مواعيد غلق وفتح المحلات في الإسكندرية بعد تطبيق التوقيت الصيفي
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد بدء تطبيق التوقيت الصيفي في مصر رسميًا، يبحث الكثير من المواطنين في محافظة الإسكندرية عن مواعيد غلق وفتح المحلات التجارية والمطاعم والمقاهي وفقًا للمواعيد الجديدة التي أقرّتها الحكومة، والتي تتماشى مع قرار مجلس الوزراء بتنظيم مواعيد العمل خلال فصلي الربيع والصيف.
مواعيد غلق المحلات التجارية وفقا للتوقيت الصيفيوبحسب القرار، فإن مواعيد فتح وغلق المحلات العامة في الإسكندرية تبدأ من الساعة 7 صباحًا وحتى 11 مساءً خلال أيام الأسبوع، بينما تمتد حتى 12 منتصف الليل يومي الخميس والجمعة وفي الإجازات الرسمية.
أما بالنسبة إلى المطاعم والكافيهات والبازارات، فتبدأ في العمل من الساعة 5 صباحًا حتى 1 بعد منتصف الليل، مع إمكانية خدمة توصيل الطلبات للمنازل (الدليفري) على مدار 24 ساعة.
فيما يتعلق بالورش الحرفية الموجودة داخل الكتل السكنية، فتكون مواعيد العمل الرسمية من 8 صباحًا وحتى 7 مساءً، باستثناء الورش الواقعة على الطرق ومحطات الوقود والمراكز الخدمية المرتبطة بالطوارئ.
تأتي هذه المواعيد في إطار خطة الدولة لتوفير الطاقة وتحسين جودة الحياة في المدن، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة استهلاك الكهرباء خلال أشهر الصيف.
ويُطبّق هذا القرار في كل أحياء محافظة الإسكندرية مثل سيدي بشر والعصافرة وسموحة ومحرم بك والعجمي والدخيلة وغيرها، مع متابعة دورية من الأجهزة التنفيذية لضمان الالتزام بالمواعيد الجديدة.
لذلك يُنصح المواطنين والتجار بمتابعة الأخبار المحلية والقرارات الرسمية لضمان تطبيق المواعيد بشكل دقيق، وتجنب أي مخالفات قانونية قد تنتج عن التشغيل خارج الأوقات المحددة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مواعيد غلق وفتح المحلات التوقيت الصيفي
إقرأ أيضاً:
نيابة العامرية ثان في الإسكندرية تُحقق في بلاغات متبادلة بين حسام حسن و زوجته
تواصل نيابة العامرية ثان، بغرب الإسكندرية، تحقيقاتها في البلاغات المتبادلة بين الكابتن حسام حسن، المدير الفني للمنتخب الوطني لكرة القدم، وزوجته دنيا آدم، المعروفة إعلاميًا بـ"دان آدم"، وذلك على خلفية نزاع حول فيلا بمنطقة الكينج مريوط، مسجلة بعقود رسمية باسم الطرفين وأبنائهما.
وكانت "دان آدم" قد حضرت، اليوم السبت، إلى مقر النيابة للإدلاء بأقوالها، حيث اتهمت زوجها بالتحريض على التعدي عليها داخل الفيلا، من خلال مجموعة من البلطجية، بهدف إخلاء المكان وتسليمه لمستأجر جديد، حسبما ورد في أقوالها. وشهدت التحقيقات حضور أحد المتهمين بالواقعة داخل مقر النيابة.
وأشارت الزوجة إلى أن الحادث ليس الأول من نوعه، موضحة أنها تعرضت لاعتداء مماثل خلال عيد الأضحى الماضي من قبل نفس الأشخاص، وجرى التصالح وقتها تحت مظلة خلافات زوجية مؤكده أن عقد الفيلا يثبت ملكيتها المشتركة مع زوجها لصالح أبنائهما، كما أفادت باستمرار تعرضها للتهديدات وتلفيق الاتهامات، مطالبة بحمايتها القانونية وإثبات حقها في المسكن.
في المقابل، لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الكابتن حسام حسن بشأن الواقعة، فيما تواصل النيابة سماع أقوال الطرفين واستكمال التحقيقات للوقوف على ملابسات الحادث وتحديد المسؤوليات القانونية.