دوولينغو يطلق نظام “بطارية الطاقة” لتحفيز المستخدمين وتسهيل التعلم
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ أطلق تطبيق “دوولينغو” الشهير لتعلم اللغات، يوم الإثنين، آلية جديدة للاستخدام في نسخته المجانية، تهدف إلى تحسين تجربة التعلم وتعزيز استمرارية المستخدمين، عبر استبدال نظام “القلوب” السابق بآلية تعتمد على “بطارية طاقة”.
وقال لي موزيس واين، كبير مهندسي البرمجيات في دوولينغو ومبتكر النظام الجديد، في مقابلة مع موقع “CNET”:
“نريد أن نكافئك على اجتهادك، لا أن نعاقبك على أخطائك”، موضحًا أن النظام الجديد سيجعل التطبيق أكثر متعة وإنصافًا للمستخدمين.
ويستبدل النظام الجديد آلية “القلوب” التي كانت تتيح للمستخدم خمسة أخطاء فقط يوميًا قبل أن يتوقف تقدمه، بنظام “بطارية طاقة” يبدأ بـ 25 وحدة طاقة. عند ارتكاب المستخدم خطأ في الإجابة، يخسر وحدة واحدة فقط، وتُعاد شحن البطارية تلقائيًا مع مرور الوقت.
ويمكن للمستخدمين كذلك كسب طاقة إضافية من خلال مشاهدة الإعلانات بين الدروس أو فتح “صناديق الكنوز” داخل التطبيق، والتي تمنحهم وحدات طاقة كمكافآت.
وكان نظام “القلوب” يحد من تقدم المتعلمين، خاصةً أولئك الذين يواجهون صعوبة في الدروس، بينما يتيح النظام الجديد استمرار التعلم بوتيرة أكثر سلاسة وتحفيزًا.
ويجري حاليًا تطبيق النظام الجديد تدريجيًا على مستخدمي أجهزة iOS، فيما يتوقع أن يصل إلى مستخدمي أندرويد في وقت لاحق من هذا العام.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي الشباب والرياضة الشباب والرياضة عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن النظام الجدید
إقرأ أيضاً:
ابتكار روسي يُسرع إنتاج الهيدروجين “الأخضر” ويخفض استهلاك الطاقة
الثورة نت/..
ابتكر علماء جامعة “آي تي إم أو” مفاعلا للتحليل الكهربائي للماء يبسط عملية إنتاج الهيدروجين، ويسرعها بمقدار 6 مرات، ويقلل من استهلاك الطاقة بنسبة 15%.
ووفقا للمبتكرين، يتمثل الابتكار الرئيسي في استخدام أقطاب كهربائية معدلة بمغناطيس، ومغطاة بجسيمات نانوية من الحديد والكوبالت.
ويقول الباحث إيليا شابالكين: “تؤثر الجسيمات النانوية المغناطيسية على الحالة الإلكترونية للمركبات المائية الوسيطة، مما يحسّن تفاعلها ويزيد من فعاليتها. ونتيجة لذلك، تنخفض كمية الطاقة المستهلكة لتنشيط هذه العمليات.”
وبحسب حسابات الباحثين، لا يتطلب إنتاج كيلوغرام واحد من الهيدروجين في المحلل الكهربائي الجديد 57.3 كيلوواط/ساعة من الكهرباء، بل 48.8 كيلوواط/ساعة فقط.
ويشير الخبراء إلى أن المبدأ الأساسي للمفاعل ظل كما هو: حيث يقسم التيار الكهربائي جزيئات الماء إلى هيدروجين (عند الكاثود) وأكسجين (عند الأنود) في محلول قلوي. إلا أن الابتكار الجديد يحسّن كفاءة هذه العملية بشكل كبير، ما قد يمثل خطوة مهمة نحو إنتاج طاقة هيدروجينية بأسعار معقولة.