موقع 24:
2025-12-13@20:02:32 GMT

كيف سيؤثر معالج A17 بيونيك على أداء آيفون 15

تاريخ النشر: 24th, August 2023 GMT

كيف سيؤثر معالج A17 بيونيك على أداء آيفون 15

من المؤكد أن الإثارة تتزايد حول شريحة A17 بيونيك، وهي أحدث شريحة للهواتف المحمولة من آبل والتي من المقرر أن تكون القوة الدافعة في بعض طرازات آيفون 15 لهذا العام.

تم تصميم A17 باستخدام معالج 3 نانومتر، وهو أول سيليكون يعد بمكاسب على مستوى الأداء وكفاءة الطاقة نتيجة لحجمه الصغير، لذا من المتوقع أن يكون آيفون 15 الذي سيتم إصداره هذا الخريف الأفضل أداءً بين هواتف آيفون.

 

هل ستحصل جميع طرازات آيفون 15 على شريحة A17؟

تقوم آبل عادة بإعطاء إصداري برو و برو ماكس، الأولوية في أي تحسينات إضافية، وقد تفعل هذا مع آيفون 15 أيضاً، إذ يمكن أن تضيف شريحة A17 بيونيك، إلى إصداري آيفون 15 برو و آيفون 15 برو ماكس، وقد تستخدم شريحة A16 على إصداري آيفون 15 وآيفون 15 بلس.

وقد يشعر المستخدمون بالقلق من أن جهاز آيفون 15 الذي يعمل على شريحة A16 سيواجه صعوبة في التغلب على بعض هواتف أندرويد ذات الأداء الأفضل، والتي يمكن أن تحتوي على شرائح سناب دراغون 8 الجيل 3.

شريحة A16 بيونيك المحسنة؟

هناك سؤال آخر حول إطلاق آيفون 15: هل سيكون معالج A16 بيونيك الذي يعمل على تشغيل الهواتف الجديدة، هو نفسه الموجود في طرازات آيفون 14 برو العام الماضي؟

بحسب الخبراء، فإن الطرازات الأحدث من آيفون 14 استخدمت مجموعة شرائح ذات نواة رسومية إضافية، ما أعطى الهاتف دفعة أقوى بقليل من سابقه.. ولم تكن هذه مكاسب ضخمة، لكنها تحدث بعض الفرق في الأداء.

ولم يتضح بعد ما إذا كانت شركة آبل تخطط للقيام بخطوة مماثلة مع مجموعة شرائح A16 بيونيك المقررة لجهاز آيفون 15.. ولكن إذا تمكنت من تعديل الأداء بطريقة ما، فإن ذلك من شأنه أن يعالج المخاوف المتعلقة بمدى جودة الشريحة القديمة في الجهاز.

وفي النهاية سيكون هناك الكثير من الأسباب لدى المستخدمين لاختيار إصدارات هواتف أكثر تميزاً، و ستكون شريحة A17 بيونيك أحد هذه الأسباب، وفق ما أورد موقع تومز غايد الإلكتروني.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني آیفون 15

إقرأ أيضاً:

حين تتحدث الأرقام… مؤشرات الأداء كمرآة للمؤسسة

حين تتحدث #الأرقام… #مؤشرات_الأداء كمرآة للمؤسسة

الأستاذ #الدكتور_أمجد_الفاهوم

ليست الأرقام مجرد نتائج في جداول، بل قصة مكتوبة بلغة الصدق. فالمؤسسة التي لا تراقب أرقامها تشبه من يسير في طريقٍ طويل بلا بوصلة، قد يظن أنه يتقدم بينما هو يدور في المكان نفسه. الأرقام لا تكذب، لكنها تحتاج إلى من يفهمها، ويقرأ ما وراءها. إنها مرآة الأداء، ومفتاح التوازن بين الطموح والواقع.

في بيئة الأعمال الأردنية، يمكن تمييز المؤسسات القادرة على النمو من خلال علاقتها بمؤشرات الأداء. فشركة البوتاس العربية مثلًا، لم تبنِ مكانتها العالمية على الحظ، بل على نظام متابعة دقيق لمؤشرات الإنتاج والتصدير والتكلفة، مما مكّنها من اتخاذ قراراتٍ سريعة في فترات الاضطراب الاقتصادي. وفي المقابل، كثير من المؤسسات الحكومية والخاصة ما تزال تتعامل مع الأرقام كمجرد تقاريرٍ سنوية تُعد لأغراض التقييم الشكلي لا للتحسين الحقيقي.

