وحدة التدخل السريع ترفع 9025 طن قمامة ومخلفات مباني بالشرقية
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
كلف المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية وحدة التدخل السريع باستمرار شن الحملات المكثفة لرفع القمامة والردش ومخلفات المباني بجميع مراكز ومدن المحافظة، والتعامل الفوري مع بؤر تجمعات القمامة كافة للحد من انتشارها وتحسين الرؤية البصرية ، حفاظاً على صحة وسلامة المواطنين ، و المنظر الجمالي والحضاري لمداخل ومخارج المحافظة.
اضاف المحافظ أنه قامت وحدة التدخل السريع بمحافظة الشرقية برفع (9025) طن قمامة ومخلفات مباني خلال شهر أبريل الماضي من مراكز الزقازيق وههيا وأبو كبير ومنيا القمح بواقع (361) نقلة.
وفى هذا الصدد أوضح المهندس محمد صلاح المشرف العام على وحدة التدخل السريع بالديوان العام أن وحدة التدخل السريع قامت برفع (4550) طن قمامة ومخلفات مباني من النقطة الوسيطة بالغار بمركز الزقازيق بواقع (182) نقلة ، كما تم رفع (1100) طن قمامة من مركز ومدينة ههيا بواقع (44) نقلة بالإضافة لرفع (2525) طن قمامة من النقطة الوسيطة بمركز أبوكبير بواقع (101) نقلة فضلاً عن رفع (850) نقلة من الوحدة المحلية بالسعديين بمركز منيا القمح بواقع (34) نقلة بإجمالى (9025) طن قمامة بواقع (361) نقلة خلال شهر ابريل الماضي ، و توصيلها للمدفن الصحي بالخطارة ، وذلك باستخدام 10سيارات (تريلا – نقل – قلاب) و٢ لودر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشرقية محافظ الشرقية وحدة التدخل السريع مخلفات المباني المنظر الجمالي وحدة التدخل السریع طن قمامة
إقرأ أيضاً:
200 مشارك في حملة تنظيف الشواطئ بشناص
نظَّمت إدارة البيئة بمحافظة شمال الباطنة اليوم حملةً لتنظيف شاطئ منطقة سور المزاريع بولاية شناص، وذلك بالتعاون مع عددٍ من الشركات وبمشاركة 200 شخص.
بدأت الحملة بتنظيف الشاطئ من المخلفات، والأكياس البلاستيكية، ومخلفات الأشجار التي تجمَّعت بسبب الأودية خلال الفترة الماضية، وذلك باستخدام المعدات والآليات التي تم توفيرها لتسهيل عملية إزالة الركام، ومخلفات الأودية، وبقايا الأشجار.
وتأتي هذه الحملة من مبدأ التفعيل الحقيقي للشراكة البيئية المجتمعية، الهادفة إلى ترسيخ السلوك البيئي لدى كافة فئات المجتمع، وفي إطار الحرص على المحافظة على البيئة البحرية والثروة السمكية، وصون مواردها الطبيعية.
وتُكثف هيئة البيئة حملات تنظيف الشواطئ والمحافظة عليها، باعتبارها من أهم الموارد الطبيعية، وذات أهمية في حفظ التوازن البيئي، بالإضافة إلى كونها مناطق ذات مناظر طبيعية وخلابة، كما تُساهم في حماية البيئة، وصون التوازن الإحيائي بين مكوناتها المختلفة.