«الجودو» يشارك في البطولة العربية بالأردن
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتغادر البلاد صباح الأحد، عبر مطار الشارقة الدولي، بعثة منتخب الجودو للشباب والناشئين، متوجهة إلى العاصمة الأردنية عمّان، للمشاركة في البطولة العربية للفئات العمرية الـ 22 للجنسين، والتي تقام خلال الفترة من 6 إلى 12 أبريل الجاري، بإشراف الاتحاد العربي للجودو، بالتعاون مع الاتحاد الأردني للجودو، وذلك بمشاركة 10 دول عربية.
ويرأس البعثة، محمد جاسم، أمين السر المساعد، مشرف قطاع المراحل العمرية للجودو، والمدرب جعفر النخلي، و6 لاعبين من الفئتين وهم حميد سعيد الشامسي (كلباء)، سيف سالم الحمادي، مسعود سعيد المسماري، أنس خميس اليماحي (الفجيرة للفنون القتالية)، سالم خميس المزروعي، وبطي أحمد الهاشمي، (خورفكان).
وحث محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس اتحاد الجودو، الرئيس الفخري للاتحاد العربي للجودو، بعثة المنتخب على ضرورة التمثيل المشرف في تلك البطولة العربية التي يستضيفها الاتحاد الأردني الشقيق.
وأضاف أن تلك المشاركة تكتسب أهمية خاصة قبل ختام الموسم الرياضي للجودو المحلي، الذي يتواصل خلال أبريل الجاري، بإقامة بطولة كلباء المفتوحة للجودو لمختلف المراحل العمرية للجنسين، وذلك يوم 19 أبريل بصالة نادي كلباء، ثم بطولة كأس سفير اليابان السنوية لدى الدولة التي تقام للمرة الأولى في صالة الاتحاد الجديدة في بني ياس شرق، وذلك يوم السبت 26 أبريل الحالي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجودو اتحاد الجودو الأردن
إقرأ أيضاً:
الركراكي يشارك في مؤتمر للمدربين نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم
شارك الناخب الوطني، وليد الركراكي، يومي 20 و21 يونيو بمدريد، إلى جانب أزيد من 550 مدربا من مختلف أنحاء العالم، في أشغال المؤتمر الدولي الأول للمدربين، الذي نظمه الاتحاد الملكي الإسباني لكرة القدم.
وأفادت الجامعة، في بلاغ لها، أن هذا الحدث عرف مشاركة حوالي عشرين متدخلا ذوي صيت عالمي، من ضمنهم مدرب أسود الأطلس، وذلك بحضور ممثلين عن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) والاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا).
وتؤكد مشاركة وليد الركراكي في هذا الحدث الرفيع، ما تحظى به الأطر المغربية من اعتراف دولي متزايد، وكذا التزام المملكة بتوفير تأطير رياضي رفيع المستوى.
وخلال مداخلته في ندوة مخصصة للتحديات المرتبطة بمهمة المدرب، شدد الركراكي على حجم المسؤولية الملقاة على عاتق أي ناخب وطني في بلد شغوف بكرة القدم.
وقال في هذا السياق: “نحن نتحمل مسؤولية كبيرة لأن الحماس الجماهيري هائل.. البلد بأكمله يقف خلفنا”، مشيرا إلى العلاقة القوية التي تجمع المنتخب الوطني المغربي بجمهوره.
وشهد المؤتمر مداخلات لعدد من الأسماء البارزة في كرة القدم العالمية، من بينها مدرب المنتخب الإسباني، لويس دي لا فوينتي، والمدرب السابق لمنتخب الإكوادور، غوستافو ألفارو، والمعد البدني الأوروغواياني، بروفي أورتيغا.
وتمحورت النقاشات حول عدة مواضيع من قبيل التكوين المستمر، والتحديات الجديدة للتسيير التقني، وأهمية البعد الإنساني في مهمة المدرب.
وحسب الجامعة الملكية الإسبانية لكرة القدم، فإن هذا المؤتمر يندرج في إطار دينامية تهدف إلى إبراز الدور الاستراتيجي للمدربين، وتعزيز التكوين كرافعة أساسية لتطوير كرة القدم الحديثة.