#سواليف

مع استمرار دوي #الانفجارات، ولدت #الطفلة ” #ملك_أحمد_القانوع “، في مستشفى العودة الأهلي بمحافظة شمال #غزة “بلا دماغ”، في حالة وصفها مسؤول صحي فلسطيني بـ” #الصادمة “، مرجحا أن سببها يعود للإشعاعات الناجمة عن القصف بأسلحة تعكف #إسرائيل على تجريبها في القطاع.

وقال المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة منير البرش، في منشور على صفحته في تلغرام، إن الطفلة القانوع، وعمرها يومان، واحدة من “الحالات الصادمة لتشوّه الأجنّة في الأرحام”.

وأرفق البرش، المنشور بمقطع فيديو قصير يوثق حالة الطفلة القانوع، التي ظهرت بشكل مؤلم برأس دون دماغ حيث تنتهي #الجمجمة إلى ما فوق العينين فقط.

مقالات ذات صلة  أمطار رعدية قد تكون غزيرة وتحذيرمن تشكل السيول بعد ظهر الغد في هذه المناطق 2025/05/03

الطفلة ملك أحمد القانوع، بعمر يومين فقط، وُلدت مشوّهة بلا دماغ في مستشفى العودة شمال غزة، في واحدة من الحالات الصادمة لتشوّهات الأجنة الناتجة عن القصف الإسرائيلي.
حالة تلخّص وحشية الحرب وتبعاتها الكارثية على الأجيال القادمة. pic.twitter.com/NDf9pHnD5N

— أنس الشريف Anas Al-Sharif (@AnasAlSharif0) May 2, 2025

وتأتي هذه الحالة في ظل تزايد ملحوظ لظاهرة ” #تشوه_الأجنة ” في قطاع غزة، وفق البرش، الذي رجح أيضا أنها ترتبط بـ”استخدام #الأسلحة التي يجربها #الاحتلال الإسرائيلي في #غزة ضد المدنيين والأطفال”.

وعلى مدار أشهر الإبادة الجماعية، حذر أطباء وتقارير حقوقية من خطورة تعرض #النساء_الحوامل في غزة للغازات السامة المنبعثة من القذائف والصواريخ الإسرائيلية خشية على الأجنة من الإصابة بتشوهات.

وقال البرش، إن ما “يحدث في غزة يعيد إلى الأذهان ما وثّق في العراق بعد الغزو، حيث ارتفعت معدلات التشوهات الخلقية بفعل التلوث والإشعاع الناتج عن القصف”.

وطالب بتحقيق دولي “في أسباب هذه الحالات المتكررة من تشوه الأجنة وفي طبيعة الأسلحة المستخدمة”.

ولأكثر من مرة، أكد المكتب الإعلامي الحكومي بغزة أن إسرائيل تستخدم أسلحة محرمة دوليا خلال إبادتها الجماعية في القطاع.

وفي يوليو/ تموز 2024، قال المكتب الحكومي، في بيان، إن إسرائيل تستخدم أسلحة محرمة دوليا أغلبها “صواريخ وقنابل صناعة أمريكية يطلق عليها اسم الأسلحة الحرارية أو الكيماوية، وهي محرمة دوليا وممنوعة من الاستخدام ضد البشر”.

مطالبات بالتحقيق
فيما طالبت حركة حماس، في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024 بضرورة تشكيل لجنة تحقيق دولية للتحقيق في استخدام الجيش الإسرائيلي أسلحة محرمة دوليا في شمال قطاع غزة تؤدي إلى “تبخّر الأجساد”.

في السياق ذاته، قال فلسطينيون مؤخرا إنهم يلاحظون تغييرا في أصوات دوي الانفجارات الناجمة عن القصف الإسرائيلي الذي لا يتوقف، بما يشير إلى استخدام أسلحة جديدة، وفق روايتهم.

وفي 28 يناير/ كانون الثاني 2025، قالت “هيومان رايتس ووتش”، في تقرير نشرته آنذاك، إن النساء الحوامل بغزة في خطر جراء استمرار الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل، مضيفة أن تل أبيب تفرض ظروفا تهدد الحمل والولادة وحياة المواليد الجدد في غزة.

