استفز الناظر مادبو المحتجين فقال لهم ( ماعندكم عندي حاجة وأعلى ما في خيلكم اركبوا ) مما جعل المحتجين يغضبون ويقذفون سيارته بالطوب والحجارة مما أدى لتهشيم زجاج سيارته و جعله يهرب بسرعة مع كيل الشتائم لهم …
● الايام القادمة صعبة على المليشيا التي لن تستطيع حل هذه المشلكة وربما تخلق أزمة كبيرة فيما بينهم …
● الآن شارع بيت الناظر في الضعين تحت حماية شرطة المليشيا خوفآ من المحتجين مع العلم شرطة مليشيا الضعين طلبت توفير خوذات حماية الرأس من شرطة مليشيا نيالا خوفآ من الطوب والحجارة …
نراقب الموقف عن كثب …
Mohamed Abdalrahim ….
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مجازر جديدة بحق النازحين والمجوعين في غزة
ارتكبت قوات الاحتلال -اليوم الخميس- مجازر جديدة بحق نازحين ومجوّعين في قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد العشرات.
وأفادت مصادر في مستشفيات القطاع باستشهاد 78 شخصا جراء القصف الإسرئيلي منذ فجر اليوم، بينهم 38 من منتظري المساعدات.
واستهدفت الغارات مجددا مواقع تؤوي نازحين في مدينة غزة وتجمعات لفلسطينيين قرب مراكز لتوزيع المساعدات في وسط وجنوب القطاع، تديرها ما تسمى "مؤسسة غزة الإنسانية" التي تشكلت في إطار خطة أميركية إسرائيلية لتقييد المساعدات واستبعاد الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى منها.
ففي حي الرمال سوط مدينة غزة، استهدفت غارة إسرائيلية مدرسة مصطفى حافظ التي تؤوي نازحين.
وأفاد مستشفى الشفاء باستشهاد 17 شخصا -بينهم 13 من عائلة واحدة- في الغارة على المدرسة.
ونددت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بهذه المجزرة وباستهداف الاحتلال مراكز الإيواء، ودعت المجتمع الدولي والدول العربية والإسلامية للاضطلاع بمسؤولياتها السياسية والإنسانية تجاه سكان غزة.
عاجل | في أحدث حصيلة: 4 شــــهداء وعدد من الجرحى بقصف مسيرة إسرائيلية لمركبة في منطقة البروك، غرب دير البلح وسط قطاع غزة. pic.twitter.com/liD4HnzwHj
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) July 3, 2025
غارات وشهداءوتعرضت مناطق داخل مدينة غزة وأحياؤها الشرقية على غرار الشجاعية لغارات رافقها قصف مدفعي.
وفي شمال القطاع، تعرضت منطقة جباليا مجددا لغارات عنيفة أوقعت شهيدين ومصابين.
وفي جنوب القطاع، تجددت الغارات على خان يونس ومنطقة المواصي المكتظة بالنازحين غرب المدينة.
واستهدفت غارات أخرى مناطق في وسط القطاع بينها دير البلح التي استشهد فيها 4 أشخاص إثر استهداف مركبتهم، وذلك بعد ساعات من مجزرة أوقعت 10 شهداء في مخيم النصيرات القريب.
وأفادت وزارة الصحة في غزة بنقل 118 شهيدا و581 مصابا إلى المستشفيات خلال الساعات الـ24 الماضية.
إعلانمن جهته، قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 26 مجزرة خلال 48 ساعة، راح ضحيتها أكثر من 300 شهيد ومئات الجرحى والمفقودين من المدنيين.
استهداف المجوعين
وفي تطورات ميدانية أخرى، أفادت مصادر فلسطينية باستشهاد ما لا يقل عن 6 أشخاص قرب أحد مراكز توزيع المساعدات في محيط محور نتساريم وسط قطاع غزة.
كما أفادت قناة الأقصى الفضائية باستشهاد 7 فلسطينيين وإصابة 30 آخرين بنيران قوات الاحتلال بينما كانوا ينتظرون الحصول على مساعدات في منطقة الشاكوش شمال غرب مدينة رفح جنوبي قطاع غزّة.
وقالت وزارة الصحة في غزة إن عدد الشهداء من طالبي المساعدات ارتفع إلى 652 والمصابين إلى 4537 منذ بدء تنفيذ الآلية الحالية لتوزيع الغذاء في مايو/أيار الماضي.
وواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي استهداف المجوعين عند نقاط توزيع المساعدات على الرغم من إقراره قبل أيام بتعرض أعداد من الفلسطينيين للأذى في تلك المواقع.
وتصف وكالة أممية ومنظمات دولية نقاط توزيع المساعدات ضمن الآلية الأميركية الإسرائيلية بأنها "مصائد للموت" ووسيلة لإذلال السكان.
ومنذ استئناف العدوان على غزة في مارس/آذار الماضي، استشهد أكثر من 6500 فلسطيني وأصيب 23 ألفا، بحسب أحدث بيانات وزارة الصحة بالقطاع.
وتؤكد الوزارة والدفاع المدني في غزة أن مدنيين لا يزالون عالقين تحت الأنقاض ولا تستطيع فرق الإنقاذ الوصول إليهم.