بعثة بيراميدز تصل المغرب استعدادًا لمواجهة الجيش الملكي
تاريخ النشر: 5th, April 2025 GMT
وصلت بعثة فريق نادي بيراميدز إلى العاصمة المغربية لمواجهة الجيش الملكي، في إطار مباريات دوري أبطال إفريقيا.
ويحل بيراميدز ضيفا على الجيش الملكي في التاسعة من مساء الثلاثاء على الملعب الشرفي بمدينة مكناس المغربية، في إطار إياب الدور ربع النهائي من بطولة دوري أبطال إفريقيا.
وضم الجهاز الفني بقيادة الكرواتي كرونسلاف يورتشيتش ٢٥ لاعبا في رحلة المغرب على النحو التالي:
حراسة المرمى: شريف إكرامي - أحمد الشناوي - يوسف نادر
خط الدفاع: علي جبر - كريم حافظ - محمد الشيبي - أحمد سامي - محمود مرعي - محمد حمدي - طارق علاء - أسامة جلال
خط الوسط: بلاتي توريه - مصطفى فتحي - مهند لاشين - عبد الرحمن مجدي - إبراهيم عادل - أحمد توفيق - رمضان صبحي - محمود دونجا - أحمد عاطف قطة - وليد الكرتي
خط الهجوم: يوسف أوباما - دودو الجباس - مروان حمدي - فيستون ماييلي
ووصلت البعثة إلى الرباط على متن طائرة خاصة وفرتها إدارة النادي لتوفير الوقت والجهد، حيث يؤدي الفريق مرانه الأول مساء الأحد بأحد الملاعب، قبل أن يغادر إلى مكناس استعدادا لأداء تدريبه الأخير وخوض اللقاء هناك.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بيراميدز دوري أبطال إفريقيا نادي بيراميدز الجيش الملكي
إقرأ أيضاً:
ماكرون يشيد بريادة المغرب في مجال الاقتصاد الأزرق خلال قمة "إفريقيا من أجل المحيط"
في افتتاح قمة « إفريقيا من أجل المحيط » التي انعقدت يوم الإثنين في نيس، أشاد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالمبادرة المغربية في تطوير الاقتصاد الأزرق في القارة الإفريقية. القمة التي ترأستها الأميرة للا حسناء، ممثلة للمغرب، تناولت قضايا حيوية تتعلق بالمحيطات والتنمية المستدامة في القارة.
ماكرون أكد على التزام المغرب القوي في مجال حماية المحيطات ومحاربة التلوث البلاستيكي وتعزيز التعاون الإقليمي. وقال إن « المغرب أصبح نموذجًا يحتذى به في إدارة الموارد البحرية، وأن رؤيته في هذا المجال تشكل خطوة هامة في الاتجاه الصحيح ».
كما أشاد الرئيس الفرنسي برسالة المغرب إلى المشاركين في القمة، التي تلاها الأميرة للا حسناء، معتبرًا أنها تعكس استراتيجية واضحة تركز على الحكامة المستدامة للمحيطات وسبل الاستفادة المتوازنة من الموارد البحرية في إفريقيا.
ماكرون تحدث أيضًا عن المبادرة الأطلسية التي أطلقها المغرب لضمان وصول الدول غير الساحلية إلى المحيطات، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعكس الفهم العميق للمغرب لأهمية تعزيز الروابط بين الدول الإفريقية. وأضاف أن هذا التوجه يتجسد في مشروعات البنية التحتية البحرية، مثل ميناء طنجة المتوسط، الذي أصبح واحدًا من أكبر الموانئ في البحر الأبيض المتوسط.
وتناول الرئيس الفرنسي أيضًا مشروع ميناء الداخلة الذي سينطلق العام المقبل، معتبرًا إياه خطوة استراتيجية نحو تعزيز قدرة إفريقيا على الاستفادة من محيطاتها بشكل أفضل.
ماكرون شدد على أن قمة « إفريقيا من أجل المحيط » التي تجمع المغرب وفرنسا ليست مجرد لقاء تقليدي، بل تعكس التعاون المستمر بين البلدين في المجالات الأساسية مثل التنمية المستدامة وحماية البيئة.
القمة تركز على تعزيز الحكامة البحرية المستدامة، والتوصل إلى حلول لتمويل البنية التحتية البحرية القادرة على الصمود، بالإضافة إلى تعزيز الروابط بين الدول الساحلية وغير الساحلية.