وسلطت المنظمة الحقوقية في تقريرها الضوء على الاستهداف الإسرائيلي المتعمد للقطاع الصحي بشكل قوض من حصول الحوامل والمواليد الجدد على الرعاية الصحية اللازمة، دون التطرق لقضية تشوه الأجنة.

وفي هذا السياق، قالت المنظمة إن خبراء في صحة الأمومة أفادوا في يوليو/ تموز الماضي، أن نسبة الإجهاض التلقائي وصلت إلى 300 بالمئة، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

فيما قال الطبيب الأردني بلال العزام، وهو جراح أطفال في 12 فبراير/ شباط 2024، الذي كان ضمن وفد طبي أمريكي أوروبي زار القطاع في الفترة بين 19 يناير و5 فبراير، للأناضول، إنهما كانوا يتعاملون مع حالات تشوهات خلقية تصل المستشفيات خلال فترة الحرب.

خطر متزايد
وفي وقت سابق الجمعة، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، من أن أطفال قطاع غزة يواجهون خطرا متزايدا من الجوع والمرض والموت.

جاء ذلك في بيان للمديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل، يسلط الضوء على وضع الأطفال في قطاع غزة بعد شهرين من الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات الإنسانية.

وجددت راسل، المطالبة بحماية الأطفال ورفع الحصار عن غزة، والسماح بدخول السلع التجارية، وإطلاق سراح الأسرى.

وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل، منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الانفجارات الطفلة غزة الصادمة إسرائيل الجمجمة تشوه الأجنة الأسلحة الاحتلال غزة النساء الحوامل محرمة دولیا عن القصف قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

فلسطينيون يعلقون على آلية توزيع المساعدات الجديدة في غزة.. “تحذيرات وسخرية”

#سواليف

بدأت “مؤسسة إغاثة غزة” المدعومة من “إسرائيل” والولايات المتحدة عملياتها في قطاع #غزة في #توزيع_المساعدات الغذائية ضمن مراكز اقتصرت على أقصى جنوب القطاع فقط، وسط تخوف فلسطيني من تطبيق أهداف عملية “عربات جدعون” وحصل الفلسطينيين ضمن محافظة رفح تمهيدا إلى تنفيذ مخطط التهجير.

وعبر الشارع الفلسطيني في قطاع #غزة عن مخاوف واسعة من أهداف هذه المؤسسة والغرض من تأسيسها وأنشطتها، مع التحذير من أهداف خفية ومشبوهة باعتبار أنها تعمل بموافقة وتنسيق من #الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة، إلا انه سرعات ما تحولت الكثير من هذه المحاوف إلى حالة من #السخرية.

تحذيرات
وجاء في منشور للصحفي الفلسطيني يوسف فارس، أنه “لا أحد يمتلك أهلية ولا شرعية التنظير على الجياع، لكني وبمنتهى الموضوعية نزلت صباح يوم أمس إلى الشارع، وأقصد محيط مفترق الصاروخ نهاية شارع الجلاء لجهة محافظة الشمال واستطلعت آراء شريحة عشوائية من النازحين عن مدى استعدادهم لاستلام المساعدات وفق الآلية الجديدة”.

مقالات ذات صلة بعد حادثة التدافع.. “أونروا”: نحن الوحيدون القادرون على توزيع المساعدات بكفاءة بغزة 2025/05/28


وأضاف أن إجابة كل من التقيته كانت أنه: “لن يستلم المساعدات وفق الآلية الجديدة”، موضحا أن الأسباب عن أبدوها هي أنه “لا ثقة بأهداف الإحتلال وخبثه، وأن المواصلات غالية جدا وقد تتجاوز قيمة الطرد، والخشية من الاحتجاز في جنوب القطاع وتكرار تجربة النزوح القاسية”.

وأوضح أنه “في المحصلة، خطة المساعدات الأمريكية الإسرائيلية وُلدت ميتة، وفاقدة للشرعية الأخلاقية ولإمكانية التطبيق الواقعية، وقد أسقطها وطنيا تبرؤ العائلات والعشائر مِن أي شركة محلية قبلت المشاركة فيها”.

