تعرف على الأحوزة العمرانية المُعتمدة لـ 345 قرية وتابعًا بإيتاي البارود في البحيرة
تاريخ النشر: 2nd, May 2025 GMT
تواصل محافظة البحيرة جهودها لتحقيق تنمية عمرانية شاملة تتماشى مع رؤية مصر 2030.
ووفقًا لبيان إعلامي، تم خلال الفترة الماضية اعتماد الأحوزة العمرانية لـ64 قرية و281 عزبة بمركز إيتاي البارود، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الدكتورة جاكلين عازر، محافظ البحيرة، بالتنسيق المستمر بين الأجهزة التنفيذية والهيئة العامة للتخطيط العمراني للإعلان عن موقف اعتماد الأحوزة العمرانية.
وأكدت المحافظ أن هذه الخطوة تأتي في إطار خطة وزارة التنمية المحلية لتعزيز الشفافية وتسهيل إجراءات تراخيص البناء وتقنين الأوضاع، بما يسهم في توفير بيئة عمرانية منظمة تلبي احتياجات المواطنين وترفع من مستوى الخدمات المقدمة لهم.
وشددت الدكتورة جاكلين عازر، على أهمية إعلان موقف الأحوزة العمرانية استجابةً لتساؤلات المواطنين، بما يعزز من الثقة ويسهل إجراءات البناء والتخطيط العمراني، مشيرة إلى أن المحافظة مستمرة في تنفيذ استراتيجيات التنمية المستدامة لتحسين جودة الحياة في مختلف المناطق.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأحوزة العمرانية البحيرة التخطيط العمراني التنمية العمرانية تحسين الخدمات تراخيص البناء تقنين الأوضاع رؤية مصر 2030 مركز إيتاي البارود وزارة التنمية المحلية الأحوزة العمرانیة
إقرأ أيضاً:
رئيس حزب الجبهة الوطنية: تجربة مصر العمرانية الأنجح على مستوى العالم
أكد عاصم الجزار، رئيس حزب الجبهة الوطنية، أن مصر كانت تشغل فقط 7% من مساحتها الجغرافية، ولكن خلال السنوات العشر الأخيرة، وبفضل جهود المشروع الوطني، تمت إضافة 15 منطقة تنمية عمرانية جديدة، ما أدى إلى رفع المساحة المعمورة إلى 13.7% في عام 2024، في حين كان المستهدف الوصول إلى 14% بحلول عام 2050.
وقال عصام الجزار، خلال لقاء له لبرنامج “بالورقة والقلم”، عبر فضائية “تن”، أن الدولة المصرية تمثل الضمانة الوطنية الحقيقية في مواجهة المخططات المغرضة، مشددًا على أن استكمال المشروع الوطني هو الأساس في النجاة واستعادة العافية الوطنية لاسيما وأن تجربة مصر العمرانية هي الأكبر والأنجح على مستوى العالم.
وتابع رئيس حزب الجبهة الوطنية، أن مصر بحاجة إلى توسيع رقعتها التنموية لاستيعاب أكثر من 100 مليون مواطن، وهو ما وصفه بأنه "معجزة تنموية بكل المقاييس".
وأشار عاصم الجزار إلى أن التاريخ يؤكد أن الدول التي تسقط لا تنهض بسهولة، خاصة عندما تكون بحجم وتاريخ مصر، موضحًا أن الطريق إلى الاستقرار والتقدم لا يكون إلا من خلال مشروع وطني واضح المعالم.