مقالات ذات صلة الباشا موسى العدوان… حين يتكلم ضمير الوطن ويسكت تجّار الأوطان 2025/12/12

القائد الواعي يدرك أن مؤشرات الأداء (KPIs) ليست مجرد أدوات رقابة، بل وسيلة لإدارة المستقبل. حين يقيس الإنتاجية أو رضا العملاء أو زمن الاستجابة، فهو لا يبحث عن رقمٍ للعرض، بل عن إشارةٍ تدله على ما يجب أن يتغير. في جامعةٍ أردنية مثل اليرموك أو الأردنية، يصبح تتبّع مؤشرات البحث العلمي والرضا الأكاديمي ومعدلات التشغيل بعد التخرج دليلًا على جودة القرارات لا على حجم النشاط فقط. فالإدارة الحديثة لا تحكم بالانطباع، بل بالبيان.

في المقابل، من يسيء فهم الأرقام يحولها إلى عبءٍ على الموظفين. تُجمع البيانات بلا هدف، وتُراقب المؤشرات الخطأ، فتتحول الأرقام من وسيلةٍ للتطوير إلى أداةٍ للرقابة العمياء. فكم من مؤسسةٍ تقيس “عدد الاجتماعات” بدل جودة القرارات، أو “عدد الزوار” بدل رضا العملاء، أو “عدد المشاريع” بدل أثرها الحقيقي؟ تلك المفارقات تجعل الأرقام صامتة، لأنها تُستخدم بلا عقلٍ ناقد.

الشركات العالمية الناجحة أدركت هذه الحقيقة مبكرًا. فشركة Toyota تستخدم مؤشرات الأداء اليومية كجزءٍ من ثقافة العمل، لا كإجراءٍ إداري. كل عامل يعرف الأرقام التي تعنيه، ويفهم كيف تسهم في تحقيق الهدف العام. وفي Google، تُدار فرق العمل وفق نظام OKRs (الأهداف والنتائج الرئيسية)، حيث تُقاس النتائج ليس بالكمّ فقط، بل بمدى تأثيرها على الرؤية الكبرى. هناك يصبح الرقم لغة مشتركة بين القائد والفريق، لا مجرد تقريرٍ للمدير المالي.

في الأردن، نحن بحاجةٍ إلى هذا التحول في التفكير الإداري، حيث تُصبح مؤشرات الأداء وسيلة للتعلّم لا للمحاسبة فقط. أن نسأل: ماذا تقول لنا هذه الأرقام؟ ماذا تكشف عن ثقافة المؤسسة؟ وهل تحكي قصة نجاحٍ مستدام أم مجرد نشاطٍ عابر؟

الأرقام لا تزيّف الحقيقة، لكنها قد تُغفلها إن لم نُحسن قراءتها. والمؤسسة التي تتعلّم الإصغاء إلى بياناتها، تتعلم كيف تتغيّر قبل أن يُجبرها السوق على ذلك. فحين تتحدث الأرقام، على القائد أن يسمع جيّدًا… لأن الصمت في هذه الحالة ليس تواضعًا، بل خطرٌ وجودي.

مقالات مشابهة

  • آيفون 2026.. أربعة إصدارات تبدأ من 859 ألف دينار عراقي
  • عنابة.. توقيف 5 أشخاص وحجز قرابة 69 كيف معالج 
  • حين تتحدث الأرقام… مؤشرات الأداء كمرآة للمؤسسة
  • جوجل تتفوق مجددًا على أبل: Gemini يصل إلى متصفح كروم على آيفون وآيباد ليغيّر تجربة التصفح على iOS
  • شائعة Galaxy S26 Ultra تزداد قوة: سامسونج تلمّح إلى اعتماد شريحة واحدة لكل الأسواق
  • جوجل تدمج الذكاء الاصطناعي في كروم على آيفون وآيباد
  • تصنيفات صادمة.. برشلونة الأسوأ في «أبطال أوروبا»!
  • بعد أداء مُشرّف .. “الفدائي” يودّع بطولة “كأس العرب”
  • وفاة اثنين من منتسبي الجمارك أثناء أداء واجبهما الرسمي
  • كيف سيؤثر رفع "عقوبات قيصر" على المواطن السوري؟