بدوره، أكد مصطفى البنا أن “إسرائيل لن تعتقل أحدًا من القادمين لاستلام المساعدات ولو كان من أكبر قادة المقاومة، ولن تطبق نظامًا مقيدًا ولا تفتيشات ولا تضييقات في المرحلة الأولى من تطبيق خطتها، لأنها معنية بمنح أهل غزة شعورًا مخادعًا بالأمان”.

وأضاف البنا أن الهدف من ذلك هو “كسر الرهبة الأولى لديهم وإغرائهم بسهولة ويسر التسليم، ومن جهة أخرى نشر صور من استلم وعاد بسلام وتصديرها إلى كل وسائل الإعلام، لتوهم العالم أن الخطة مجدية وستنجح وهذه التجربة الأولى منها قد شهدا إقبالًا كثيفًا”.

وذكر أنه بعد ذلك “سيبدأ تطبيق الوجه الآخر من الخطة، تهجير، تفتيش، اعتقالات، استجوابات، محاولات تجنيد، تحرش بالنساء ربما، إعدامات ميدانية”.

ومن ناحيتها، قالت رفيف عزيز إن الكثير من الناس ذهب إلى مراكز التوزيع واستلموا المساعدات، مؤكدة “أنها لا تلوم أحدا.. أنا مستحيل أروح، والله لو جوني (كناية عن شخص أمريكي) صاير قايلي hi you madam stop over here لأوقع من طولي من الخوف وأراجع شريط حياتي كله”.

ومن ناحية أخرى، سخر الإعلامي تامر عليان من محتوى الطرد الغذائي قائلا: “حتى الأمريكان طلعوا حرامية وما بدهم الشعب يدخل
جسمه أي سكريات.. وين السكر أو أي حاجه من مشتقاته؟”.

مسرحية
وصف مراسل قناة “الميادين” في قطاع غزة أحمد غانم، آلية توزيع المساعدات الجديدة بـ”مسرحية تل السلطان” (منطقة التوزيع الحالية)، وأن “إسرائيل” تحاول أن تُخرج “مشهدًا من دون جمهور”.

وقال “تنشر إذاعة الجيش الإسرائيلي صورًا تقول إنها توثق نجاح توزيع المساعدات على سكان غزة من منطقة تل السلطان، لكن الصور، أكثر من أي شيء، تُفصح عن ارتباك الدولة العميقة، وعجز الرواية الإسرائيلية عن بناء مشهد مقنع حتى عندما تملك الكاميرا والإخراج والموقع”.

وأضاف أن قراءة الصورة كما لا تريد إسرائيل يكشف بل كما هي بالفعل: وجوه مخفية، وهندام أنيق، وأحذية ماركات عالمية، وخط سير مرتب كصف مدرسي، ووصناديق كرتون تُحمل فوق الرؤوس في مشهد لا يشبه واقع مجاعة أو نجاة أو نزوح”.

وأوضح “من هؤلاء؟ ومن الذي سمح لهم بالخروج أصلًا؟ وإن كانت إسرائيل قد أغلقت كل المعابر، وقصفت الطرق، وفجّرت السيارات، فمن أين جاء هؤلاء؟ وكيف عبروا المناطق المحاصرة؟ وأين الوجوه التي اعتادت أن تكون مرآة الغزيّ الحقيقي، الوجه النحيل المترب، المرتجف من الجوع والرعب؟”.

وأكد أنه عرض مسرحي مكتمل العناصر وناقص الصدق، والمشهد لا يهدف لتقديم مساعدة، بل لكسر الحاجز النفسي للناس ودفعهم تحت الجوع للتوجه إلى رفح، لأن إسرائيل لا تسعى لإطعام الفلسطيني، بل تسعى لإقناعه أن رفح، التي صارت رمزًا للنكبة الثانية، قد تصبح ممرًا إنسانيًا”.

