أبرزهم محمد سامي ونشوى مصطفى..نجوم الفن يؤدون واجب العزاء فى الفنان سليمان عيد
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
حرص كل من النجوم نشوي مصطفي ، عمرو وهبة ، طه دسوقي ، مي عمر، اياد نصار ، كطرب المهرجانات عنبة ، المخرج محمد سامي على تقديم واجب العزاء فى الفنان سليمان عيد.
وأقيم اليوم عزاء الراحل سليمان عيد فى مسجد الشرطة بالشيخ زايد بعد ان رحل عن عالمنا صباح أمس الجمعة بعد تعرضه لأزمة صحية بشكل مفاجيء.
وفاة سليمان عيد
يذكر أنه كان قد أعلن نجل الفنان سليمان عيد، وفاة والده أمس إثر أزمة صحية مفاجئة.
وكتب عبده سليمان عيد عبر حسابه عى موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “إنا لله وإنا اليه راجعون أبويا في ذمة الله".
وُلد سليمان عيد في 17 أكتوبر 1968 بحي إمبابة بمحافظة الجيزة، ونشأ وسط بيئة بسيطة شكلت جزءًا كبيرًا من شخصيته وروحه الكوميدية العفوية، التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، قسم التمثيل والإخراج، وبدأ مشواره الفني بصبر ومثابرة، قبل أن ينطلق بقوة بعد مشاركته في فيلم “الإرهاب والكباب” عام 1992 مع الزعيم عادل إمام.
شكلت مشاركته في أعمال مثل “طيور الظلام” و“النوم في العسل” و“همام في أمستردام” بداية صعوده الفني، حيث لفت الأنظار بخفة ظله وأسلوبه البسيط الممتع. ، كان نجم في كل مشهد يظهر فيه، حتى لو لم ينطق بكلمة.
يذكر أن آخر أعمال الفنان سليمان عيد مسلسل سيد الناس ، مسلسل عقبال عندكوا ، مسسل الكوتش ، فيلم نجوم الساحل ، فيلم سيكو سيكو ، فيلم فار بسبع ترواح
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عزاء سليمان عيد وفاة سليمان عيد جنازة سليمان عيد المزيد الفنان سلیمان عید
إقرأ أيضاً:
تفاصيل أول اجتماع استمر 4 ساعات بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي
في تطور لافت عن الأزمة العائلية التي شغلت الرأي العام، كشف الدكتور محمد شحاتة – رئيس قسم القضايا بمكتب معتوق بسيوني وحناوي، والممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي – عن تفاصيل أول لقاء جمع أفراد العائلة.
في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON، قال شحاتة إن الاجتماع عُقد داخل منزل أحد المقربين، واستمر لمدة أربع ساعات، بحضور عمرو الدجوي، والدكتورة ماهيتاب، والمهندسة أنجي منصور.
وأضاف أن عمرو الدجوي وصل قبل وصول الحفيدتين، أنجي وماهيتاب كريمتا الدكتورة منى الدجوي، وفور وصولهما تم تبادل واجب العزاء بين الأطراف، وهي لاول مرة تحدث منذ تصاعد الخلافات داخل العائلة، كما قدم عمرو العزاء للحفيدتين في رحيل عمته، الدكتورة منى الدجوي، لأنها توفت اثناء الأزمة ولم يقدم العزاء فيها.
وصف الدكتور شحاتة أجواء الاجتماع بأنها مليئة بالمشاعر المختلطة حيث غلبت الدموع الصامتة لحظة اللقاء، مشيرًا إلى وجود لحظات من الصمت وعيون تبادلت اللوم دون كلمات.
وأشار الممثل القانوني إلى أن العائلة فقدت نصف أفرادها، ولم يتبقَ سوى النصف الآخر، الذي بدا عليه القناعة بضرورة استعادة وحدة العائلة وترابطها التاريخي، قائلًا: “هناك شعور متزايد بأن إعادة اللحمة باتت واجبًا، خاصة أن هذه العائلة لم تعرف التشتت من قبل.”
مشاركة