رحيل الوزير الأسبق هشام الشراري آل خطاب: مسيرة وطنية حافلة بالعطاء
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ غيّب الموت الوزير الأسبق هشام الشراري آل خطاب، الذي وافته المنية بعد حياة حافلة بخدمة الوطن في ميادين العمل العام والإداري.
ويُعد الراحل أحد الشخصيات البارزة التي ساهمت في تطوير العمل الحكومي، حيث شغل عدة مناصب وزارية وإدارية، وكان مثالاً للنزاهة والكفاءة في أدائه الوظيفي. وكان له دور فاعل في تطوير السياسات العامة، وتعزيز منظومة الإدارة في الوزارات التي تولى قيادتها، كما عرف بمواقفه الداعمة للإصلاح الإداري والتحديث المؤسسي.
تميّز آل خطاب بعلاقاته الإيجابية مع مختلف شرائح المجتمع، وسعيه الدائم إلى تعزيز العمل الجماعي وخدمة الصالح العام. وقد ترك بصمة واضحة في كل موقع تقلده، محاطًا باحترام زملائه وتقدير المواطنين.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
«زلّاف» تبحث خطة تطوير حقل العطشان لإنتاج 140 مليون قدم مكعب من الغاز يومياً
عقدت الإدارات الفنية والمالية بالمؤسسة الوطنية للنفط، اليوم الأحد في طرابلس، اجتماعًا فنيًا لمراجعة النشاط العام لشركة زلّاف ليبيا للاستكشاف وإنتاج وتكرير النفط والغاز خلال العام 2025، وبحث المشاريع المستقبلية وخطة الإنتاج والميزانية المقترحة لعام 2026.
وخلال الاجتماع، عرضت شركة زلّاف خطتها لتطوير حقل العطشان، الذي يُتوقع أن يصل إنتاجه إلى نحو 140 مليون قدم مكعب من الغاز يوميًا خلال السنوات القريبة المقبلة، بما يعزز إمدادات الغاز في السوق المحلية ويدعم الاقتصاد الوطني.
كما استعرضت الشركة أبرز إنجازاتها خلال العام الجاري، ومنها بدء الإنتاج في يناير الماضي من حقل الشادار، الذي بلغ إنتاجه حاليًا نحو 2500 برميل من النفط الخام يوميًا، بالإضافة إلى 9 ملايين قدم مكعب من الغاز المصاحب يوميًا.
وحضر اللقاء مدراء الإدارات الفنية بالمؤسسة، وأعضاء لجنة إدارة شركة زلّاف، وخبراء فنيون وماليون، إلى جانب ممثلين عن شركتي تقنية ليبيا والجوف ومركز بحوث النفط.