صدى البلد:
2025-07-30@16:56:52 GMT

بدموع الفرح.. ليلى أحمد زاهر في فستان زفاف راقٍ

تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT

تداول نشطاء موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مجموعة من صور حفل زفاف ليلى أحمد زاهر وهشام جمال.

وظهرت ليلى أحمد زاهر بفستان زفاف أنيق ومميز وراق، اتسم بالأكمام الطويلة بالدانتيل، وذات الذيل الطويل، وقامت برفع شعرها ووضعت بعض لمسات المكياج البسيطة.

وتتميز  ليلى بإطلالاتها الأنيقة والمميزة التي تثير بها الجدل بأنوثتها وأناقتها من خلال اختيارها ملابس وفساتين مميزة تبرز جمالها وقوامها المتناسق ورشاقتها.

وتعتمد ليلى  على الأزياء  والإطلالات البسيطة غير المبالغ فيها سواء في فساتين السهرة أو الإطلالات الكاجوال أو الكلاسيكية أيضا.

ومن الناحية الجمالية تعتمد على وضع الماكياج بلمسات بسيطة من الألوان الهادئة، تاركة خصلات شعرها منسدلة على كتفيها.

وفى هذا السياق نعرض لكم مجموعة من صورها ..

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فستان ليلي أحمد زاهر صور ليلي أحمد زاهر ليلي أحمد زاهر

إقرأ أيضاً:

فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور

خاص 

أبهرت الفنانة الإيفوارية ليتيسيا كيو الجميع بمجموعة من منحوتات الشعر التي خطفت الأنظار إذ اشتهرت بتوظيف شعرها كأداة فنية لصنع أشكال معقدة ومشاهد كاملة مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية.
وتحمل أعمال ليتيسيا الجديدة رسائل قوية عن الهوية والتمكين، ممزوجة بروح الموضة والثقافة، وفخر عميق بالتراث الأفريقي. كل قطعة صُنعت بدقة متناهية، لتشكل مزيجاً استثنائياً من الإبداع والرمزية.

‎وقالت ليتسيا: “بدأ كل شيء خلال رحلة شخصية للغاية، حاولت خلالها استعادة شعوري بشعري بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر، ومثل العديد من الفتيات في بلادي، نشأتُ على فكرة أن الشعر الأملس هو القاعدة، ومعيار الجمال، وبدأتُ بفرد شعري في صغري، ولم أقرر العودة إلى ملمسه الطبيعي إلا في السادسة عشرة من عمري، لكن حبه لم يكن سهلاً.

‎وأضافت “كان غريباً عليّ، وواجهتُ صعوبة بالغة في تقبّله، حتى أنني فكرتُ في العودة إلى مُرخيات الشعر لأنني لم أستطع رؤية الجمال في شعري الطبيعي، ولأساعد نفسي على تجاوز ذلك، بدأتُ بمتابعة العديد من حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام، وكنتُ أُحيط نفسي بصور إيجابية لأُعيد النظر في نظرتي لنفسي، وفي أحد الأيام، عثرتُ على ألبوم صور على الإنترنت غيّر كل شيء بالنسبة لي تماماً كان يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، كانت هذه التسريحات نحتية، شبه تجريدية، ومتجذرة في الثقافة والرمزية، في تلك اللحظة، أدركتُ شيئاً ما.”

‎وأضافت : “أصبحتُ فضولية: ماذا يُمكنني أن أفعل بشعري؟ تحول هذا الفضول إلى تجربة، وتطور تدريجياً إلى شكل من أشكال الفن، ورواية القصص، والنشاط، وما بدأ كمحاولة لتعلم حب شعري أصبح وسيلة للاحتفال به، ومن خلاله، الاحتفال بهويتي.

‎وأضافت: “إلهامي عادةً ما يكون عفويا جداً غالباً ما تأتيني الأفكار في خضمّ مهامي اليومية، أثناء الاستحمام، أو ترتيب سريري، أو الطبخ، لحظاتٌ عابرة، عندما يخطر ببالي شيءٌ ما، أكتبه فوراً على هاتفي، لأن أفكاراً كثيرةً تدور في رأسي، وإن لم أُدوّنها، تتلاشى”.

 

مقالات مشابهة

  • بالصور: ليلى أحمد، طفلة غزة التي تقاوم الجوع وتكتب حكاية صمود
  • مشاهد نادرة لحفل زفاف في بلاد قحطان قبل 60 عامًا.. فيديو
  • سيف زاهر: «ريبيرو» مُعجب بأداء لاعب بناشئين الأهلي
  • صفقة على صفيح ساخن.. أحمد عيد يتمسك بالزمالك و«المصري» يُطالب بالمقابل
  • الهلال يتعاقد مع الحارسة ليلى القحطاني لثلاثة مواسم
  • هذا الصيف.. الأحذية الرياضية البسيطة تتصدّر صيحات صيف 2025
  • فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور
  • ليلى فرنانديز تتخطى رطوبة واشنطن وتفوز بسهولة بلقب التنس الكبير
  • ناقد موضة يعلق على فستان أصالة في الأردن.. ماذا قال؟
  • وديتين جديدتين لـ بيراميدز استعدادا للموسم الجديد