“اغاثي الملك سلمان” يدشن المشروع الطبي التطوعي للأطراف الصناعية للاجئين الأوكرانيين في بولندا
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول المشروع الطبي التطوعي لتركيب الأطراف الصناعية للّاجئين الأوكرانيين في مدينة جيشوف بجمهورية بولندا، بمشاركة “10” متطوعين.
وركب الفريق الطبي التابع للمركز منذ بدء الحملة الأطراف الصناعية لـ”10″ مستفيدين.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير الخارجية يجري اتصالًا هاتفيًا بوزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية
يأتي ذلك في إطار المشاريع الطبية التطوعية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة فاقدي الأطراف حول العالم، ولإعادة الأمل إليهم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
إدريس: دعم المملكة للسودان مثال يُحتذى به في التضامن العربي والإسلامي
قدم رئيس الوزراء السوداني د. كامل الطيب إدريس الشكر والتقدير إلى حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- على مواقفها الأصيلة ومساندتها الإنسانية غير المحدودة للشعب السوداني في ظل الظروف التي تمر بها بلاده.
وأشار إلى أن هذه الوقفة الأخوية تُعد مثالًا يُحتذى به في التضامن العربي والإسلامي، وتكريسًا لمبادئ الأخوّة والإنسانية.دعم "الملك سلمان للإغاثة"وثمّن إدريس جهود المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية د. عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، ودعم المركز المتواصل للسودان الذي جسّده من خلال الجسر البحري للمساعدات الطبية، وشمل إرسال الأجهزة والمستهلكات الطبية الحيوية والمولدات ومحطات الأوكسجين.
أخبار متعلقة جامعة الملك خالد تعلن بدء التسجيل في الشهادة المهنية الاحترافيةطقس الصباح الباكر.. ضباب خفيف على أجزاء من 4 مناطق .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } دعم مركز الملك سلمان للإغاثة مثّل نحو 60% من جملة الدعم المقدم للسودان - واس
إضافة إلى تنفيذ أكثر من 40 مخيمًا علاجيًا أسهمت في تخفيف معاناة آلاف المرضى وتقديم الخدمات الصحية للمحتاجين.
وأكد أن ما قدمته المملكة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة يعد امتدادًا لعلاقة تاريخية راسخة، إذ مثّل دعم المركز نحو 60% من جملة الدعم المقدم للسودان عبر الشركاء خلال الفترة الأولى للحرب.
وسأل رئيس الوزراء السوداني المولى -عز وجل- أن يحفظ المملكة العربية السعودية وقيادتها الرشيدة، وأن يجزيها خير الجزاء.