أما فادي الشيخ يوسف فقد قال “أحذية ماركات عالمية، مع العلم أن 90 بالمئة من القطاع يرتدي الشباشب، وحركة منظمة كأنك ترتب كادر تصوير بمخرج مبتدآ، عدد قليل من الأفراد لا يعبرون عن مجاعة تلاحق 2 ونصف مليون مواطن”.

وتسائل الشيخ يوسف “كيف عبروا تلك الصحراء القاحلة ووصلوا إلي هناك أصلًا دون أن تعلق بهم ذرة غبار؟ وأين الوجوه التي نعرفها.. المشهد لا يهدف لتقديم مساعدة، بل لكسر الحاجز النفسي للمواطنين ودفعهم تحت وطأة الجوع للتوجه لرفح”.

ومن ناحية أخرى، يقول حازم أبو حميد: “ماذا ترون في الصورة؟ مدنيين؟ مساعدات؟ ولا مشهد تمثيلي؟، وأن إذاعة جيش الاحتلال نشرت صور وقالت إنها لمواطنين من غزة وهم بستلموا مساعدات إنسانية من منطقة تل السلطان في رفح”.
وتسائل “هل هذه الصور فعلًا تعكس الواقع؟ ولا هي جزء من إخراج دعائي محسوب؟ الناس عددهم قليل بشكل مش منطقي.. معقول بس هدول وصلوا نقطة التوزيع؟ الوجوه مش واضحة، ما بنعرف مين الناس، ولا مين سلّمهم، ولا كيف”.

وأكد أن “المشهد مرتب بطريقة واضحة والأشخاص ماشيين بخط مستقيم… بتحس كأنها لقطة “ستوك فوتو” مش لحظة حقيقية.

“فشل ذريع”
وبعد ساعات من بدء عمل المؤسسة في مراكز التوزيع جنوب قطاع غزة، توجهت أعداد كبيرة من الناس لاستلام المساعدات، وأكد المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، إن آلاف الفلسطينيين الجائعين اقتحموا مركزا لتوزيع مساعدات في ما يُسمّى “المناطق العازلة” جنوب القطاع، وإن جيش الاحتلال أطلق النار عليهم ما أدى إلى إصابة عدد منهم.

وأضاف المكتب أن “مشروع الاحتلال الإسرائيلي لتوزيع المساعدات في ما يُسمّى المناطق العازلة قد فشل فشلاً ذريعاً وفقاً للتقارير الميدانية ووفقاً لما أعلن عنه الإعلام العبري كذلك، بعدما اندفع آلاف الجائعين، الذين حاصرهم الاحتلال وقَطَع عنهم الغذاء والدواء منذ حوالي 90 يوماً”.

وشدد على أن “هذا الاندفاع انتهى باقتحام مراكز التوزيع والاستيلاء على الطعام تحت وطأة الجوع القاتل، فيما تدخلت قوات الاحتلال بإطلاق النار وأصابت عددا من المواطنين، ما يعكس بوضوح الانهيار الكامل للمسار الإنساني الذي تزعمه سلطات الاحتلال”.

ومن ناحيته، أعرب التجمع الوطني للقبائل والعشائر والعائلات الفلسطينية في غزة عن “بالغ القلق إزاء مشاهد الفوضى والانهيار التي رافقت انطلاق ما يسمى بالآلية الإسرائيلية لتوزيع المساعدات في قطاع غزة، والتي ظهرت جليًا منذ اليوم الأول لتنفيذها”.

وأضاف التجمع في بيان له “لقد أثبتت الوقائع على الأرض، بما في ذلك اختطاف أحد المواطنين الفلسطينيين أثناء محاولته الحصول على مساعدة إنسانية، أن هذه الآلية ليست سوى أداة لخداع المواطنين واستدراجهم، في محاولة مكشوفة لعسكرة المساعدات واستخدامها لأهداف عسكرية تخدم أجندات الاحتلال الإجرامية”.


وأكد أن “الهدف الحقيقي لهذه الآلية يتمثل في استهداف الفلسطينيين والإيقاع بهم، تحت غطاء العمل الإنساني الزائف، كما أن مشاهد الفوضى والانهيار التي رافقت توزيع المساعدات تمثل دليلًا قاطعًا على فشل الاحتلال في فرض بديل عن المنظومة الدولية العاملة في المجال الإنساني، والتي تمتلك الخبرة والبنية التحتية والكوادر المؤهلة منذ أكثر من 77 عامًا”.

وذكر أن “عجز الجهة المشغلة لهذه الآلية، بالتعاون مع الاحتلال، عن السيطرة على عمليات التوزيع يوضح أنها غير مؤهلة لتحل محل الجهات الأممية المعتمدة، والانهيار الواضح لهذه الآلية يستدعي تحركًا فوريًا من المجتمع الدولي لإعادة الاعتبار للمنظومة الدولية، وضمان تدفق المساعدات الإنسانية بشكل آمن ومنتظم إلى السكان المحاصرين في غزة”.

وأشار إلى أن “حالة الفوضى والانفلات التي شهدناها اليوم هي نتيجة مباشرة للمحاولات الإسرائيلية المتكررة لتفريغ المشهد الإنساني من مضمونه وتحويله إلى مسرح للتجويع والاستهداف اليومي، وهو ما يرتد على الاحتلال ذاته”.

وشدد على أنه “لا بديل عن وقف فوري لحرب الإبادة التي تُمارس بحق شعبنا، ويدعو إلى تدخل دولي عاجل لإنقاذ الفلسطينيين من ويلات التهجير القسري، والتجويع، والقتل اليومي، كما يدعو إلى محاسبة دولة الاحتلال على جرائمها المتواصلة بحق المدنيين الأبرياء”.

“سخرية شعبية”بدورها، قالت مؤسسة إغاثة غزة إن عدد طالبي المساعدات في موقع توزيعها كان في لحظة ما كبيرا جدا اليوم الثلاثاء مما اضطر فريقها إلى التراجع للسماح للناس “بالحصول على المساعدات بأمان وتوزيعها” وتجنب الإصابات.

وأضافت “سكان غزة واجهوا تأخيرا لعدة ساعات في الوصول إلى الموقع بسبب الحصار الذي تفرضه حركة حماس، وفي لحظة ما كان عدد الأشخاص كبيرا جدا لدرجة أن فريقنا تراجع للسماح لعدد صغير من الأشخاص بتلقي المساعدات”.

وقالت إنها وزعت حتى الآن نحو 8000 صندوق غذائي، بإجمالي 462000 وجبة.

وعلق الجمهور الفلسطيني على هذه الأحداث بطريقة ساخرة تمثلت بأن المخططات الأمريكية والإسرائيلية لن تجدي ولن تنجح في قطاع غزة.

بينما أشار البعض إلى أن ما حدث خلال اليوم الأول من التزويج لا يمكن اعتباره فشلا بشكل قطاع، وأنه قد تتأخر المؤسسة إجراءات أخرى خلال الأيام المقبلة.

مقالات مشابهة

  • فلسطينيون يعلقون على آلية توزيع المساعدات الجديدة في غزة.. “تحذيرات وسخرية”
  • تقرير أممي : “إسرائيل” دمرت 95% من الأرض الزراعية في قطاع غزة
  • “الأورومتوسطي”: “إسرائيل” مستمرة في فرض المجاعة كسلاح إبادة جماعية
  • تقرير أممي: “إسرائيل” دمرت 95% من الأرض الزراعية في قطاع غزة
  • السفير الصحراوي: “شعبنا حقق في الفترة الأخيرة توطيدا لمكانته دولياً وإفريقياً”
  • ارتفاع عدد شهداء القصف الإسرائيلي على مدرسة تؤوي نازحين في غزة إلى 25 شهيدًا
  • تحالف “البديل”.. ولادة سياسية جديدة من رحم احتجاجات تشرين
  • الاحتلال يعمق جرائم الإبادة في غزة وإسبانيا تدرس فرض عقوبات على “إسرائيل”
  • استشهاد الصحفي حسان مجدي أبو وردة مع استمرار القصف الإسرائيلي على غزة
  • مصادر طبية في غزة: 38 قتيلًا و204 مصابين وسط وجنوبي قطاع غزة من جراء القصف الإسرائيلي خلال آخر 24 ساعة