مرسي علم تستقبل 185 رحلة طيران تقل 37 ألف سائح من 12 دولة أوروبية
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
يستقبل مرسي علم 185 رحلة طيران تقل 37 الف سائح من جنسيات أوروبية مختلفة قادمة من مطارات 12 دولة أوروبية وذلك علي مدار الأسبوع المقبل بدءا من غدا السبت وسط إجراءات وقائية وأمنية وتنظيمية عالية المستوي وفرق علاقات عامة تكون في استقبال السياح الأجانب بالورود والترحيب ومشروبات الضيافة.
وكشف عاطف عثمان الخبير السياحي بالبحر الأحمر بأن جدول تشغيل الرحلات الطيران المعلنة بمطار مرسي علم تبين وصول علم 185 رحلة طيران سياحية قادمة من مطارات أوروبا تقل حوالي 37 الف سائح من 12 جنسية أجنبية علي مدار الأسبوع المقبل بدءاً من غدا السبت.
وأشار عثمان إلي استعدادات فنادق مرسي علم لاستقبال الاف السياح الأجانب من ألمانيا وإيطاليا و بولندا و الشيك والنمسا والمجر وبلجيكا وسويسرا وهولندا وفرنسا وسلوفينيا لوكسمبورج بواسطة فرق العلاقات العامة بالترحاب والورود و مشروبات الضيافة ونقلهم عبر حافلات سياحية إلي الفنادق.
حيث يتم تنظيم برامج متخصصة لإسعاد النزلاء فضلا عن تنظيم رحلات إلى الأقصر وغسوان والقاهرة لزيارة المعالم السياحية والترفيهية، لافتاً إلي ارتفاع معدلات حركة السياحة الوافدة الأسبوع الجاري بزيادة قدرها 12 رحلة طيران أسبوعية عن مثيلاتها الأسبوع الماضي حيث تعتبر مرسي علم أفضل الوجهات السياحية لدي السائح الأوربي لما تملكة مرسي علم من مقومات سياحية وطبيعية ومادية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الاحمر مرسي علم حركة الطيران الحركة السياحية فنادق الغردقة رحلة طیران مرسی علم
إقرأ أيضاً:
مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث تنظم محاضرة بعنوان دور الاكتشافات الأثرية في صناعة السياحة الثقافية
في إطار أنشطتها التوعوية والثقافية، نظمت مؤسسة زاهي حواس للآثار والتراث محاضرة بعنوان “دور الاكتشافات الأثرية في صناعة السياحة الثقافية” ألقاها الأستاذ محمد عثمان، رئيس لجنة السياحة الثقافية، تناول خلالها أهمية الاكتشافات الأثرية في دعم وتنشيط السياحة، وخاصة السياحة الثقافية في مصر.
مؤسسة زاهي حواسوخلال المحاضرة، استعرض عثمان الدور المحوري للأقصر كمتحف مفتوح يزخر بالمقابر والمعابد الأثرية الفريدة، مشيرًا إلى أن الاكتشافات الحديثة في المنطقة كان لها أثر كبير في جذب أنظار العالم وزيادة أعداد السياح. كما تطرق إلى أهمية الطيران المباشر في تسهيل حركة السائحين، ودور الترويج الإعلامي في إبراز قيمة هذه الاكتشافات.
وفي سياق حديثه عن صناعة السياحة الثقافية، أوضح أن هذا النمط السياحي يعد أحد أهم روافد الاقتصاد الوطني، إذ يجمع بين استكشاف التاريخ والاستمتاع بالتجارب الثقافية، ما يجذب شرائح واسعة من السائحين الباحثين عن الأصالة والمعرفة.
وأكد عثمان أن مصر، بما تمتلكه من تراث حضاري فريد، قادرة على أن تكون الوجهة الأولى عالميًا للسياحة الثقافية إذا ما تم استثمار هذا التراث بالشكل الأمثل.
واختتم عثمان بالتأكيد على أن الاستثمار في الاكتشافات الأثرية والترويج لها يمثل أداة استراتيجية لتعزيز مكانة مصر كوجهة سياحية عالمية، مشددًا على ضرورة تكامل الجهود بين مختلف الجهات للحفاظ على هذا التراث واستثماره في دعم الاقتصاد وتنمية السياحة الثقافية.