تركي آل الشيخ رئيسا لـ اتحاد الملاكمة السعودي
تاريخ النشر: 24th, April 2025 GMT
فاز تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه السعودية بمنصب رئيس الاتحاد المصري للملاكمة للدورة الانتخابية 2024-2028.
وكتب تركي آل الشيخ عبر حسابه الشحصي بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: أتقدم بخالص الشكر لمولاي خادم الحرمين الشريفين، وسمو سيدي ولي العهد قائدنا الملهم، عراب الرؤية، على الثقة الكريمة بتعييني رئيساً للاتحاد السعودي للملاكمة.
وأضاف تركي آل الشيخ: كما أتقدم بالشكر للجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل على دعمهم وثقتهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تركي ال الشيخ الاتحاد السعودي للملاكمة اتحاد الملاكمة السعودي اتحاد الملاكمة هيئة الترفيه ترکی آل الشیخ
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد المحامين العرب يدعم موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة الحدود مع غـزة
أصدر عبد الحليم علام نقيب المحامين رئيس اتحاد المحامين العرب، اليوم بياناً يدعم فيه موقف الخارجية المصرية بشأن زيارة المنطقة الحدودية مع غـزة، ويشيد فيه بكافة الجهود المبذولة لرفع الحصار عن قطاع غزة، وجاء نص البيان كالآتي:
أتابع عن كثب ما يتعلق بقافلة "الصمود" المتجهة إلى الحدود الغربية المصرية، وما يحيط بها من تفاعلات ومواقف.
وإذ أُثمن الموقف الرسمي للدولة المصرية، الذي عبّرت عنه وزارة الخارجية، والهادف إلى الالتزام بالضوابط التنظيمية المنظمة لتحركات الوفود، حرصًا على سلامتها وأمنها، وضمانًا لتوحيد الجهود المخلصة في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق، ومنع افتعال أزمات قد تصرف الأنظار عن جوهر القضية، فإنني أؤكد أهمية الاصطفاف خلف هذا النهج المسؤول.
كما أُشيد بالمشاعر الصادقة والدوافع النبيلة التي تُحرّك جهود الدعم الشعبي لفلسطين، وأُؤكد في الوقت ذاته أن هذه المبادرات تحتاج إلى قدر عالٍ من التنسيق مع الجهات المعنية، لضمان تحقيق مقاصدها الإنسانية والوطنية، في إطار يحفظ مقتضيات السيادة المصرية، ويراعي اعتبارات الأمن القومي، ولا يفاقم من تعقيدات القضية الفلسطينية أو يُستغل في غير موضعه.
وأجدد التأكيد على الثوابت القومية التي أعلنتها الدولة المصرية بوضوح، وفي مقدمتها: الدعم الكامل للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ورفض كافة محاولات التهجير أو الانتقاص من حقوقه التاريخية، والتأكيد على إقامة دولته المستقلة على كامل ترابه الوطني.
كما أُناشد الجميع بضرورة وحدة الصف العربي، وتكامل المواقف الرسمية والشعبية، بروح من الحكمة والمسؤولية، في لحظة تاريخية تستدعي تضافر الجهود وتغليب المصلحة العليا للقضية الفلسطينية، باعتبارها قضية العرب المركزية.