ناظر الرزيقات مادبو النازحين ردموا طوب لمن عرد دنقاس
● تعرض موكب الناظر مادبو اليوم أثناء خروجه من منزله لمعايدة أخواته وأبناء عموته لكمين من قبل محتجين يتبع لأسر المليشيا الذين فروا ونزحوا من الخرطوم …

● تم تطويق عربة الناظر من قبل النساء والأطفال مع هتافات ( دايرين حقنا …دايرين قروش أولادنا الودرتوهم، وين أولادنا وين أولادنا ) .

.!!!!

● من قبل وعدت الإدارة الأهلية الممثلة في الناظر والعمد أسر المليشيا بأن كل أسرة تفقد ابنها سوف يكون هنالك تعويض مجزي مابين ٢٠ مليون إلى ١٢ مليون ( مليار بالقديم ) حسب الرتبة العسكرية في المليشيا. ..

● بعض الأسر فقدت اثنان وثلاثة من ابناءها من كل أسرة وبعضهم مصيره مجهول منذ أكثر من سنة ، وحتى الآن لم يجدو اي تعويض …

● الإدارة الأهلية أصبحت تتملص من الأسر بحجة مطلوب إفادة أو شهادة وفاة من أدارة قوات المليشيا بأن ابنكم توفى في المعارك وتحديد المعركة والتاريخ وشروط تعجيزية ، وأن هنالك احتمال يكون ابنكم أسير عند الجيش ما مات …

● فقدت المليشيا أعداد كبيرة جدا جدآ تقدر بي مئات الالاف من قواتها فلا تستطيع المليشيا دفع هذه الاستحقاقات ولا حتى امكاناتها وميزانيتها تسمح بذلك بدون دعم بمليارات الدولارت من دويلة الشر ..

● يوجد الآن في الضعين ونيالا ما لا يقل عن ٥٧ الف فرد فقدوا اطرافهم من الارجل والايادي وأغلبهم يعاني من اضطرابات نفسية يطالبون بمستحقاتهم التي تقدر بحوالي ٨ مليون ( مليار بالقديم ) للفرد الواحد ولم يجدوا اي تعويض حتى الآن …

● اقدمت المليشيا بدفع مبالغ مزورة لبعض الجنود عبارة عن جزء من مرتبات متأخرة لم يستطيع هؤلا الجنود التعامل بها داخل الأسواق بسبب اكتشاف التزوير مما خلق حالة احتقان وعدم مصداقية فيما بينهم ..

● استفز الناظر مادبو المحتجين فقال لهم ( ماعندكم عندي حاجة وأعلى ما في خيلكم اركبوا ) مما جعل المحتجين يغضبون ويقذفون سيارته بالطوب والحجارة مما أدى لتهشيم زجاج سيارته و جعله يهرب بسرعة مع كيل الشتائم لهم …

● الايام القادمة صعبة على المليشيا التي لن تستطيع حل هذه المشلكة وربما تخلق أزمة كبيرة فيما بينهم …

● الآن شارع بيت الناظر في الضعين تحت حماية شرطة المليشيا خوفآ من المحتجين مع العلم شرطة مليشيا الضعين طلبت توفير خوذات حماية الرأس من شرطة مليشيا نيالا خوفآ من الطوب والحجارة …
نراقب الموقف عن كثب …
Mohamed Abdalrahim ….

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

إسرائيل أحرقت النازحين نياما في مجزرة حي الدرج

استفاق سكان حي الدرج المكتظ في غزة، صباح اليوم الثلاثاء، على وقع فاجعة جديدة، بعدما استهدفت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مدرسة "موسى بن نصير" التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، التي كانت تأوي مئات النازحين الهاربين من القصف المستمر في مناطق أخرى من القطاع المحاصر.

وزارة الصحة الفلسطينية أعلنت استشهاد 44 فلسطينيا، معظمهم من النساء والأطفال، في الغارة على المدرسة (الفرنسية)

وأفادت وزارة الصحة الفلسطينية ووكالة الدفاع المدني بأن الغارة الإسرائيلية المباشرة على المدرسة أودت بحياة 44 شهيدا، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب عشرات الجرحى، بعضهم في حالة حرجة.

