إجراء عمليتين نوعيتين في الاردن
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – تمكن فريق طبي متخصص من مركز الملكة علياء لأمراض وجراحة القلب يترأسه مدير المركز العميد الطبيب حاتم العبادي، اليوم الجمعة، من إجراء عمليتين جراحيتين لطفل يبلغ من العمر 7 سنوات وامرأة في الستينات من العمر، وبمتابعة مباشرة من مدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب يوسف زريقات.
وقال مستشار كهربائية القلب العميد الطبيب عيسى غنما، إن الطفل يعاني من تشوهات خلقية قلبية معقدة، أجريت له عملية إصلاحية للتشوه عام 2016، وعملية إصلاحية أخرى قبل شهر، كما يعاني من حصار قلبي كامل مستعصي، وتقرر بعد عقد اجتماع علمي متعدد التخصصات MDT بأن يخضع الطفل لتركيب جهاز منظم قلب عن طريق القسطرة من الوريد الفخذي الأيمن بدون أسلاك leadless pacemaker تزرع في البطين الأيمن، وتمت العملية بنجاح.
وأشار العميد الطبيب غنما أن هذه العملية تعد الأولى على مستوى العالم، نظراً لصغر سن الحالة، إضافةً إلى وجود عمليتين قلب مفتوح سابقتين للمريض، فيما تعاني المريضة التي أجري لها العملية الثانية من فشل كلوي وتشوهات معقدة في الأوردة العلوية، وتم اجراء عملية قلب مفتوح سابقة ووضع جهاز منظم قلب، حيث كان الحل بالطرق التقليدية غير ممكن، فتم تركيب جهاز منظم لها بدون أسلاك leadless pacemaker عن طريق القسطرة تكللت العملية بالنجاح.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة
دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي على حضوره المقدر وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد فهذا نموذج لا يختلف عليه أثنان وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل فيستحق أبوحسن المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى