قال مسئول كبير في حركة حماس اليوم الثلاثاء إن الحركة لم تعد مهتمة بمحادثات التهدئة مع إسرائيل وحث المجتمع الدولي على وقف "حرب الجوع" التي تشنها إسرائيل ضد غزة.

شاهد.. الرئيس السوري ووزير خارجيته يستعرضان مهاراتهما في لعب كرة السلةلم يتم تقدير حجم الخسائر بعد.. تعليق جميع الرحلات بمطار بورتسودانوزير خارجية فرنسا: ندين بشدة خطة إسرائيل لاحتلال غزةبقوة 5.

7 درجة.. زلزال عنيف يضرب مدينة هوالين في تايوانأول تعليق من إيران على استهداف ميناء الحديدة باليمن

وقال باسم نعيم لوكالات الصحافة الدولية:"لا معنى للدخول في محادثات أو النظر في مقترحات جديدة لوقف إطلاق النار طالما استمرت حرب الجوع وحرب الإبادة في قطاع غزة".


وحث المجتمع الدولي "على الضغط على حكومة نتنياهو لإنهاء جرائم الجوع والعطش والقتل" في غزة.

وتأتي تصريحاته بعد يوم من إعلان الجيش الإسرائيلي أن العمليات الموسعة في غزة ستشمل تهجير "معظم" سكانها.

زعم  مسؤول عسكري إسرائيلي كبير يوم الاثنين بوجود "فرصة سانحة" لإبرام صفقة أسرى في غزة خلال زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمنطقة الأسبوع المقبل، وإلا فستبدأ إسرائيل عمليتها الجديدة في القطاع.

وأضاف، عقب قرار مجلس الوزراء الأمني ​​بالموافقة على عملية موسعة: "إذا لم يتم إبرام صفقة أسرى، ستبدأ عملية "عربات جدعون" بكثافة ولن تتوقف حتى تتحقق جميع أهدافها".

طباعة شارك مجلس الوزراء الأمني إسرائيل غزة مسؤول عسكري حماس مسؤول كبير

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مجلس الوزراء الأمني إسرائيل غزة مسؤول عسكري حماس مسؤول كبير فی غزة

إقرأ أيضاً:

أوكسفام: أزمة الجوع المتفاقمة في غزة ليست عرضية والصمت الدولي تواطؤ

الجديد برس| قالت منظمة أوكسفام الدولية، اليوم الاثنين، إن أزمة الجوع المتفاقمة في قطاع غزة تمثل نتيجة مباشرة لسياسات ممنهجة تهدف إلى استخدام الغذاء كسلاح في الصراع المستمر، مطالبة المجتمع الدولي بوقف ما وصفته بـ”التواطؤ بالصمت”. ووصفت المنظمة، في بيان صحافي اليوم، الوضع في القطاع بأنه “الأصعب عالميا من حيث عدد السكان المهددين بالمجاعة“، لافتة إلى أن موظفيها على الأرض باتوا يشاهدون مشاهد مؤلمة لأطفال يعانون من سوء تغذية حاد لدرجة أن بعضهم “أصبح ضعيفا إلى حد العجز عن البكاء”. وقالت أوكسفام إن منع وصول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء، يشكل انتهاكا خطيرا للقانون الدولي الإنساني، وحذرت من أن استخدام المساعدات كأداة للضغط أو العقاب الجماعي يهدد بانهيار كامل للوضع الإنساني في القطاع الساحلي المكتظ. وكان الاحتلال الإسرائيلي قد أغلق المعابر المؤدية إلى قطاع غزة منذ أوائل مارس/آذار الماضي، ما أدى إلى توقف شبه تام في تدفق المساعدات الإنسانية للقطاع. ويعتمد أكثر من مليوني فلسطيني في القطاع بشكل شبه كامل على المساعدات الخارجية للبقاء على قيد الحياة، في ظل ما وصفه البنك الدولي بـ”إفقار جماعي ناتج عن الدمار الممنهج والمستمر للبنية التحتية والاقتصاد”. وعبرت منظمات دولية، بينها الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، عن قلقها المتزايد من الوضع في غزة، مؤكدة أن القيود على دخول المواد الأساسية تمثل “عقابا جماعيا” لا ينسجم مع المبادئ القانونية والإنسانية المتعارف عليها دوليا. ودعت أوكسفام الحكومات والمؤسسات الدولية إلى عدم الاكتفاء بالإدانة اللفظية، والتحرك العاجل للضغط من أجل فتح ممرات إنسانية آمنة ومستدامة، محذرة من أن استمرار الوضع الحالي قد يؤدي إلى “فقدان جيل كامل” من الأطفال.

مقالات مشابهة

  • وسائل إعلام إسرائيلية تكشف عن استهداف مسؤول كبير في حزب الله
  • عاجل. مسؤول إسرائيلي يعلن استهداف مسؤول كبير في حزب الله (إعلام إسرائيلي)
  • وفد الإنتربول الدولي في عدن… لقاءات مع منشآت حيوية لبحث تعزيز التعاون الأمني والخدمي
  • مجلس الدولة: تكالة تابع الوضع الأمني في طرابلس وكافة المدن الليبية
  • إقبال طلابي كبير على معرض صنع في مصر بجامعة عين شمس
  • عاجل | أكسيوس عن مسؤول أميركي: رئيس الوزراء القطري قام بعمل جيد لإقناع حماس بإتمام الصفقة الخاصة بالرهينة ألكسندر
  • اشتباكات في طرابلس.. ومقتل مسؤول ليبي كبير
  • فيديو لاشتباكات في طرابلس.. ومقتل مسؤول ليبي كبير
  • أوكسفام: أزمة الجوع المتفاقمة في غزة ليست عرضية والصمت الدولي تواطؤ
  • الشيباني: نتطلع إلى دعم المجتمع الدولي ودول الجوار ووقوفهم إلى جانبنا للضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها المتواصلة على أراضينا