مستشفى الأهلي العربي استقبل جثامين الشهداء والمصابين وسط مشاهد وداع موجعة (رويترز)

وفي مشهد يعكس عمق الكارثة، وقفت امرأة فلسطينية وسط حطام محترق داخل أحد الفصول الدراسية، بعد أن التهمت النيران المكان الذي كان يؤويها وأبناءها.

امرأة فلسطينية وقفت وسط حطام محترق داخل فصل دراسي تحوّل إلى رماد (الفرنسية)

وفي الخارج، شوهد أطفال يبحثون بين الركام عمّا تبقى من أشيائهم الصغيرة، في محاولة بائسة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من الذكريات والملاذ المؤقت.

أطفال نازحون فتشوا بين الأنقاض على ما تبقى لهم من أشياء صغيرة (الفرنسية)

وفي مستشفى الأهلي العربي، المعروف باسم "مستشفى المعمداني"، توالت مشاهد مؤلمة لنساء فلسطينيات يودعن أحباءهن وسط نحيب وعويل.

نساء فلسطينيات ودّعن أحباءهن في ممرات المستشفى تحت وقع الصدمة (الفرنسية)

وفي مشهد آخر، احتشد المشيعون في جنازات جماعية، حاملين جثامين أقاربهم الذين قضوا تحت الأنقاض، في وقت كان فيه آخرون يتعرفون على جثث أحبائهم التي شُوهت بفعل القصف العنيف.

المشيّعون الفلسطينيون ساروا في جنازات جماعية بين الأزقة حاملين جثث أقاربهم (الفرنسية)

وفي زوايا المدرسة المنكوبة، لم يبق سوى الرماد والغبار، وامرأة تكنس بحثا عن بقايا أمان، في مشهد يلخص حكاية شعب يُقصف حتى داخل ملاذه الأخير.

المدرسة المنكوبة تحولت إلى رماد وغبار بعدما كانت ملاذا للنازحين (الفرنسية)

واستهداف المدارس ومراكز الإيواء ليس جديدا في سجل العدوان الإسرائيلي على غزة، فقد وثّقت تقارير حقوقية وأممية عدة هجمات مماثلة منذ بدء الحرب، وسط تنديدات واسعة من منظمات دولية اعتبرت أن قصف الملاجئ يمثل "جريمة حرب" وانتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني.

التقارير الحقوقية وثّقت استهداف المدارس كملاجئ، معتبرة ذلك جريمة حرب (الفرنسية)

ومع دخول الحرب شهرها الـ18، لم يعد في غزة مكان آمن، إذ دُمرت البنية التحتية الصحية والتعليمية بشكل شبه كامل، وتضاعفت معاناة أكثر من مليوني فلسطيني يعيشون تحت الحصار والقصف، وسط عجز المجتمع الدولي عن وقف نزيف الدم المتواصل.

مقالات مشابهة

  • ما هو سر صراخ أفراد المليشيا وتغيير مواقف الكثير من رجالات الإدارة الأهلية ؟!!!
  • إسرائيل تكثف ضرباتها في غزة و44 شهيدا من النازحين
  • راقبوا أبناءكم.. خالد الجندي يحذر: أولادنا مختطفون من عصابة مجهولة
  • تكتيكات الفزع وإستراتيجية تعدُّد الجبهات .. أو فوضى المليشيا في مواجهة إنضباط الكلية الحربية!!…
  • إسرائيل أحرقت النازحين نياما في مجزرة حي الدرج
  • منظمة حقوقية تدين قرار حظر التظاهرات في عدن وتطالب بمحاسبة عناصر الإنتقالي المتورطين في استخدام القوة ضد المحتجين
  • شاهد بالفيديو.. “كيكل” يتعهد بإنهاء الأزمة والذهاب للمناطق التي تنطلق منها “مسيرات” المليشيا
  • دعامي يحكي أنّ ظلمَ المليشيا بات أكثرُ فداحةً مِنْ ظلم الدولة التي قاتلها
  • دعاء تيسير الامتحانات على أولادنا .. 5 كلمات من القرآن والسنة
  • «الفارس الشهم 3» توزّع الملابس على النازحين في غزة