كيم سو هيون باكيًا: لا يمكنني الاعتراف بشيء لم أفعله
تاريخ النشر: 3rd, April 2025 GMT
نفى النجم الكوري الجنوبي كيم سو هيون الاتهامات التي وجهتها له عائلة الممثلة الراحلة كيم ساي رون، والتي توفيت في فبراير الماضي في حادثة انتحار مفترضة.
وخلال مؤتمر صحفي مؤثر في سيول يوم الاثنين، بكى كيم (37 عامًا) أثناء حديثه، مؤكدًا: “لا يمكنني الاعتراف بشيء لم أفعله.”
تتمحور الاتهامات حول نقطتين رئيسيتين:
أن كيم سو هيون كان على علاقة مع كيم ساي رون منذ أن كانت تبلغ 15 عامًا، أي عندما كانت لا تزال قاصرًا.أن وكالته ضغطت عليها لسداد قرض كانت قد حصلت عليه منه.
في 10 مارس، بعد أقل من شهر على وفاة كيم ساي رون، نشر قناة يوتيوب مثيرة للجدل مزاعم بأن النجمين كانا على علاقة لمدة ست سنوات بدأت عندما كانت تبلغ 15 عامًا، لاحقًا، ظهر المزيد من الأدلة، بما في ذلك رسائل محادثات تعود إلى عام 2016، عندما كانت تبلغ 16 عامًا، وهو ما دفع عائلتها لمهاجمة كيم علنًا.
أكد كيم أنه لم يواعدها عندما كانت قاصرًا، مشيرًا إلى أن علاقتهما بدأت فقط بين عامي 2019 و2020، عندما كانت بالغة. وقال باكيًا: “لم أواعدها أبدًا وهي قاصر،علاقتنا كانت مثل أي علاقة طبيعية بين شخصين بالغين.”
كما أوضح سبب إنكاره للعلاقة عندما نشرت كيم ساي رون صورة لهما على إنستجرام عام 2024 خلال عرض مسلسله الناجح “ملكة الدموع”.
وقال كيم: “كان لدي الكثير لأحميه بصفتي بطل المسلسل. ماذا كان سيحدث لو اعترفت بعلاقة استمرت عامًا واحدًا؟ ماذا عن الممثلين وطاقم العمل؟ لقد فكرت كثيرًا، ووجدت أن الاعتراف لم يكن الخيار الصحيح.”
يُذكر أن العلاقات العاطفية بين المشاهير في كوريا الجنوبية لا تزال تُعد فضيحة في بعض الأحيان، حيث يواجه النجوم تدقيقًا شديدًا من الجمهور والإعلام حول حياتهم الشخصية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كيم سو هيون كيم ساي رون وفاة كيم ساي رون المزيد کیم سای رون عندما کانت
إقرأ أيضاً:
لاكتشاف الآثار .. حكاية رحلات البالون الطائر بالأقصر
قال أحمد عبود رئيس اتحاد شركات البالون الطائر بالأقصر إن فكرة رحلات البالون بدأت عام 1989 عن طريق أجانب كانوا في عملية استكشاف للأقصر، وكان هدفهم الأساسي استكشاف الآثار.
وأضاف رئيس اتحاد شركات البالون الطائر خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ناسنا» والمذاع عبر قناة «المحور» تقديم الإعلامية ماجدة المهدي أن الطيارون المكتشفون لهذا الأمر وجدوا أن الجو مثالي، وبالتحديد في منطقة الجرنة غرب مدينة الأقصر.
وأشار إلى أن تلك المنطقة غنية بالآثار، والسياح طالبوا بحجز رحلات عندما رأت البلون في السماء، ومن هنا بدأت الفكرة عام 1989، وبعد ذلك تم عرض الأمر على الطيران المدني المصري.
عمليات استخراج التراخيصولفت إلى أن الطيران المدني المصري بصفته هو المنظم لهذا الأمر ووافق، وبناءا على ذلك بدأت عمليات استخراج التراخيص، وكانت أول رخصة يتم استخراجها عام 1990، وبدأ العمل التجاري في الأقصر.